أسفرت قرعة بطولة خليجي 25 التي أجريت عند الساعة 11:00 من صباح اليوم في البصرة، عن وقوع منتخبنا الوطني في المجموعة الثانية «النارية»، ومعه منتخبات البحرين «حامل اللقب»، والإمارات وقطر.
فيما ضمت المجموعة الأولى منتخبات العراق «البلد المضيف»، والسعودية، وعمان، واليمن.
وأجريت مراسم القرعة بحضور رئيس اتحاد كأس الخليج العربي لكرة القدم، الشيخ حمد بن خليفة، إلى جانب وفود المنتخبات الثمانية.
وكان المكتب التنفيذي لاتحاد كأس الخليج العربي قد أمهل العراق منتصف سبتمبر لإكمال مراحل إنجاز استاد الميناء الدولي (سعة 30 ألف متفرج)، ليصبح ثاني ملعب حديث في البصرة التي تشهد بين حين وآخر موجات احتجاج شعبي بسبب تدني مستوى الخدمات المعيشية، بعد استاد البصرة الدولي.
واستضاف العراق كأس الخليج أول مرة عام 1979 في العاصمة بغداد على استاد الشعب الدولي وتوّج بلقب النسخة الخامسة.
وتعثّرت استضافة العراق لكأس الخليج أكثر من مرة بسبب المشاكل الأمنية من جهة وتحضيرات واستعدادات العراق من جهة ثانية. ففي عام 2014، نُقلت بطولة «خليجي 22» الى السعودية بقرار من رؤساء الاتحادات الخليجية، بعدما كانت مقررة في العراق.
إلى ذلك، أكد الأمين العام لاتحاد كأس الخليج العربي لكرة القدم، جاسم الرميحي، أنه جرى التنسيق مع الجهات المعنية للسماح لمواطني دول الخليج بالسفر إلى العراق من دون تأشيرات أثناء بطولة «خليجي 25».
وقال في مؤتمر صحافي عقده على هامش قرعة البطولة: «لائحة بطولة كأس الخليج تنص على مشاركة المنتخبات الأولى وليست الرديفة، كما أن وجود النجوم من اللاعبين يمنح البطولة زخماً كبيراً على المستويين الفني والإعلامي».
وأوضح الرميحي أن طواقم التحكيم ستكون محددة بطاقم تحكيمي من كل دولة، إضافة إلى طاقم تحكيم آسيوي، وكذلك دولي مع تطبيق تقنية الفيديو المساعد (الفار).
وعن جوائز البطولة قال الرميحي: «هناك جائزة صاحب المركز الأول في البطولة، وهي مليون دولار، والمركز الثاني 750 ألفا».
وأوضح أن «هناك دعوات ستوجّه إلى رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) لحضور البطولة التي تأتي بعد كأس العالم فيفا قطر 2022، مما يزيدها زخماً إعلامياً، ويسلّط عليها الضوء بصورة أكبر».
فيما ضمت المجموعة الأولى منتخبات العراق «البلد المضيف»، والسعودية، وعمان، واليمن.
وأجريت مراسم القرعة بحضور رئيس اتحاد كأس الخليج العربي لكرة القدم، الشيخ حمد بن خليفة، إلى جانب وفود المنتخبات الثمانية.
وكان المكتب التنفيذي لاتحاد كأس الخليج العربي قد أمهل العراق منتصف سبتمبر لإكمال مراحل إنجاز استاد الميناء الدولي (سعة 30 ألف متفرج)، ليصبح ثاني ملعب حديث في البصرة التي تشهد بين حين وآخر موجات احتجاج شعبي بسبب تدني مستوى الخدمات المعيشية، بعد استاد البصرة الدولي.
واستضاف العراق كأس الخليج أول مرة عام 1979 في العاصمة بغداد على استاد الشعب الدولي وتوّج بلقب النسخة الخامسة.
وتعثّرت استضافة العراق لكأس الخليج أكثر من مرة بسبب المشاكل الأمنية من جهة وتحضيرات واستعدادات العراق من جهة ثانية. ففي عام 2014، نُقلت بطولة «خليجي 22» الى السعودية بقرار من رؤساء الاتحادات الخليجية، بعدما كانت مقررة في العراق.
إلى ذلك، أكد الأمين العام لاتحاد كأس الخليج العربي لكرة القدم، جاسم الرميحي، أنه جرى التنسيق مع الجهات المعنية للسماح لمواطني دول الخليج بالسفر إلى العراق من دون تأشيرات أثناء بطولة «خليجي 25».
وقال في مؤتمر صحافي عقده على هامش قرعة البطولة: «لائحة بطولة كأس الخليج تنص على مشاركة المنتخبات الأولى وليست الرديفة، كما أن وجود النجوم من اللاعبين يمنح البطولة زخماً كبيراً على المستويين الفني والإعلامي».
وأوضح الرميحي أن طواقم التحكيم ستكون محددة بطاقم تحكيمي من كل دولة، إضافة إلى طاقم تحكيم آسيوي، وكذلك دولي مع تطبيق تقنية الفيديو المساعد (الفار).
وعن جوائز البطولة قال الرميحي: «هناك جائزة صاحب المركز الأول في البطولة، وهي مليون دولار، والمركز الثاني 750 ألفا».
وأوضح أن «هناك دعوات ستوجّه إلى رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) لحضور البطولة التي تأتي بعد كأس العالم فيفا قطر 2022، مما يزيدها زخماً إعلامياً، ويسلّط عليها الضوء بصورة أكبر».