يستعيد برشلونة الإسباني وضيفه مانشستر يونايتد الإنكليزي اليوم ذكريات الليالي الساحرة التي جمعتهما في دوري الأبطال، لكن هذه المرة في مكان لا يليق بتاريخهما، إذ يتواجهان في ذهاب الملحق الفاصل المؤهل إلى ثمن نهائي مسابقة «يوروبا ليغ» في كرة القدم.
وبعدما اعتاد جمهور الفريقين على الاصطدام ببعضهما في دوري الأبطال، بينها مواجهتان في المباراة النهائية عامي 2009 و2011 حين خرج برشلونة جوزيب غوارديولا والأرجنتيني ليونيل ميسي منتصراً في المناسبتين، سيتواجهان في «كامب نو» من أجل الفصل الأول من الملحق المؤهل الى ثمن نهائي المسابقة القارية الثانية من حيث الأهمية.
وتعود المواجهة الأخيرة بينهما إلى عام 2019 حين كان يونايتد غارقاً في السبات الذي دخل فيه منذ اعتزال المدرب الأسطوري الاسكتلندي أليكس فيرغوسون عام 2013، وبرشلونة في مستهل مرحلة التراجع.
في حينها خرج برشلونة منتصراً في ذهاب ربع النهائي 1-صفر خارج أرضه، قبل أن يجدد الفوز إياباً 3-صفر بفضل ثنائية لنجمه السابق ميسي.
وعلى غرار برشلونة، بدأ يونايتد في قطف ثمار التعاقد مع تن هاغ وضمه لاعبين مؤثرين مثل البرازيليين كازيميرو وأنتوني والأرجنتيني ليساندرو مارتينيس.
ولم يذق «الشياطين الحمر» طعم الهزيمة سوى مرة واحدة في آخر 17 مباراة، وكانت ضد أرسنال المتصدر 2-3، وذلك تزامناً مع استعادة المهاجم ماركوس راشفورد لمستواه السابق بتسجيله 13 هدفاً في آخر 15 مباراة.
يوفنتوس يواجه نانت
وفي ظل عقوبة حسم 15 نقطة من رصيده في الدوري بسبب التلاعب المالي وبالتالي فقدانه الأمل بالمشاركة في دوري الأبطال الموسم المقبل، يشكل الفوز بلقب «يوروبا ليغ» الأمل الوحيد ليوفنتوس من أجل المشاركة في المسابقة القارية الأولى، لكن على رجال المدرب ماسيميليانو أليغري السير خطوة خطوة والأولى ستكون اليوم في تورينو ضد نانت الفرنسي.
وسيكون أياكس أمام مهمة شاقة ضد المتألق أونيون برلين الذي يزاحم بايرن على صدارة «بوندسليغا»، فيما يصطدم طموح إشبيلية الإسباني، المتخصص بـ «يوروبا ليغ» وحامل رقمها القياسي (6 ألقاب)، بأيندهوفن الهولندي.
وفي أبرز المواجهات الأخرى، يلتقي باير ليفركوزن الألماني مع موناكو الفرنسي وروما الإيطالي مع مضيفه ريد بول سالزبورغ النمسوي، على أن يحل رين الفرنسي على شاختار دانييتسك الأوكراني في بولندا بسبب الغزو الروسي للبلاد، فيما يلعب سبورتينغ البرتغالي مع ميدتيلاند الدنماركي.
وبعدما اعتاد جمهور الفريقين على الاصطدام ببعضهما في دوري الأبطال، بينها مواجهتان في المباراة النهائية عامي 2009 و2011 حين خرج برشلونة جوزيب غوارديولا والأرجنتيني ليونيل ميسي منتصراً في المناسبتين، سيتواجهان في «كامب نو» من أجل الفصل الأول من الملحق المؤهل الى ثمن نهائي المسابقة القارية الثانية من حيث الأهمية.
وتعود المواجهة الأخيرة بينهما إلى عام 2019 حين كان يونايتد غارقاً في السبات الذي دخل فيه منذ اعتزال المدرب الأسطوري الاسكتلندي أليكس فيرغوسون عام 2013، وبرشلونة في مستهل مرحلة التراجع.
في حينها خرج برشلونة منتصراً في ذهاب ربع النهائي 1-صفر خارج أرضه، قبل أن يجدد الفوز إياباً 3-صفر بفضل ثنائية لنجمه السابق ميسي.
وعلى غرار برشلونة، بدأ يونايتد في قطف ثمار التعاقد مع تن هاغ وضمه لاعبين مؤثرين مثل البرازيليين كازيميرو وأنتوني والأرجنتيني ليساندرو مارتينيس.
ولم يذق «الشياطين الحمر» طعم الهزيمة سوى مرة واحدة في آخر 17 مباراة، وكانت ضد أرسنال المتصدر 2-3، وذلك تزامناً مع استعادة المهاجم ماركوس راشفورد لمستواه السابق بتسجيله 13 هدفاً في آخر 15 مباراة.
يوفنتوس يواجه نانت
وفي ظل عقوبة حسم 15 نقطة من رصيده في الدوري بسبب التلاعب المالي وبالتالي فقدانه الأمل بالمشاركة في دوري الأبطال الموسم المقبل، يشكل الفوز بلقب «يوروبا ليغ» الأمل الوحيد ليوفنتوس من أجل المشاركة في المسابقة القارية الأولى، لكن على رجال المدرب ماسيميليانو أليغري السير خطوة خطوة والأولى ستكون اليوم في تورينو ضد نانت الفرنسي.
وسيكون أياكس أمام مهمة شاقة ضد المتألق أونيون برلين الذي يزاحم بايرن على صدارة «بوندسليغا»، فيما يصطدم طموح إشبيلية الإسباني، المتخصص بـ «يوروبا ليغ» وحامل رقمها القياسي (6 ألقاب)، بأيندهوفن الهولندي.
وفي أبرز المواجهات الأخرى، يلتقي باير ليفركوزن الألماني مع موناكو الفرنسي وروما الإيطالي مع مضيفه ريد بول سالزبورغ النمسوي، على أن يحل رين الفرنسي على شاختار دانييتسك الأوكراني في بولندا بسبب الغزو الروسي للبلاد، فيما يلعب سبورتينغ البرتغالي مع ميدتيلاند الدنماركي.