بايدن «التائه» عن نائبته: رئيسنا العظيم!
في هفوة جديدة للرئيس الأميركي، انتشر مقطع فيديو يبدو فيه جو بايدن وقد ضل طريقه، بعد مشاركته في حملة لغرس الأشجار بحديقة البيت الأبيض.
وذكرت صحيفة ديلي ميل، في الخبر الذي نقله موقع العربية نت، اليوم، أن بايدن «الحائر» بدأ يتحرك في اتجاه واحد، لكنه توقف فجأة، وبدأ يسأل الحراس عن الطريق الذي يسلكونه، وعندما وجَّهه حراسه في الاتجاه الصحيح، قال إنه «يريد أن يسير في الاتجاه الآخر»، وأكدوا في المقابل لبايدن أنه يستطيع أن يذهب كما يريد، وفي النهاية توجَّه بايدن إلى البيت الأبيض كما أشار حراسه.
وقال موقع روسيا اليوم، اليوم، إن هذه ليست المرة الأولى، وربما لن تكون الأخيرة، التي يخطئ فيها الرئيس الأميركي، فأثناء وقوفه أمام الميكروفون هنأ الرئيس نائبته كامالا هاريس بقوله: «عيد ميلاد سعيد، رئيسنا العظيم».
وفي مناسبة أخرى، ظهر بايدن مرتبكاً بعد خطاب ألقاه في مدينة بيتسبرغ بولاية بنسلفانيا، حيث لم يتمكن من إيجاد طريقه للنزول عن المنبر. وذكرت قناة فوكس نيوز، أن بايدن ألقى قبل نحو أسبوع في بيتسبرغ كلمة حول بناء وإعادة بناء البنية التحتية في جميع أنحاء البلاد، وخاطب ناخبين من الموقع الذي انهار فيه جسر قبل نحو تسعة أشهر، مما أسفر عن إصابة عشرة أشخاص. وفي نهاية الخطاب، ابتعد عن المنصة، واستدار في الاتجاه المعاكس من الدرج، ولعدة لحظات نظر حوله في حيرة، وأومأ، وقال شيئاً بصوت عالٍ، ثم استدار وسارع إلى المخرج.
وذكرت صحيفة ديلي ميل، في الخبر الذي نقله موقع العربية نت، اليوم، أن بايدن «الحائر» بدأ يتحرك في اتجاه واحد، لكنه توقف فجأة، وبدأ يسأل الحراس عن الطريق الذي يسلكونه، وعندما وجَّهه حراسه في الاتجاه الصحيح، قال إنه «يريد أن يسير في الاتجاه الآخر»، وأكدوا في المقابل لبايدن أنه يستطيع أن يذهب كما يريد، وفي النهاية توجَّه بايدن إلى البيت الأبيض كما أشار حراسه.
وقال موقع روسيا اليوم، اليوم، إن هذه ليست المرة الأولى، وربما لن تكون الأخيرة، التي يخطئ فيها الرئيس الأميركي، فأثناء وقوفه أمام الميكروفون هنأ الرئيس نائبته كامالا هاريس بقوله: «عيد ميلاد سعيد، رئيسنا العظيم».
وفي مناسبة أخرى، ظهر بايدن مرتبكاً بعد خطاب ألقاه في مدينة بيتسبرغ بولاية بنسلفانيا، حيث لم يتمكن من إيجاد طريقه للنزول عن المنبر. وذكرت قناة فوكس نيوز، أن بايدن ألقى قبل نحو أسبوع في بيتسبرغ كلمة حول بناء وإعادة بناء البنية التحتية في جميع أنحاء البلاد، وخاطب ناخبين من الموقع الذي انهار فيه جسر قبل نحو تسعة أشهر، مما أسفر عن إصابة عشرة أشخاص. وفي نهاية الخطاب، ابتعد عن المنصة، واستدار في الاتجاه المعاكس من الدرج، ولعدة لحظات نظر حوله في حيرة، وأومأ، وقال شيئاً بصوت عالٍ، ثم استدار وسارع إلى المخرج.