أعلن أمين سر فريق عدسة البيئة الكويتية عمر السيد عمر اليوم الأحد وصول طائر «عقاب الكويت» المنقط الكبير إلى محمية الجهراء في البلاد قادماً من روسيا.
وقال السيد عمر لـ«كونا» أن هذه التجربة تعد الأولى للكويت في تتبع أحد الطيور الجارحة المهددة بالإنقراض من نوع العقاب المنقط الكبير حيث كشفت التجربة طريق توجه الطيور خلال موسم التكاثر.
وأضاف أن هذا العقاب هو أول طائر تم تتبعه في تاريخ البلاد، والمعجزة أنه ذهب إلى روسيا وعاد إلى الكويت وكررها على مدى ثلاث سنوات بنفس المكان والتوقيت وهو يقضي الشتاء حالياً في محمية الجهراء.
وذكر أن هذه التجربة تهدف إلى معرفة الأخطار التي أدت إلى تعرض هذا النوع من العقبان لخطر الانقراض خلال هجرته، مبيناً أن فريق عدسة البيئة يسعى إلى تبني انقاذ هذا الطائر الذي يقضي الخريف والشتاء في الكويت ويعود للتفريخ في روسيا خلال موسم الربيع والصيف.
وأوضح أنه تم تحليل حمض الـ«دي إن إي» للطائر وكشف الفحص بأن جنس «عقاب الكويت» أنثى كما توضح المواقع بعد دراستها بأنها قد تكون معششة في جنوب روسيا.
وأفاد بأن الفريق استطاع ان ينفذ هذه الدراسة على ستة عقبان من نفس النوع لتكون الكويت الأولى على مستوى العالم بعدد الشريحة التي يتم تتبعها، لافتاً إلى أن الفريق نفذ هذا المشروع بدعم مؤسسة الكويت للتقدم العلمي وبإشراف الهيئة العامة للبيئة.
وقال السيد عمر لـ«كونا» أن هذه التجربة تعد الأولى للكويت في تتبع أحد الطيور الجارحة المهددة بالإنقراض من نوع العقاب المنقط الكبير حيث كشفت التجربة طريق توجه الطيور خلال موسم التكاثر.
وأضاف أن هذا العقاب هو أول طائر تم تتبعه في تاريخ البلاد، والمعجزة أنه ذهب إلى روسيا وعاد إلى الكويت وكررها على مدى ثلاث سنوات بنفس المكان والتوقيت وهو يقضي الشتاء حالياً في محمية الجهراء.
وذكر أن هذه التجربة تهدف إلى معرفة الأخطار التي أدت إلى تعرض هذا النوع من العقبان لخطر الانقراض خلال هجرته، مبيناً أن فريق عدسة البيئة يسعى إلى تبني انقاذ هذا الطائر الذي يقضي الخريف والشتاء في الكويت ويعود للتفريخ في روسيا خلال موسم الربيع والصيف.
وأوضح أنه تم تحليل حمض الـ«دي إن إي» للطائر وكشف الفحص بأن جنس «عقاب الكويت» أنثى كما توضح المواقع بعد دراستها بأنها قد تكون معششة في جنوب روسيا.
وأفاد بأن الفريق استطاع ان ينفذ هذه الدراسة على ستة عقبان من نفس النوع لتكون الكويت الأولى على مستوى العالم بعدد الشريحة التي يتم تتبعها، لافتاً إلى أن الفريق نفذ هذا المشروع بدعم مؤسسة الكويت للتقدم العلمي وبإشراف الهيئة العامة للبيئة.