قال المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو، إنه كان «الخيار الأول» و«الخيار الوحيد» لتولي منصب المدير الفني للمنتخب البرتغالي لكرة القدم، لكنه رفض المنصب نظراً لالتزامه مع نادي روما الإيطالي.
وتولى روبرتو مارتينيز تدريب المنتخب البرتغالي قبل أيام ليحل مكان فيرناندو سانتوس الذي انتهى مشواره مع الفريق عقب الهزيمة الصادمة للبرتغال أمام المغرب في دور الثمانية من بطولة كأس العلم 2022 في قطر في ديسمبر الماضي. وجاء تعيين مارتينيز مدربا للبرتغال بعد فترة قصيرة من رحيله عن تدريب المنتخب البلجيكي إثر إخفاق بلجيكا في تجاوز دور المجموعات بمونديال قطر.
وكشف مورينيو، الذي كان مرشحاً لتولي تدريب المنتخب البرتغالي قبل الإعلان عن تعيين مارتينيز، أن فيرناندو غوميز رئيس الاتحاد البرتغالي لكرة القدم أكد أنه كان المدرب الذي يرغب في أن يحل مكان سانتوس.
وأبدى مورينيو المدير الفني لروما امتنانه لرئيس الاتحاد، لكنه قال إنه لم يرغب في أن يتخلى عن روما.
وأضاف مورينيو: «أود في البداية التقدم بالشكر لرئيس الاتحاد. ما أخبرني به فيرناندو غوميز جعلني سعيداً جداً وأشعر بالفخر».
وتابع مورينيو: «قال لي إنني لم أكن الخيار الأول لتدريب المنتخب، وإنما كنت الخيار الوحيد، وكان مستعد لفعل أي شيء من أجل إعادتي للعمل في بلادي».
وقال مورينيو: «كان شرفاً لي، لكنني في النهاية قررت عدم القبول. أنا هنا في روما، وهذا ما يهم الآن».
وكان مورينيو، الذي ارتبط اسمه أيضاً بتدريب المنتخب البرازيلي، قد وقع عقداً لمدة ثلاثة أعوام عند تعيينه مدرباً لروما قبل بداية موسم 2021 / 2022.
وتولى روبرتو مارتينيز تدريب المنتخب البرتغالي قبل أيام ليحل مكان فيرناندو سانتوس الذي انتهى مشواره مع الفريق عقب الهزيمة الصادمة للبرتغال أمام المغرب في دور الثمانية من بطولة كأس العلم 2022 في قطر في ديسمبر الماضي. وجاء تعيين مارتينيز مدربا للبرتغال بعد فترة قصيرة من رحيله عن تدريب المنتخب البلجيكي إثر إخفاق بلجيكا في تجاوز دور المجموعات بمونديال قطر.
وكشف مورينيو، الذي كان مرشحاً لتولي تدريب المنتخب البرتغالي قبل الإعلان عن تعيين مارتينيز، أن فيرناندو غوميز رئيس الاتحاد البرتغالي لكرة القدم أكد أنه كان المدرب الذي يرغب في أن يحل مكان سانتوس.
وأبدى مورينيو المدير الفني لروما امتنانه لرئيس الاتحاد، لكنه قال إنه لم يرغب في أن يتخلى عن روما.
وأضاف مورينيو: «أود في البداية التقدم بالشكر لرئيس الاتحاد. ما أخبرني به فيرناندو غوميز جعلني سعيداً جداً وأشعر بالفخر».
وتابع مورينيو: «قال لي إنني لم أكن الخيار الأول لتدريب المنتخب، وإنما كنت الخيار الوحيد، وكان مستعد لفعل أي شيء من أجل إعادتي للعمل في بلادي».
وقال مورينيو: «كان شرفاً لي، لكنني في النهاية قررت عدم القبول. أنا هنا في روما، وهذا ما يهم الآن».
وكان مورينيو، الذي ارتبط اسمه أيضاً بتدريب المنتخب البرازيلي، قد وقع عقداً لمدة ثلاثة أعوام عند تعيينه مدرباً لروما قبل بداية موسم 2021 / 2022.