احتفت الصحافة الرياضية الإسبانية، الصادرة أمس، بتتويج ريال مدريد بمونديال الأندية، إثر تغلبه على الهلال السعودي 5-3 مساء السبت في الرباط، مسلطة الضوء على تألق اللاعب البرازيلي فينيسيوس، وسجل كل من البرازيلي فينيسيوس جونيور (13 و69) والأوروغوياني فيديريكو فالفيردي (18 و58)، وأضاف الفرنسي كريم بنزيمة العائد من إصابة (54) أهداف ريال مدريد، في حين سجل للهلال الذي كان يخوض أول نهائي له في هذه المسابقة، المالي موسى ماريغا (26)، وأضاف زميله الأرجنتيني لوسيانو فييتو هدفين (63 و79).
واختارت صحيفة ماركا عنواناً كتبت فيه «الأعجوبة الثامنة»، في إشارة إلى فوز الريال بمونديال الأندية بشكله الحالي 5 مرات، ترتفع إلى 8 إذا أضيفت مرات تتويجه بكأس إنتركونتيننتال، مسمى الصيغة السابقة من البطولة، وسلطت الصحيفة، في عناوين فرعية، الضوء على تألق لاعب الريال البرازيلي فينيسيوس، الذي فاز بجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في البطولة، وكذلك معادلة فلورنتينو بيريز رئيس ريال مدريد ألقاب الرئيس الأكثر تتويجاً بالبطولات في تاريخ النادي الملكي، سانتياغو برنابيو، بإجمالي 31 لقباً. وجاء عنوان صحيفة آس «العالم تحت أقدامهم»، وذكرت في عناوين فرعية أن الريال فاز بلقبه الثامن في البطولة بمهرجان أهداف، كما أشارت إلى تسجيل فينيسيوس والأوروغوائي فيدي فالفيردي ثنائية لكل منهما في اللقاء.
من ناحيتها اختارت صحيفة موندو ديبورتيفو الكتالونية عنوان «مونديال أبيض»، مشيرة إلى أن «الريال فاز بفضل تألق فينيسيوس رغم دفاعه الضعيف الذي منح الأمل لخصمه الضعيف»، أما صحيفة سبورت فذكرت: «ريال مدريد يفوز بمونديال أندية بلا منافس».
كروس يعزز هيمنته
من جانبه، بسط الألماني توني كروس، لاعب وسط ريال مدريد، هيمنته في كأس العالم للأندية بتتويجه باللقب للمرة السادسة، ليصبح اللاعب الأكثر فوزاً بهذه البطولة منذ تغيير صيغتها ومسماها في عام 2000، كما أصبح الإيطالي كارلو أنشيلوتي المدرب الأكثر تحقيقاً للانتصارات في هذه المسابقة، معادلاً رقم بيب غوارديولا بواقع ثلاثة ألقاب.
وفاز ريال مدريد على الهلال السعودي الليلة الماضية 5-3 في نهائي مونديال الأندية بمشاركة كروس أساسياً، ليحصد لاعب الوسط الألماني لقب البطولة للمرة السادسة في مسيرته، 5 مرات مع ريال مدريد، ومرة واحدة مع بايرن ميونيخ. وتضع بيانات كروس في مونديال الأندية سقفاً يصعب الوصول إليه في المستقبل، فقد فاز في المنافسة بالمرات الست التي شارك فيها، وحقق الانتصارات في المباريات العشر التي خاضها منذ أول مرة لعب فيها بالمسابقة قبل 10 سنوات، في 2013.
أكد الإيطالي كارلو أنشيلوتي، مدرب ريال مدريد، عقب تتويج فريقه بمونديال الأندية، بعد تغلبه على الهلال السعودي 5-3، أن «لديه ثقة كبيرة» فيما يتبقى من الموسم.
وقال أنشيلوتي، في المنطقة المختلطة عقب المباراة، «إنه لقب مهم لجميع المدريديين ولنا، سيكون دفعة للاستعداد جيداً لنهاية الموسم. لدينا ثقة كبيرة فيما يتبقى من الموسم»، وقلل من أهمية الأهداف الثلاثة التي دخلت مرمى الريال السبت، على الرغم من أنه أقر بوجود «أخطاء دفاعية».
وتابع: «هذا يحدث في المباريات. كانت مباراة مغلقة وفتحت في ثلاث مناسبات، لكن علينا أن ننظر لما حققناه لأن هذا ينهي موسماً ماضياً لا ينسى»، وأضاف مازحاً «علي أن أبحث عن مكان في خزانة الكؤوس لأنها مليئة»، في إشارة إلى تتويجه بلقبه الثامن مع الريال معادلاً سجله مع ميلان.
من ناحية أخرى، استبعد أنشيلوتي مجدداً احتمالية أن يتولى تدريب منتخب البرازيل طالما يستمر في ريال مدريد، وقال «لا أعرف شيئاً. أنا سعيد جداً هنا، حتى يقرروا إقالتي، وهي كلمة سيئة، أنا باق هنا».
أثنى داني سيبايوس، لاعب وسط ريال مدريد الإسباني، على مشاركة النجم والقائد الفرنسي كريم بنزيمة في نهائي مونديال الأندية، الذي احتضنه المغرب، السبت، والفوز على الهلال السعودي (5-3)، مؤكداً أنها كانت بمنزلة «نقطة تحول».
وقال سيبايوس في تصريحات عقب المباراة التي شهدها ملعب مولاي الأمير عبدالله في الرباط «بنزيمة بمنزلة الرمز بالنسبة لنا. وهو ينقل القوة والحماس لنا. هو يلعب بشكل طيب جداً في المساحات الضيقة، ووجوده معنا اليوم كان نقطة تحوّل».
وأضاف «حققنا لقبا كنا نقوم بالإعداد له منذ فترة طويلة، والعمل بدأ منذ الموسم الماضي في ملعب إنتر. إنه مشوار طويل. الفوز بلقب دوري الأبطال، وهاتين المباراتين».
واختارت صحيفة ماركا عنواناً كتبت فيه «الأعجوبة الثامنة»، في إشارة إلى فوز الريال بمونديال الأندية بشكله الحالي 5 مرات، ترتفع إلى 8 إذا أضيفت مرات تتويجه بكأس إنتركونتيننتال، مسمى الصيغة السابقة من البطولة، وسلطت الصحيفة، في عناوين فرعية، الضوء على تألق لاعب الريال البرازيلي فينيسيوس، الذي فاز بجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في البطولة، وكذلك معادلة فلورنتينو بيريز رئيس ريال مدريد ألقاب الرئيس الأكثر تتويجاً بالبطولات في تاريخ النادي الملكي، سانتياغو برنابيو، بإجمالي 31 لقباً.
من ناحيتها اختارت صحيفة موندو ديبورتيفو الكتالونية عنوان «مونديال أبيض»، مشيرة إلى أن «الريال فاز بفضل تألق فينيسيوس رغم دفاعه الضعيف الذي منح الأمل لخصمه الضعيف»، أما صحيفة سبورت فذكرت: «ريال مدريد يفوز بمونديال أندية بلا منافس».
كروس يعزز هيمنته
من جانبه، بسط الألماني توني كروس، لاعب وسط ريال مدريد، هيمنته في كأس العالم للأندية بتتويجه باللقب للمرة السادسة، ليصبح اللاعب الأكثر فوزاً بهذه البطولة منذ تغيير صيغتها ومسماها في عام 2000، كما أصبح الإيطالي كارلو أنشيلوتي المدرب الأكثر تحقيقاً للانتصارات في هذه المسابقة، معادلاً رقم بيب غوارديولا بواقع ثلاثة ألقاب.
وفاز ريال مدريد على الهلال السعودي الليلة الماضية 5-3 في نهائي مونديال الأندية بمشاركة كروس أساسياً، ليحصد لاعب الوسط الألماني لقب البطولة للمرة السادسة في مسيرته، 5 مرات مع ريال مدريد، ومرة واحدة مع بايرن ميونيخ.
أنشيلوتي: لدينا ثقة كبيرة
أكد الإيطالي كارلو أنشيلوتي، مدرب ريال مدريد، عقب تتويج فريقه بمونديال الأندية، بعد تغلبه على الهلال السعودي 5-3، أن «لديه ثقة كبيرة» فيما يتبقى من الموسم.وقال أنشيلوتي، في المنطقة المختلطة عقب المباراة، «إنه لقب مهم لجميع المدريديين ولنا، سيكون دفعة للاستعداد جيداً لنهاية الموسم. لدينا ثقة كبيرة فيما يتبقى من الموسم»، وقلل من أهمية الأهداف الثلاثة التي دخلت مرمى الريال السبت، على الرغم من أنه أقر بوجود «أخطاء دفاعية».
وتابع: «هذا يحدث في المباريات. كانت مباراة مغلقة وفتحت في ثلاث مناسبات، لكن علينا أن ننظر لما حققناه لأن هذا ينهي موسماً ماضياً لا ينسى»، وأضاف مازحاً «علي أن أبحث عن مكان في خزانة الكؤوس لأنها مليئة»، في إشارة إلى تتويجه بلقبه الثامن مع الريال معادلاً سجله مع ميلان.
من ناحية أخرى، استبعد أنشيلوتي مجدداً احتمالية أن يتولى تدريب منتخب البرازيل طالما يستمر في ريال مدريد، وقال «لا أعرف شيئاً. أنا سعيد جداً هنا، حتى يقرروا إقالتي، وهي كلمة سيئة، أنا باق هنا».
سيبايوس: بنزيمة صنع الفارق
أثنى داني سيبايوس، لاعب وسط ريال مدريد الإسباني، على مشاركة النجم والقائد الفرنسي كريم بنزيمة في نهائي مونديال الأندية، الذي احتضنه المغرب، السبت، والفوز على الهلال السعودي (5-3)، مؤكداً أنها كانت بمنزلة «نقطة تحول».وقال سيبايوس في تصريحات عقب المباراة التي شهدها ملعب مولاي الأمير عبدالله في الرباط «بنزيمة بمنزلة الرمز بالنسبة لنا. وهو ينقل القوة والحماس لنا. هو يلعب بشكل طيب جداً في المساحات الضيقة، ووجوده معنا اليوم كان نقطة تحوّل».
وأضاف «حققنا لقبا كنا نقوم بالإعداد له منذ فترة طويلة، والعمل بدأ منذ الموسم الماضي في ملعب إنتر. إنه مشوار طويل. الفوز بلقب دوري الأبطال، وهاتين المباراتين».