«نفط الكويت» أطلقت أولى خطوات المبادرة الوطنية لدعم برنامج التصحر
تنظمها بالتعاون مع فريق «سور الكويت الأخضر»
نفذت شركة نفط الكويت أولى خطوات المبادرة الوطنية لدعم برامج مكافحة التصحر، والتي أطلقتها بالتعاون مع فريق سور الكويت الأخضر التطوعي في إطار السعي لتعزيز جهود تحقيق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، وبشكل خاص الهدف الحادي عشر المعني بمكافحة التصحر.
ففي إطار المبادرة المذكورة والهادفة لزراعة عدة مناطق بمختلف أنحاء الكويت تحت شعار «نسعى لبيئة أفضل»، نظمت الشركة فعالية لزراعة الأشجار والنباتات خلف مركز تجميع 2 التابع لها، وذلك بحضور مدير مجموعة العلاقات العامة والإعلام محمد البصري، ومدير مجموعة الصحة والسلامة والبيئة شملان الرومي، إضافة إلى مسؤولين آخرين في الشركة.
كما حضرت الفعالية رئيس بعثة برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية (الموئل) في دول مجلس التعاون د. أميرة الحسن، ووفد من فريق السور الأخضر، وممثلون عن كل من الجيش الكويتي، والهيئة العامة للبيئة، والهيئة العامة لشؤون الزراعة والثروة السمكية، ووزارة الأشغال العامة.
وجاءت الفعالية كجزء من جهود الشركة في إطار التزامها بمسؤوليتها الاجتماعية، كما أنها تُعتبر مكملة لجهودها في خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، وتتسق مع سعي الشركة والكويت لتحقيق أهداف التنمية المستدامة التي حددتها الأمم المتحدة.
وتتوافق هذه المساعي كذلك مع ما تضمنته رؤية «كويت جديدة 2035»، ومع ما ورد في مسودة دولة الكويت المقدمة أمام اتفاقية تغيّر المناخ التي تم توقيعها في العاصمة الفرنسية باريس عام 2015.
وقد تضمنت الفعالية مشاركة الحضور في زراعة 205 شتلات من الأشجار والنباتات في الموقع إضافة إلى نثر بذور العرفج والأرطى.
ففي إطار المبادرة المذكورة والهادفة لزراعة عدة مناطق بمختلف أنحاء الكويت تحت شعار «نسعى لبيئة أفضل»، نظمت الشركة فعالية لزراعة الأشجار والنباتات خلف مركز تجميع 2 التابع لها، وذلك بحضور مدير مجموعة العلاقات العامة والإعلام محمد البصري، ومدير مجموعة الصحة والسلامة والبيئة شملان الرومي، إضافة إلى مسؤولين آخرين في الشركة.
كما حضرت الفعالية رئيس بعثة برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية (الموئل) في دول مجلس التعاون د. أميرة الحسن، ووفد من فريق السور الأخضر، وممثلون عن كل من الجيش الكويتي، والهيئة العامة للبيئة، والهيئة العامة لشؤون الزراعة والثروة السمكية، ووزارة الأشغال العامة.
وجاءت الفعالية كجزء من جهود الشركة في إطار التزامها بمسؤوليتها الاجتماعية، كما أنها تُعتبر مكملة لجهودها في خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، وتتسق مع سعي الشركة والكويت لتحقيق أهداف التنمية المستدامة التي حددتها الأمم المتحدة.
وتتوافق هذه المساعي كذلك مع ما تضمنته رؤية «كويت جديدة 2035»، ومع ما ورد في مسودة دولة الكويت المقدمة أمام اتفاقية تغيّر المناخ التي تم توقيعها في العاصمة الفرنسية باريس عام 2015.
وقد تضمنت الفعالية مشاركة الحضور في زراعة 205 شتلات من الأشجار والنباتات في الموقع إضافة إلى نثر بذور العرفج والأرطى.