ارتفعت واردات الصين من النفط الخام خلال سبتمبر مع عودة المصافي من الصيانة الموسمية، في حين قفز صافي صادرات منتجات الوقود بعد تخصيص البلاد لحصة جديدة. ووفقاً لحسابات «بلومبرغ»، بناءً على البيانات الحكومية الصينية، صعدت شحنات النفط الخام الواردة إلى الصين إلى 9.83 ملايين برميل يومياً، وهو أعلى مستوى منذ مايو.
كما ارتفعت شحنات النفط الخام المعالج الواردة بنسبة 9 في المئة عن الشهر السابق، لتصل إلى 13.88 مليون برميل يومياً، وهو أكبر مستوى منذ فبراير. في غضون ذلك، زاد صافي صادرات البلاد من الوقود بنسبة 17 في المئة على أساس شهري إلى 3.37 ملايين طن في سبتمبر، وهو أعلى مستوى منذ يونيو 2021. وكانت السعودية أكبر مورد للصين، رغم انخفاض إمداداتها النفطية لثاني أكبر اقتصاد عالمي، بنسبة 5.4 في المئة على أساس سنوي إلى 7.53 ملايين طن (1.83 مليون برميل يومياً) من 1.99 مليون برميل يومياً خلال أغسطس.
وتسعى بكين لإنعاش النمو الاقتصادي، من خلال السماح لمصافي التكرير بشحن المزيد من الوقود إلى الخارج، بعدما أعلنت السُّلطات حصة جديدة لواردات النفط وصادرات الوقود.
كما ارتفعت شحنات النفط الخام المعالج الواردة بنسبة 9 في المئة عن الشهر السابق، لتصل إلى 13.88 مليون برميل يومياً، وهو أكبر مستوى منذ فبراير. في غضون ذلك، زاد صافي صادرات البلاد من الوقود بنسبة 17 في المئة على أساس شهري إلى 3.37 ملايين طن في سبتمبر، وهو أعلى مستوى منذ يونيو 2021. وكانت السعودية أكبر مورد للصين، رغم انخفاض إمداداتها النفطية لثاني أكبر اقتصاد عالمي، بنسبة 5.4 في المئة على أساس سنوي إلى 7.53 ملايين طن (1.83 مليون برميل يومياً) من 1.99 مليون برميل يومياً خلال أغسطس.
وتسعى بكين لإنعاش النمو الاقتصادي، من خلال السماح لمصافي التكرير بشحن المزيد من الوقود إلى الخارج، بعدما أعلنت السُّلطات حصة جديدة لواردات النفط وصادرات الوقود.