قال رئيس اتحاد الغرف السعودية حسن بن معجب الحويزي «يطيب لي وبالأصالة عن نفسي ونيابة عن اتحاد الغرف السعودية وقطاع الأعمال في المملكة أن أتقدم بجزيل الشكر والتقدير إلى أصحاب المعالي والسعادة وجميع الحضور والمنظمين على حفاوه الترحيب الاستقبال ونأمل أن يساهم هذا المنتدى في تحقيق أهدافنا وطموحات هنا في تطوير علاقاتها الاقتصادية المشتركة بين البلدين الشقيقين».
وأضاف الحويزي «يأتي لقائنا هذا في ظل مبارك انطلق بقوة في بلدينا من أجل توسيع آفاق التعاون الاقتصادي واستكشاف الفرص الاستثمارية والتجارية المتاحة لقطاعي الأعمال في كل البلدين، كما تكمن أهمية لقائنا هذا في تعزيز التعاون الاقتصادي بين بلدينا للاستثمار في مجالات عدة جديدة، خاصة في وقتنا الحالي أثر ما يواجه الاقتصاد العالمي من صعوبات وتحديات».
وأشار الحويزي إلى برامج رؤية المملكة 2030 حيث ساهمت في تعزيز قدرات وإمكانيات الاقتصاد السعودي للحفاظ على وتيرة نمو مستمرة لعام 2022، حيث تقدم برامج رؤية المملكة فرص هائلة تعززها قدرات إنتاجية وتنوع الاقتصاد في المملكة وتُساهم في جذب الاستثمارات الدولية للمشاركة في مختلف مسارات أهداف رؤية 2030.
وبيّن الحويزي أن رؤية اقتصاد المملكة مكنت من أن يصبح أسرع الاقتصادات نمواً في عام 2022، فقد حقق الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي لعام 2022 معدل نمو قدره 8.7 في المئة مقارنة بالعام السابق، وهو الأسرع نمواً بين دول مجموعة العشرين، وعلى صعيد القطاع الخاص فقد بلغ معدل النمو 6 في المئة في عام 2022 مقارنة بالعام السابق وبلغت مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي 38 في المئة في عام 2022.
وأوضح الحويزي أن المملكة العربية السعودية تتمتع بعلاقة أخويه وطيدة مع دولة الكويت في كافة المجالات ولذلك استحوذ الجانب الاقتصادي على الكثير من الاهتمام ودعم ورعاية من قبل البلدين من حيث التبادل التجاري والاستثمارات المشتركة إضافة إلى تسهيل الاستثمار البيني وتعزيز جاذبية الاستثمار.
وأكمل «وإشارة إلى الجهود المشتركة من قبل حكومتي البلدين الرشيدة وقطاع الأعمال فقد ارتفع حجم التبادل التجاري بين البلدين بمقدار 23% في عام 2022 مقارنة بالعام السابق، وذلك بالرغم من التحديات التي واجهها الاقتصاد العالمي خلال السنوات السابقة، ويُشير هذا النمو إلى أهمية العلاقة بين البلدين الشقيقين والجهود المبذولة من قبل حكومتينا الرشيدة، للحث على تعزيز التعاون بيننا في شتى المجالات والتي منها منتدى اليوم».
وختم الحويزي حديثه قائلاً «يمثل هذا المنتدى منصة هامة للتعرف على فرص الاستثمار في المملكة وما تقدمه وزارة الاستثمار من خدمات وتسهيلات لدعم المستثمرين، ويُعتبر أيضاً هذا المنتدى منصة للحوار وتبادل الخبرات، وبناء الشركات الاستثمارية والخروج بمشاريع مشتركة رائدة تعكس مدى التكامل والتنوع الاقتصادي في شتى المجالات».
وأضاف الحويزي «يأتي لقائنا هذا في ظل مبارك انطلق بقوة في بلدينا من أجل توسيع آفاق التعاون الاقتصادي واستكشاف الفرص الاستثمارية والتجارية المتاحة لقطاعي الأعمال في كل البلدين، كما تكمن أهمية لقائنا هذا في تعزيز التعاون الاقتصادي بين بلدينا للاستثمار في مجالات عدة جديدة، خاصة في وقتنا الحالي أثر ما يواجه الاقتصاد العالمي من صعوبات وتحديات».
وأشار الحويزي إلى برامج رؤية المملكة 2030 حيث ساهمت في تعزيز قدرات وإمكانيات الاقتصاد السعودي للحفاظ على وتيرة نمو مستمرة لعام 2022، حيث تقدم برامج رؤية المملكة فرص هائلة تعززها قدرات إنتاجية وتنوع الاقتصاد في المملكة وتُساهم في جذب الاستثمارات الدولية للمشاركة في مختلف مسارات أهداف رؤية 2030.
وبيّن الحويزي أن رؤية اقتصاد المملكة مكنت من أن يصبح أسرع الاقتصادات نمواً في عام 2022، فقد حقق الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي لعام 2022 معدل نمو قدره 8.7 في المئة مقارنة بالعام السابق، وهو الأسرع نمواً بين دول مجموعة العشرين، وعلى صعيد القطاع الخاص فقد بلغ معدل النمو 6 في المئة في عام 2022 مقارنة بالعام السابق وبلغت مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي 38 في المئة في عام 2022.
وأوضح الحويزي أن المملكة العربية السعودية تتمتع بعلاقة أخويه وطيدة مع دولة الكويت في كافة المجالات ولذلك استحوذ الجانب الاقتصادي على الكثير من الاهتمام ودعم ورعاية من قبل البلدين من حيث التبادل التجاري والاستثمارات المشتركة إضافة إلى تسهيل الاستثمار البيني وتعزيز جاذبية الاستثمار.
وأكمل «وإشارة إلى الجهود المشتركة من قبل حكومتي البلدين الرشيدة وقطاع الأعمال فقد ارتفع حجم التبادل التجاري بين البلدين بمقدار 23% في عام 2022 مقارنة بالعام السابق، وذلك بالرغم من التحديات التي واجهها الاقتصاد العالمي خلال السنوات السابقة، ويُشير هذا النمو إلى أهمية العلاقة بين البلدين الشقيقين والجهود المبذولة من قبل حكومتينا الرشيدة، للحث على تعزيز التعاون بيننا في شتى المجالات والتي منها منتدى اليوم».
وختم الحويزي حديثه قائلاً «يمثل هذا المنتدى منصة هامة للتعرف على فرص الاستثمار في المملكة وما تقدمه وزارة الاستثمار من خدمات وتسهيلات لدعم المستثمرين، ويُعتبر أيضاً هذا المنتدى منصة للحوار وتبادل الخبرات، وبناء الشركات الاستثمارية والخروج بمشاريع مشتركة رائدة تعكس مدى التكامل والتنوع الاقتصادي في شتى المجالات».