يلتقي في الـ 8:35 مساء اليوم فريقا القادسية وكاظمة في ربع نهائي كأس ولي العهد، على استاد صباح السالم بالنادي العربي، كما يلتقي السالمية مع برقان في الـ 5:35 مساء، على استاد محمد الحمد بنادي القادسية، على أن تستكمل مباريات الدور ربع النهائي غدا، بمواجهتي الساحل والتضامن، والعربي والفحيحيل.
وكان القادسية تجاوز الصليبيخات بثلاثة أهداف مقابل هدف في الدور التمهيدي، في حين ضرب كاظمة فريق الجهراء بأربعة أهداف مقابل هدفين.
ومن المقرر أن يلتقي الفائز في مواجهة القادسية وكاظمة، مع الفائز من مباراة العربي والفحيحيل، في المربع الذهبي، في حين ستكون مواجهة الفائز من مباراة السالمية وبرقان، أمام الفائز من الساحل والتضامن. وتخطف مواجهة الأصفر والبرتقالي الأضواء، عطفاً على قوة الفريقين، وطبيعة المواجهات بينهما في الفترة الأخيرة.
جاهزية في القادسية
وانتعشت صفوف القادسية في الفترة الأخيرة بعودة أغلب اللاعبين المصابين، أمثال طلال الأنصاري، وأحمد إبراهيم، ويوسف الحقان،، إلى جانب البوركيني باتريك مالو، والحارس علي جراغ، في حين يعتبر الغائب الأبرز عن صفوف الفريق الإيفواري مامادو سورو، بداعي الإصابة.
ويعيش الأصفر نشوة الوصول للفوز في آخر مبارياته أمام الصليبيخات، بعد تعثر طويل في الدوري، امتد خمس مباريات متتالية، بواقع 3 تعادلات، وهزيمتين.
ويدرك المدرب الصربي بوريس بونياك، والذي سبق أن تولى مهمة كاظمة لموسمين، أن مواجهة البرتقالي بمنزلة الامتحان الحقيقي لقدرات الأصفر، بعد فترة زمنية كافية، لوضع بصمته مع الفريق.
وعطفا على المباريات السابقة التي خاضها الأصفر، مع بونياك، فإن تشكيلة الفريق تشهد استقرارا كبيرا، إلا أنها قد تشهد عودة البوركيني مالو في قلب الدفاع، إلى جانب خالد إبراهيم.
وفي المقابل تشهد صفوف فريق كاظمة الذي غاب عنه الفوز في آخر 3 مباريات متتالية في الدوري الممتاز، جاهزية كبيرة باستثناء غياب محمد العازمي بداعي الإصابة.
ويدرك مدرب الفريق الصربي ماركوف ان القادسية يختلف كثيرا عن المباراة التي جمعت بينهما في الدوري بالجولة الخامسة والتي حسمها البرتقالي بثلاثة أهداف مقابل هدف، وهو ما يتطلب إصلاح الخلل في الخط الخلفي، للحد من خطورة الهجوم القدساوي.
وتكمن خطورة البرتقالي في وسط الملعب، بتواجد حمد حرب، ومايكل أومو في العمق، وعمر حبيتر، وناصر فرج، وديمبلي، وأحمد عرسان على الاطراف، إلى جانب شبيب الخالدي في خط الهجوم.
السالمية وبرقان
ويدخل فريق برقان مواجهة السالمية بصفوف مكتملة على أمل تحقيق مفاجأة من العيار الثقيل، والتقدم إلى المربع الذهبي.
ويدرك مدرب برقان محمد العزب أن تأمين الدفاع، والارتداد السريع للهجوم، على أمل تسجيل هدف الفوز، هو السبيل الوحيد، لتخطي عقبة السماوي.
على الجانب الآخر، يدرك مدرب السالمية محمد إبراهيم أهمية إخماد طموح برقان في المباراة، عن طريق تسجيل هدف مبكر.
ويغيب عن صفوف السماوي كل من البرازيلي اليكس ليما بداعي الإيقاف، إلى جانب علي نادر بداعي الاصابة، في حين بات اللاعب فهد المجمد جاهزا للمشاركة في اللقاء.
وكان القادسية تجاوز الصليبيخات بثلاثة أهداف مقابل هدف في الدور التمهيدي، في حين ضرب كاظمة فريق الجهراء بأربعة أهداف مقابل هدفين.
ومن المقرر أن يلتقي الفائز في مواجهة القادسية وكاظمة، مع الفائز من مباراة العربي والفحيحيل، في المربع الذهبي، في حين ستكون مواجهة الفائز من مباراة السالمية وبرقان، أمام الفائز من الساحل والتضامن. وتخطف مواجهة الأصفر والبرتقالي الأضواء، عطفاً على قوة الفريقين، وطبيعة المواجهات بينهما في الفترة الأخيرة.
جاهزية في القادسية
وانتعشت صفوف القادسية في الفترة الأخيرة بعودة أغلب اللاعبين المصابين، أمثال طلال الأنصاري، وأحمد إبراهيم، ويوسف الحقان،، إلى جانب البوركيني باتريك مالو، والحارس علي جراغ، في حين يعتبر الغائب الأبرز عن صفوف الفريق الإيفواري مامادو سورو، بداعي الإصابة.
ويعيش الأصفر نشوة الوصول للفوز في آخر مبارياته أمام الصليبيخات، بعد تعثر طويل في الدوري، امتد خمس مباريات متتالية، بواقع 3 تعادلات، وهزيمتين.
ويدرك المدرب الصربي بوريس بونياك، والذي سبق أن تولى مهمة كاظمة لموسمين، أن مواجهة البرتقالي بمنزلة الامتحان الحقيقي لقدرات الأصفر، بعد فترة زمنية كافية، لوضع بصمته مع الفريق.
وعطفا على المباريات السابقة التي خاضها الأصفر، مع بونياك، فإن تشكيلة الفريق تشهد استقرارا كبيرا، إلا أنها قد تشهد عودة البوركيني مالو في قلب الدفاع، إلى جانب خالد إبراهيم.
وفي المقابل تشهد صفوف فريق كاظمة الذي غاب عنه الفوز في آخر 3 مباريات متتالية في الدوري الممتاز، جاهزية كبيرة باستثناء غياب محمد العازمي بداعي الإصابة.
ويدرك مدرب الفريق الصربي ماركوف ان القادسية يختلف كثيرا عن المباراة التي جمعت بينهما في الدوري بالجولة الخامسة والتي حسمها البرتقالي بثلاثة أهداف مقابل هدف، وهو ما يتطلب إصلاح الخلل في الخط الخلفي، للحد من خطورة الهجوم القدساوي.
وتكمن خطورة البرتقالي في وسط الملعب، بتواجد حمد حرب، ومايكل أومو في العمق، وعمر حبيتر، وناصر فرج، وديمبلي، وأحمد عرسان على الاطراف، إلى جانب شبيب الخالدي في خط الهجوم.
السالمية وبرقان
ويدخل فريق برقان مواجهة السالمية بصفوف مكتملة على أمل تحقيق مفاجأة من العيار الثقيل، والتقدم إلى المربع الذهبي.
ويدرك مدرب برقان محمد العزب أن تأمين الدفاع، والارتداد السريع للهجوم، على أمل تسجيل هدف الفوز، هو السبيل الوحيد، لتخطي عقبة السماوي.
على الجانب الآخر، يدرك مدرب السالمية محمد إبراهيم أهمية إخماد طموح برقان في المباراة، عن طريق تسجيل هدف مبكر.
ويغيب عن صفوف السماوي كل من البرازيلي اليكس ليما بداعي الإيقاف، إلى جانب علي نادر بداعي الاصابة، في حين بات اللاعب فهد المجمد جاهزا للمشاركة في اللقاء.