بعد ما يناهز عقدين من لعب دور شخصية «ولفيرين» في سلسلة أفلام «أكس من»، بادر الممثل الشهير هيو جاكمان إلى الكشف عن الأضرار التي تسببت بها تلك الشخصية الخارقة.
وخلال لقاء مع قناة «بي بي سي»، كشف جاكمان أن صوته لم يعد كما كان عليه من قبل، بسبب الصراخ.
وأضاف «لو سمعني مدرب الصوت الخاص بمدرسة الدراما التي كنت بها لأصيب بالذعر من بعض الأدوار التي قدّمتها».
وأشار جاكمان إلى أنه يعمل اليوم على تحسين طبقاته الصوتية للمشاريع المستقبلية، بخاصة أنه يظهر باستمرار في هذه الأيام على خشبة المسارح الموسيقية في برودواي وهوليوود.
وقال «تعلمنا في المدرسة أسلوب الصراخ وكيفية إخراج الصوت من دون إفساد أوتارنا الصوتية، ومع ذلك، خلال تأدية دور ولفيرين، قمت ببعض الصراخ وهذه الأمور أعتقد أنها أضرت بصوتي».
وأضاف «أتابع الآن الأداء الصوتي مع مدرس غناء، وأحرص على ألا أؤذي نفسي، وأبذل حقاً الكثير من الجهد في كل من حركة جسدية، وإعدادي الصوتي لكل دور».
يُشار إلى أن آخر مرة ظهر جاكمان بدور ولفيرين على الشاشة الكبيرة كانت في 2016، ولكن الممثل البارز عازم العودة مرة جديدة في ظهور مميز ضمن الجزء الثالث من فيلم «ديدبول» إلى جانب صديقه راين رينودلز.
وخلال لقاء مع قناة «بي بي سي»، كشف جاكمان أن صوته لم يعد كما كان عليه من قبل، بسبب الصراخ.
وأضاف «لو سمعني مدرب الصوت الخاص بمدرسة الدراما التي كنت بها لأصيب بالذعر من بعض الأدوار التي قدّمتها».
وأشار جاكمان إلى أنه يعمل اليوم على تحسين طبقاته الصوتية للمشاريع المستقبلية، بخاصة أنه يظهر باستمرار في هذه الأيام على خشبة المسارح الموسيقية في برودواي وهوليوود.
وقال «تعلمنا في المدرسة أسلوب الصراخ وكيفية إخراج الصوت من دون إفساد أوتارنا الصوتية، ومع ذلك، خلال تأدية دور ولفيرين، قمت ببعض الصراخ وهذه الأمور أعتقد أنها أضرت بصوتي».
وأضاف «أتابع الآن الأداء الصوتي مع مدرس غناء، وأحرص على ألا أؤذي نفسي، وأبذل حقاً الكثير من الجهد في كل من حركة جسدية، وإعدادي الصوتي لكل دور».
يُشار إلى أن آخر مرة ظهر جاكمان بدور ولفيرين على الشاشة الكبيرة كانت في 2016، ولكن الممثل البارز عازم العودة مرة جديدة في ظهور مميز ضمن الجزء الثالث من فيلم «ديدبول» إلى جانب صديقه راين رينودلز.