تتصدر قطعة نادرة وعزيزة كانت راية شامخة خفاقة ترفرف على سارية أمام مدخل قصر السيف العامر في عام 1936 الجدار الرئيسي لأحدث المتاحف الخاصة بالمقتنيات المتعلقة بتاريخ الكويت ونشأتها.
ويحتفظ المؤرخ وجامع الوثائق التاريخية والمقتنيات القديمة، عبدالله بن ناصر، بهذا العلم الكبير في قيمته التاريخية والمعنوية، فهو أول علم أميري للبلاد يحمل التطريز الخاص بنقش التاج الأميري آنذاك، وتحديدا في عهد حاكم الكويت الراحل الشيخ أحمد الجابر، طيب الله ثراه.
وصمم العلم باللونين الأبيض والأحمر، وخطت عليه عبارة «لا إله إلا الله محمد رسول الله»، وكلمة «كويت»، وتمت خياطتهما بخيوط بيضاء، فيما تم تطريز التاج الأميري بالخطوط الذهبية، ويعتبر علم الإمارة الذي تمت صناعته في عام 1936.
واستطاع المؤرخ بن ناصر الظفر بهذه القطعة الثمينة ضمن رحلاته المكوكية والدؤوبة لانتقاء واقتناء القطع الثمينة، التي تعكس تاريخ نشأة الكويت واستقلالها مرورا بكل المراحل من الغوص واللؤلؤ والبادية واكتشاف النفط واستخراجه.
واعتمد توثيق تلك النسخة النادرة من العلم القديم ممهورا بتوقيع الدكتور عبدالله الغنيم رئيس مجلس إدارة مركز البحوث والدراسات الكويتية.
ويحتفظ المؤرخ وجامع الوثائق التاريخية والمقتنيات القديمة، عبدالله بن ناصر، بهذا العلم الكبير في قيمته التاريخية والمعنوية، فهو أول علم أميري للبلاد يحمل التطريز الخاص بنقش التاج الأميري آنذاك، وتحديدا في عهد حاكم الكويت الراحل الشيخ أحمد الجابر، طيب الله ثراه.
وصمم العلم باللونين الأبيض والأحمر، وخطت عليه عبارة «لا إله إلا الله محمد رسول الله»، وكلمة «كويت»، وتمت خياطتهما بخيوط بيضاء، فيما تم تطريز التاج الأميري بالخطوط الذهبية، ويعتبر علم الإمارة الذي تمت صناعته في عام 1936.
واستطاع المؤرخ بن ناصر الظفر بهذه القطعة الثمينة ضمن رحلاته المكوكية والدؤوبة لانتقاء واقتناء القطع الثمينة، التي تعكس تاريخ نشأة الكويت واستقلالها مرورا بكل المراحل من الغوص واللؤلؤ والبادية واكتشاف النفط واستخراجه.
واعتمد توثيق تلك النسخة النادرة من العلم القديم ممهورا بتوقيع الدكتور عبدالله الغنيم رئيس مجلس إدارة مركز البحوث والدراسات الكويتية.