أعلن وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن أمس انخفاض التوتر مع الصين، لكنه عبّر مجدداً عن قلقه حيال تايوان ومحاولات عزلها وإجراء المناورات العسكرية حولها.

وقال بلينكن، الذي سيتوجه إلى بكين يومي 5 و6 فبراير بأول زيارة بهذا المستوى منذ زيارة سلفه الجمهوري مايك بومبيو عام 2018، «باقي العالم يتوقع منا أن ندير هذه العلاقة بمسؤولية» لأن الدول الأخرى «تعلم أن ذلك سيؤثر عليها أيضا».

Ad