اختتم مكتب منظمة الصحة العالمية في الكويت اليوم، ورشة عمل وطنية مكثفة حول «تقدير المخاطر الصحية المتعلقة بتغيير المناخ واستراتيجيات التكيف لمعالجتها من خلال النظام الصحي».
وقال المكتب، في بيان، إن هدف الورشة يكمن في تحديد نقاط الضعف ذات الأولوية وتدابير التكيف المرتبطة بتغير المناخ والصحة.
وأوضح أنه خلال الآونة الأخيرة، أشارت تقارير متعددة إلى التهديد المتزايد الذي يشكله تغير المناخ على العالم، وتحديداً في منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط، بما في ذلك زيادة انتشار الحرارة الشديدة والعواصف الترابية والفيضانات التي لها تأثير مباشر وغير مباشر على صحة الإنسان ورفاهه.
ومن جانبه، أكد ممثل المنظمة في الكويت د. أسد حفيظ أن «تغير المناخ قضية ملحة على نطاق عالمي يجب معالجتها لما لها من تأثير سلبي على صحة الإنسان. علاوة على ذلك فإنه من المحتمل أن يقوض عقوداً من التقدم في الصحة العالمية وتحقيقنا لأهداف التنمية المستدامة».
وأضاف حفيظ أنه «من الملحّ بناء نظام صحي مرن للمناخ في الكويت من خلال تحديد المخاطر الصحية الحساسة للمناخ الآن وفي المستقبل، وفهم مجموعات الأشخاص الأكثر ضعفاً وتسليط الضوء على احتياجات التكيف لإبلاغ السياسات والبرامج الصحية».
وقال المكتب، في بيان، إن هدف الورشة يكمن في تحديد نقاط الضعف ذات الأولوية وتدابير التكيف المرتبطة بتغير المناخ والصحة.
وأوضح أنه خلال الآونة الأخيرة، أشارت تقارير متعددة إلى التهديد المتزايد الذي يشكله تغير المناخ على العالم، وتحديداً في منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط، بما في ذلك زيادة انتشار الحرارة الشديدة والعواصف الترابية والفيضانات التي لها تأثير مباشر وغير مباشر على صحة الإنسان ورفاهه.
ومن جانبه، أكد ممثل المنظمة في الكويت د. أسد حفيظ أن «تغير المناخ قضية ملحة على نطاق عالمي يجب معالجتها لما لها من تأثير سلبي على صحة الإنسان. علاوة على ذلك فإنه من المحتمل أن يقوض عقوداً من التقدم في الصحة العالمية وتحقيقنا لأهداف التنمية المستدامة».
وأضاف حفيظ أنه «من الملحّ بناء نظام صحي مرن للمناخ في الكويت من خلال تحديد المخاطر الصحية الحساسة للمناخ الآن وفي المستقبل، وفهم مجموعات الأشخاص الأكثر ضعفاً وتسليط الضوء على احتياجات التكيف لإبلاغ السياسات والبرامج الصحية».