استنكر الاتحاد العام لطلبة ومتدربي الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب حادثة قيام أحد الصحافيين في السويد بحرق القرآن الكريم، مشيراً إلى أن الاستفزاز الأكبر لمشاعر المسلمين تم بمباركة حكومية، حيث حصل الصحافي على إذن من الحكومة السويدية قبل قيامه بهذا الفعل الشنيع.
وأشار الاتحاد، في بيان صحافي، إلى أن هذا الفعل الاستفزازي لم يكن الأول من نوعه، ولكن الاختلاف هذه المرة أنه بإذن من حكومة السويد، وهو أمر مرفوض لكونه يمس مشاعر المسلمين ويستفزهم، موضحاً أن الغرب دوماً يتهم المسلمين بالإرهاب والتطرف، وهم أساسا منبع هذا التطرف بما يقومون به من أفعال شائنة تمس الدين الإسلامي الحنيف.
وثمّن الاتحاد لوزارة الخارجية استنكارها لهذا الجرم، مطالباً الحكومات الإسلامية باتخاذ ما هو أبعد من الاستنكار، وهو أن تكون هناك مقاطعة كاملة، وطرد السفير السويدي.
وأشار الاتحاد، في بيان صحافي، إلى أن هذا الفعل الاستفزازي لم يكن الأول من نوعه، ولكن الاختلاف هذه المرة أنه بإذن من حكومة السويد، وهو أمر مرفوض لكونه يمس مشاعر المسلمين ويستفزهم، موضحاً أن الغرب دوماً يتهم المسلمين بالإرهاب والتطرف، وهم أساسا منبع هذا التطرف بما يقومون به من أفعال شائنة تمس الدين الإسلامي الحنيف.
وثمّن الاتحاد لوزارة الخارجية استنكارها لهذا الجرم، مطالباً الحكومات الإسلامية باتخاذ ما هو أبعد من الاستنكار، وهو أن تكون هناك مقاطعة كاملة، وطرد السفير السويدي.