عمار العجمي: التجار وأصحاب المصالح يحركون أجهزتهم الإعلامية للإساءة إلي
«ابنتي لا زالت تعمل في الأوقاف ويسري عليها قرار مجلس الوزراء»
أصدر وزير الدولة لشؤون مجلس الأمة وزير الدولة لشؤون الإسكان عمار العجمي بياناً حول ما تم نشره من قرارات أو تغريدات تخص نقل ابنته وبعض الأشخاص، جاء فيه «عمار العجمي لم ينطلق إلا من الشعب ولن يكون إلا عوناً لكم ووالله لن يكون هذا المنصب أو الكرسي أفضل عندي من مصلحة البلد وشعبها، ولا أقول ذلك منة أو تفضل ولكن من يعرف عمار يعلم ما أقصده من معي».
وأضاف «إن سهام التجريح طالت حتى أسرتي، ابنتي لا زالت تعمل في وزارة الأوقاف ويسري عليها قرار مجلس الوزراء ولم ولن نخالف ذلك».
وقال العجمي «إن حجم المسؤولية الملقاة على عاتقي من قبلكم ومن قبل سمو رئيس مجلس الوزراء تجعل من الصعب بل من المستحيل تلبية كافة الاتصالات التي تردني بل والرسائل كذلك، فالحجم الذي استقبله لا يمكن لطاقة بشرية تقبله وعلى الرغم من ذلك وتقديراً لحجم المسؤولية فإن باب مكتبي في الوزارة مفتوحاً للجميع وإني والله العالم استقبل أي مواطن حتى بدون موعد، وهذا من باب تحمل مسؤولية الشعب ومستحقاتهم علينا كممثلين عنهم قبل أن نكون وزراء».
وختم «إن أخوكم عمار العجمي كان وسيظل منكم وإليكم، وهذا أنا ذا أعلن لكم لن يغيرني الكرسي ولا المنصب ومن يعرف عمار عن قرب يعلم معى ما أقوله، والله على ما أقول شهيد وحسبنا الله ونعم الوكيل».
وأضاف «إن سهام التجريح طالت حتى أسرتي، ابنتي لا زالت تعمل في وزارة الأوقاف ويسري عليها قرار مجلس الوزراء ولم ولن نخالف ذلك».
وأكمل «المتابع للمشهد والراصد له سيعلم يقيناً أن هذه الحملات الهجومية تأتي بعد القرارات التي اتخذناها بالإسكان وسنتخذها فيما يتعلق بتوزيعات جابر الأحمد وما سنعلن عنه الأسبوع المقبل من قرارات سنقدمها لمعالجة أزمة الإسكان والتي سيتم عرضها على مجلس الوزراء خلال الأيام القريبة القادمة، وهذا بلا شك يقض مضاجع تجار العقار الجشعين ويهدم أركان مؤسساتهم التجارية التي لم تقم إلا على أكتاف المواطن البسيط».سنعلن عن قرارات لمعالجة أزمة الإسكان ستقض مضاجع تجار العقار الجشعين
وقال العجمي «إن حجم المسؤولية الملقاة على عاتقي من قبلكم ومن قبل سمو رئيس مجلس الوزراء تجعل من الصعب بل من المستحيل تلبية كافة الاتصالات التي تردني بل والرسائل كذلك، فالحجم الذي استقبله لا يمكن لطاقة بشرية تقبله وعلى الرغم من ذلك وتقديراً لحجم المسؤولية فإن باب مكتبي في الوزارة مفتوحاً للجميع وإني والله العالم استقبل أي مواطن حتى بدون موعد، وهذا من باب تحمل مسؤولية الشعب ومستحقاتهم علينا كممثلين عنهم قبل أن نكون وزراء».
وأضاف «إن الخطوات الإصلاحية التي نتخذها في الطيران المدني وهي مؤسسة مهمة ذات واجهة للبلد بعدما عاث فيها الفساد المتنفذين، جعلت من التجار وأصحاب المصالح يحركون أجهزتهم الإعلامية لضربي والإساءة إلي، بل إن الحرب يمارسونها علي من داخل الطيران المدني وذلك بهدف عدم استمرار تلك الخطوات الإصلاحية».أصحاب المصالح يمارسون حرباً علي داخل الطيران المدني
وختم «إن أخوكم عمار العجمي كان وسيظل منكم وإليكم، وهذا أنا ذا أعلن لكم لن يغيرني الكرسي ولا المنصب ومن يعرف عمار عن قرب يعلم معى ما أقوله، والله على ما أقول شهيد وحسبنا الله ونعم الوكيل».