يواصل الأسرى الفلسطينيون في سجون إسرائيل، خطوات «العصيان» الجماعي، لليوم الـ19 على التوالي، رفضاً لإجراءات التضييق عليهم التي أعلنها وزير الأمن القومي الإسرائيلي ايتمار بن غفير.
ووفق وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا) اليوم السبت، نفّذ الأسرى أمس الجمعة، الاعتصام في ساحات السجون، بعد أداء الصلاة، مع ارتداء اللباس البني، والذي يعني استعداد الأسرى للمواجهة الجماعية.
وشرع الأسرى منذ الـ14 من فبراير الماضي بخطوات تصعيدية بعد إعلان إدارة السجون وتحديداً في (نفحة)، البدء بتنفيذ الإجراءات التنكيلية التي أوصى بها الوزير بن غفير.
وبحسب هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير، فإن خطوات العصيان المقرة، تتسع من حيث مستوى الخطوات التي يحاول الأسرى ابتكارها وترسيخها، والتي ستستمر حتى الإعلان عن خطوة الإضراب عن الطعام في الأول من رمضان المقبل.
ولفت البيان، إلى أن هناك مجموعة من الخطوات الأخرى ستُنفذ خلال المرحلة المقبلة، وذلك وفقاً للمعطيات والتطورات التي تجري داخل السجون.
ووفق وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا) اليوم السبت، نفّذ الأسرى أمس الجمعة، الاعتصام في ساحات السجون، بعد أداء الصلاة، مع ارتداء اللباس البني، والذي يعني استعداد الأسرى للمواجهة الجماعية.
وشرع الأسرى منذ الـ14 من فبراير الماضي بخطوات تصعيدية بعد إعلان إدارة السجون وتحديداً في (نفحة)، البدء بتنفيذ الإجراءات التنكيلية التي أوصى بها الوزير بن غفير.
وبحسب هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير، فإن خطوات العصيان المقرة، تتسع من حيث مستوى الخطوات التي يحاول الأسرى ابتكارها وترسيخها، والتي ستستمر حتى الإعلان عن خطوة الإضراب عن الطعام في الأول من رمضان المقبل.
ولفت البيان، إلى أن هناك مجموعة من الخطوات الأخرى ستُنفذ خلال المرحلة المقبلة، وذلك وفقاً للمعطيات والتطورات التي تجري داخل السجون.