رأى زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر أنه لو دافعت الدول العربية والإسلامية عن القرآن الكريم، بعد حادثة حرق نسخة منه، بالشكل المطلوب لما «بعث الله لها الزلزال المدمر».
وكتب الصدر، في تغريدة، «لو وقفت الدول العربية والإسلامية موقفاً مشرفاً ضد التجاوزات الوقحة ولو بأقل مستوياته كغلق السفارة السويدية وتقليل التمثيل الدبلوماسي لما بعث الله تعالى برسالة الزلزال المدمر لبعض الدول كتركيا وسورية ولبنان والأردن وحتى العراق على الرغم من أن بعض شعبه وقف وقفة خجولة لمناصرة القرآن وكأنه لغيرنا!!!؟». وأردف: «فإلى متى؟ وحتى متى يستمر هذا الابتعاد عن الله وأيامه وكتبه ومقدساته حتى وصل ببعض المسلمين للتجرؤ على حرق (التوراة) مع شديد الأسف رداً واستنكاراً غير مقبول على حرق القرآن الكريم».
وكتب الصدر، في تغريدة، «لو وقفت الدول العربية والإسلامية موقفاً مشرفاً ضد التجاوزات الوقحة ولو بأقل مستوياته كغلق السفارة السويدية وتقليل التمثيل الدبلوماسي لما بعث الله تعالى برسالة الزلزال المدمر لبعض الدول كتركيا وسورية ولبنان والأردن وحتى العراق على الرغم من أن بعض شعبه وقف وقفة خجولة لمناصرة القرآن وكأنه لغيرنا!!!؟». وأردف: «فإلى متى؟ وحتى متى يستمر هذا الابتعاد عن الله وأيامه وكتبه ومقدساته حتى وصل ببعض المسلمين للتجرؤ على حرق (التوراة) مع شديد الأسف رداً واستنكاراً غير مقبول على حرق القرآن الكريم».