يحل يوم الأمم المتحدة حول العالم في 24 أكتوبر من كل عام، لتسليط الضوء على دور الأمم المتحدة، وأهمية شركائها في تحقيق أهداف التنمية المستدامة. وتحتفي الأمم المتحدة في يومها العالمي هذا العام تحت شعار «طموح الشباب للقيادة من أجل العمل المناخي».
بهذه المناسبة، أضيء مبنى الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية باللون الأزرق تضامناً منه وتكريماً لجهود منظمات الأمم المتحدة في دعم طموح الشباب للقيادة من أجل العمل المناخي.
وصرح المدير العام للصندوق مروان الغانم، بأن للكويت، وصندوق التنمية بشكل خاص، مساهمات تنموية مختلفة حول العالم، في مواجهة التحديات البيئية الحرجة التي تواجه العالم اليوم، وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وأضاف الغانم أن تعاون صندوق التنمية مع منظمات الأمم المتحدة يأتي إيماناً منه بالدور المحوري الذي تلعبه المنظمات في دعم المشاريع المستدامة حول العالم، مبيناً أن الصندوق يتبنى ضمن دوره التنموي العديد من المشاريع ذات الحلول للمحافظة على البيئة والموارد الطبيعية في شتى القطاعات، مثل: الزراعة والنقل إلى الطاقة والمياه والصرف الصحي، كما يشدد الصندوق، من خلال مشاركاته في العديد من المؤتمرات والورش، على أهمية البحث في موضوع الاستهلاك، وسبل استمرار الشعوب بالاستهلاك مع توفير موارد للأجيال الحاضرة والمستقبلية.
بهذه المناسبة، أضيء مبنى الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية باللون الأزرق تضامناً منه وتكريماً لجهود منظمات الأمم المتحدة في دعم طموح الشباب للقيادة من أجل العمل المناخي.
وصرح المدير العام للصندوق مروان الغانم، بأن للكويت، وصندوق التنمية بشكل خاص، مساهمات تنموية مختلفة حول العالم، في مواجهة التحديات البيئية الحرجة التي تواجه العالم اليوم، وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وأضاف الغانم أن تعاون صندوق التنمية مع منظمات الأمم المتحدة يأتي إيماناً منه بالدور المحوري الذي تلعبه المنظمات في دعم المشاريع المستدامة حول العالم، مبيناً أن الصندوق يتبنى ضمن دوره التنموي العديد من المشاريع ذات الحلول للمحافظة على البيئة والموارد الطبيعية في شتى القطاعات، مثل: الزراعة والنقل إلى الطاقة والمياه والصرف الصحي، كما يشدد الصندوق، من خلال مشاركاته في العديد من المؤتمرات والورش، على أهمية البحث في موضوع الاستهلاك، وسبل استمرار الشعوب بالاستهلاك مع توفير موارد للأجيال الحاضرة والمستقبلية.