في قضية «رشوة الحكام».. «يويفا» قد يستبعد برشلونة من دوري أبطال أوروبا
نشر
في 10-03-2023 | 23:54
آخر
تحديث 10-03-2023 | 23:58
أشارت تقارير صحفية إسبانية إلى أن تحقيقات النيابة والتهم الموجهة ضد برشلونة يعرض وجود النادي الكتالوني في دوري أبطال أوروبا أو بطولة قارية الموسم المقبل للخطر.
وذكرت صحيفة «ماركا» الإسبانية أن الاتهام الذي وجهه القضاء الإسباني للنادي الكتالوني وبعض رؤسائه ومديريه السابقين قد يعتبره الاتحاد الأوروبي «يويفا» دون انتظار حكم أو التدخل الرياضي لما تم التنديد به بأنه يضر بسمعة المسابقة لمجرد وجود الفريق الكتالوني في أي من بطولاته.
وتنص المادة الرابعة من لوائح المسابقة على القيم التي يحاول الاتحاد الأوروبي «يويفا» نقلها لضمان المنافسة اللائقة.
وتنص لوائح دوري أبطال أوروبا والدوري الأوروبي ودوري المؤتمر في القسم «جي» من المادة 4 على معايير وإجراءات قبول الأندية، وتُشير إلى أنهم ربما شاركوا بأي شكل من الأشكال في تغيير غير قانوني للمباريات على الصعيدين الوطني والدولي، الأمر الذي يتعارض بشكل مباشر مع أسباب الشكوى المقدمة من النيابة ضد برشلونة.
وقبل أيام، طلب «يويفا» معلومات عمّا كان يحدث عندما كان مجرد تحقيق دون توجيه اتهامات لكن دقت الإنذارات في كل من مدينة نيون وكامب نو، إذ إن متصدر الليغا بات في خطر.
وتتهم النيابة العامة خوسيه ماريا إنريكيز نيغريرا نائب الرئيس السابق للجنة الفنية للحكام والرؤساء السابقين لبرشلونة ساندرو روسيل وجوسيب ماريا بارتوميو والمديرين أوسكار غراو وألبرت سولير في هذه القضية.
كما يتهم النادي نفسه ككيان قانوني، لارتكابه جريمة فساد مستمرة في الأعمال التجارية والاحتيال الرياضي، وجريمة إدارة غير عادلة وأخرى تتعلق بجريمة تجارية مزورة.
ويُشير مكتب المدعي العام إلى أنه «من خلال الرئيسين روسيل وماريا بارتوميو ، توصل برشلونة إلى اتفاق شفهي شديد السرية مع المتهم إنريكيز نيغريرا».
وذكرت صحيفة «ماركا» الإسبانية أن الاتهام الذي وجهه القضاء الإسباني للنادي الكتالوني وبعض رؤسائه ومديريه السابقين قد يعتبره الاتحاد الأوروبي «يويفا» دون انتظار حكم أو التدخل الرياضي لما تم التنديد به بأنه يضر بسمعة المسابقة لمجرد وجود الفريق الكتالوني في أي من بطولاته.
وتنص المادة الرابعة من لوائح المسابقة على القيم التي يحاول الاتحاد الأوروبي «يويفا» نقلها لضمان المنافسة اللائقة.
وتنص لوائح دوري أبطال أوروبا والدوري الأوروبي ودوري المؤتمر في القسم «جي» من المادة 4 على معايير وإجراءات قبول الأندية، وتُشير إلى أنهم ربما شاركوا بأي شكل من الأشكال في تغيير غير قانوني للمباريات على الصعيدين الوطني والدولي، الأمر الذي يتعارض بشكل مباشر مع أسباب الشكوى المقدمة من النيابة ضد برشلونة.
وقبل أيام، طلب «يويفا» معلومات عمّا كان يحدث عندما كان مجرد تحقيق دون توجيه اتهامات لكن دقت الإنذارات في كل من مدينة نيون وكامب نو، إذ إن متصدر الليغا بات في خطر.
وتتهم النيابة العامة خوسيه ماريا إنريكيز نيغريرا نائب الرئيس السابق للجنة الفنية للحكام والرؤساء السابقين لبرشلونة ساندرو روسيل وجوسيب ماريا بارتوميو والمديرين أوسكار غراو وألبرت سولير في هذه القضية.
كما يتهم النادي نفسه ككيان قانوني، لارتكابه جريمة فساد مستمرة في الأعمال التجارية والاحتيال الرياضي، وجريمة إدارة غير عادلة وأخرى تتعلق بجريمة تجارية مزورة.
ويُشير مكتب المدعي العام إلى أنه «من خلال الرئيسين روسيل وماريا بارتوميو ، توصل برشلونة إلى اتفاق شفهي شديد السرية مع المتهم إنريكيز نيغريرا».
