وصف رئيس الوزراء العراقي محمد السوداني اليوم السبت بطولة كأس الخليج العربي «خليجي 25» بأنها تحولت إلى «عرس عربي»، مؤكداً على أن التسهيلات التي قدمت لضيوف العراق على الحدود ستستمر إلى ما بعد البطولة.
وجاء حديث السوداني على هامش مأدبة غداء أقيمت على ضفاف نهر دجلة بالعاصمة بغداد اليوم على شرف وفود اتحادات كرة القدم الخليجية المشاركة في «خليجي 25» بحضور عدد من نجوم الكرة الخليجية ونخبة من الإعلاميين الخليجيين وبحضور وزير الشباب والرياضة العراقي ورئيس الاتحاد العراقي لكرة القدم.
ونقلت رئاسة الوزراء العراقية في بيان عن السوداني قوله إن البطولة تُحظى بأهمية رمزية وأن مجلس الوزراء العراقي حرص في الـ50 يوماً من عمر الحكومة على تذليل جميع العقبات أمام انطلاقها.
ورأى أن البطولة تحولت إلى عرس عربي ولقاء أخوي على أرض العراق وصارت أكبر من مجرد مناسبة رياضية.
وبيّن أن «التسهيلات التي رافقت البطولة على الحدود ستستمر إلى ما بعدها وأن العراقيين يرحبون بأشقائهم من دول الخليج بين أهلهم وأخوانهم».
ولم يوضح البيان تفاصيل أكثر عن التسهيلات التي ستتواصل بعد انتهاء البطولة والدول المشمولة بها.
وكانت الحكومة العراقية قد اقرت تسهيلات كبيرة في منح سمات الدخول «فيزا» للمواطنين الخليجيين واليمنيين طيلة أيام البطولة فضلاً عن تسهيلات في دخول المركبات من المنافذ الحدودية.
ويحتضن العراق البطولة للمرة الثانية في تاريخها بعد بطولة «خليجي 5» الذي أقيمت في بغداد في عام 1979.
وجاء حديث السوداني على هامش مأدبة غداء أقيمت على ضفاف نهر دجلة بالعاصمة بغداد اليوم على شرف وفود اتحادات كرة القدم الخليجية المشاركة في «خليجي 25» بحضور عدد من نجوم الكرة الخليجية ونخبة من الإعلاميين الخليجيين وبحضور وزير الشباب والرياضة العراقي ورئيس الاتحاد العراقي لكرة القدم.
ونقلت رئاسة الوزراء العراقية في بيان عن السوداني قوله إن البطولة تُحظى بأهمية رمزية وأن مجلس الوزراء العراقي حرص في الـ50 يوماً من عمر الحكومة على تذليل جميع العقبات أمام انطلاقها.
ورأى أن البطولة تحولت إلى عرس عربي ولقاء أخوي على أرض العراق وصارت أكبر من مجرد مناسبة رياضية.
وبيّن أن «التسهيلات التي رافقت البطولة على الحدود ستستمر إلى ما بعدها وأن العراقيين يرحبون بأشقائهم من دول الخليج بين أهلهم وأخوانهم».
ولم يوضح البيان تفاصيل أكثر عن التسهيلات التي ستتواصل بعد انتهاء البطولة والدول المشمولة بها.
وكانت الحكومة العراقية قد اقرت تسهيلات كبيرة في منح سمات الدخول «فيزا» للمواطنين الخليجيين واليمنيين طيلة أيام البطولة فضلاً عن تسهيلات في دخول المركبات من المنافذ الحدودية.
ويحتضن العراق البطولة للمرة الثانية في تاريخها بعد بطولة «خليجي 5» الذي أقيمت في بغداد في عام 1979.