إنجي المقدم: «كاملة» يجسِّد معاناة المرأة في مجتمع ذكوري
تحدثت الفنانة إنجي المقدم عن فيلمها الجديد (كاملة)، الذي مثَّل مصر في النسخة الثانية من مهرجان البحر الأحمر، مؤكدة أن التجربة بالكامل كانت مميزة ومجهدة جداً، وتم تنفيذها في وقت قياسي من جميع فريق العمل.
وعن شخصية «كاملة»، الطبيبة النفسية التي تعمل على حل مشكلات الناس رغم مشكلاتها، قالت المقدم لـ «الجريدة»، إن «كاملة» تجسِّد معاناة المرأة العربية في مجتمع ذكوري، مضيفة: «هناك الكثير من العناصر المشتركة بيني وبين الشخصية، فدائماً ما نشعر كنساء بأن لدينا مشكلة، أو أن السيدات تنقصهن بعض الأشياء عن الرجال في مجتمعاتنا، وتلك النقطة شعرت بها كثيراً أثناء التحضير وتصوير الفيلم حتى عرضه للجمهور العربي خلال المهرجان».
وأضافت: «أحب التنوع في الأدوار التي أقدمها في أعمالي التلفزيونية والسينمائية، ولا أحب أن أكرر عملين وراء بعضهما، فعلى سبيل المثال لو قدَّمت عملاً كوميدياً، فالتالي لابد أن يكون على النقيض، وهذه طريقتي، فدائماً ما أحب التنوع والذهاب من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار، إلا في حالة واحدة لو قدمت عملاً درامياً تراجيدياً مثلاً، وجاء العمل التالي له مكتوباً بحرفية، ولا يمكن تركه، فبالتالي أقدمه بالفعل».
وعن رد الفعل الأولي لعرض العمل قبل طرحه سينمائياً، في مهرجان البحر الأحمر، قالت: «سعدت برد الفعل المصري والعربي خلال مهرجان البحر الأحمر، فالعرب يحبون السينما المصرية بشكل كبير، بداية من السجادة الحمراء حتى عرض الفيلم، وكنت متشوقة لرد فعل الجمهور، وخلال العرض كانت القاعة مليئة بالجمهور، خصوصاً الجمهور العربي، وأعجبني رد الفعل وتفاعل الجمهور مع الفيلم وشخصياته المختلفة».
وعن شخصية «كاملة»، الطبيبة النفسية التي تعمل على حل مشكلات الناس رغم مشكلاتها، قالت المقدم لـ «الجريدة»، إن «كاملة» تجسِّد معاناة المرأة العربية في مجتمع ذكوري، مضيفة: «هناك الكثير من العناصر المشتركة بيني وبين الشخصية، فدائماً ما نشعر كنساء بأن لدينا مشكلة، أو أن السيدات تنقصهن بعض الأشياء عن الرجال في مجتمعاتنا، وتلك النقطة شعرت بها كثيراً أثناء التحضير وتصوير الفيلم حتى عرضه للجمهور العربي خلال المهرجان».
وأضافت: «أحب التنوع في الأدوار التي أقدمها في أعمالي التلفزيونية والسينمائية، ولا أحب أن أكرر عملين وراء بعضهما، فعلى سبيل المثال لو قدَّمت عملاً كوميدياً، فالتالي لابد أن يكون على النقيض، وهذه طريقتي، فدائماً ما أحب التنوع والذهاب من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار، إلا في حالة واحدة لو قدمت عملاً درامياً تراجيدياً مثلاً، وجاء العمل التالي له مكتوباً بحرفية، ولا يمكن تركه، فبالتالي أقدمه بالفعل».
وعن رد الفعل الأولي لعرض العمل قبل طرحه سينمائياً، في مهرجان البحر الأحمر، قالت: «سعدت برد الفعل المصري والعربي خلال مهرجان البحر الأحمر، فالعرب يحبون السينما المصرية بشكل كبير، بداية من السجادة الحمراء حتى عرض الفيلم، وكنت متشوقة لرد فعل الجمهور، وخلال العرض كانت القاعة مليئة بالجمهور، خصوصاً الجمهور العربي، وأعجبني رد الفعل وتفاعل الجمهور مع الفيلم وشخصياته المختلفة».