ارتدت مؤشرات بورصة الكويت، اليوم، في رابع جلسات الأسبوع، بعد أن بالغت في التراجعات أمس، وعوضت جزءا من خسائرها، وربح مؤشر السوق العام نسبة 0.77 في المئة، تعادل 54.13 نقطة، ليقفل على مستوى 7077.22 نقطة، بسيولة بلغت 64.5 مليون دينار، تداولت 151.6 مليون سهم عبر 10444 صفقة، وتم تداول 122 سهما، ربح منها 74 سهما، بينما تراجعت أسعار 35 سهما، واستقر 13 سهما دون تغير.
واقتربت مكاسب السوق الأول من نقطة مئوية، وكانت تحديدا نسبة 0.92 في المئة، أي 72.17 نقطة، ليقفل على مستوى 7899.56 نقطة، بسيولة كبيرة بلغت 60.4 مليون دينار، تداولت 118.2 مليون سهم، تمت عبر 7975 صفقة، وربح 23 سهما في السوق الأول مقابل خسارة 5 أسهم فقط، واستقرار 3 أسهم دون تغير.
وكانت مكاسب السوق الرئيسي محدودة جدا بنسبة 0.08 في المئة فقط، أي 4.55 نقاط، ليقفل على مستوى 5370.73 نقطة بسيولة محدودة جدا كانت فقط 4 ملايين دينار، تداولت 33.3 مليون سهم عبر 2469 صفقة، وتم تداول 91 سهما، ربح منها 51 سهما، وخسر 30 سهما، بينما استقر 10 أسهم دون تغير.
ارتداد بسيولة جيدة
انفردت مؤشرات بورصة الكويت بين مؤشرات الأسواق المالية بدول مجلس التعاون الخليجي باللون الأخضر، حيث تراجعت مؤشرات البورصات الستة الأخرى، وبعضها حقق خسائر واضحة تجاوزت 1 في المئة كمؤشر سوق قطر، وخسرت أسعار النفط مجددا، وتنازل برنت عن مستوى 77 دولارا للبرميل، وتداول بحدود 76 دولارا، ولكن رغم هذه الأخبار فإن بورصة الكويت عادت خضراء بقيادة سهم بيت التمويل الكويتي الذي سجل نموا كبيرا بنسبة 1.2 في المئة، مستعيدا جزءا من خسائر أمس.
وكانت المكاسب والعودة أكبر لأسهم أجيليتي واستثمارات وطنية والتجارية العقارية الذي حقق نسبة 3 في المئة، واستقر سهما المباني وصناعات وطنية بين الأسهم القيادية التي قلصت جزءا من مكاسبها قبيل نهاية الجلسة وفترة المزاد، حيث ضغط مضاعف على مؤشرات الأسهم الأوروبية خصوصا قطاع البنوك.
وكانت الخسارة من نصيب سهمي بنك وربة والخليج في السوق الأول وأسهم أهلي وصالحية في السوق الرئيسي، وكان سهم استهلاكية الأفضل نموا في «الرئيسي» بنسبة 2.7 في المئة بين الأسهم ذات النشاط والسيولة الواضحة لتنتهي الجلسة خضراء بقوة لمؤشري السوق العام والأول ومحدودة في «الرئيسي».
واقتربت مكاسب السوق الأول من نقطة مئوية، وكانت تحديدا نسبة 0.92 في المئة، أي 72.17 نقطة، ليقفل على مستوى 7899.56 نقطة، بسيولة كبيرة بلغت 60.4 مليون دينار، تداولت 118.2 مليون سهم، تمت عبر 7975 صفقة، وربح 23 سهما في السوق الأول مقابل خسارة 5 أسهم فقط، واستقرار 3 أسهم دون تغير.
وكانت مكاسب السوق الرئيسي محدودة جدا بنسبة 0.08 في المئة فقط، أي 4.55 نقاط، ليقفل على مستوى 5370.73 نقطة بسيولة محدودة جدا كانت فقط 4 ملايين دينار، تداولت 33.3 مليون سهم عبر 2469 صفقة، وتم تداول 91 سهما، ربح منها 51 سهما، وخسر 30 سهما، بينما استقر 10 أسهم دون تغير.
ارتداد بسيولة جيدة
انفردت مؤشرات بورصة الكويت بين مؤشرات الأسواق المالية بدول مجلس التعاون الخليجي باللون الأخضر، حيث تراجعت مؤشرات البورصات الستة الأخرى، وبعضها حقق خسائر واضحة تجاوزت 1 في المئة كمؤشر سوق قطر، وخسرت أسعار النفط مجددا، وتنازل برنت عن مستوى 77 دولارا للبرميل، وتداول بحدود 76 دولارا، ولكن رغم هذه الأخبار فإن بورصة الكويت عادت خضراء بقيادة سهم بيت التمويل الكويتي الذي سجل نموا كبيرا بنسبة 1.2 في المئة، مستعيدا جزءا من خسائر أمس.
وكانت المكاسب والعودة أكبر لأسهم أجيليتي واستثمارات وطنية والتجارية العقارية الذي حقق نسبة 3 في المئة، واستقر سهما المباني وصناعات وطنية بين الأسهم القيادية التي قلصت جزءا من مكاسبها قبيل نهاية الجلسة وفترة المزاد، حيث ضغط مضاعف على مؤشرات الأسهم الأوروبية خصوصا قطاع البنوك.
وكانت الخسارة من نصيب سهمي بنك وربة والخليج في السوق الأول وأسهم أهلي وصالحية في السوق الرئيسي، وكان سهم استهلاكية الأفضل نموا في «الرئيسي» بنسبة 2.7 في المئة بين الأسهم ذات النشاط والسيولة الواضحة لتنتهي الجلسة خضراء بقوة لمؤشري السوق العام والأول ومحدودة في «الرئيسي».