إنسان 2024... بلاستيك!
يدق عدد كبير من المتخصصين ناقوس الخطر بشأن آثار المواد البلاستيكية الدقيقة التي عُثر عليها في كل أعضاء جسم الإنسان تقريباً بدءاً من الرئتين، وصولاً إلى الكلى، ومروراً بالدم، في حين أنّ العلماء ليسوا على يقين حتى اليوم بشأن تأثيرها على الصحة. ورُصدت جزيئات بلاستيكية دقيقة (أقل من 5 مليمترات) في الهواء والماء والمواد الغذائية والأغلفة والمنسوجات الاصطناعية والإطارات ومستحضرات...