أدت أزمة كوفيد إلى ارتفاع غير مسبوق في حالات الاكتئاب لدى الأجيال الشابة من الفرنسيين، في موجة قد تترك أثرها على جيل بأكمله.

ويقول الطالب أنطوان (20 عاماً)، والذي لا يزال يتناول مضادات للاكتئاب بعد ثلاث سنوات على بدء الأزمة الصحية العالمية، لوكالة الصحافة الفرنسية، إن «تدابير الحجر بدَّلتني تماماً».

Ad

وأظهرت دراسة نشرتها، أمس، هيئة الصحة العامة الفرنسية، أن الشاب الذي طلب عدم ذكر كامل اسمه، عاش وضعاً يشبه وضع كثيرين من أترابه.

واستند هذا العمل إلى استبيانات أُجريت على نحو 25 ألف فرنسي اختيروا عشوائياً، مع قياس وتيرة نوبات الاكتئاب لدى السكان سنة 2021.