«بقشة ماركت».. يفتح الآفاق لمبادرات شبابية متنوعة
تضفي الأماكن الخارجية والمساحات الخضراء الشاسعة أجواء رائعة تشجع على تقديم تجربة شبابية كويتية في مناخ تنافسي وحماس عال بين المشاركين بأفكارهم المتنوعة وتخصصاتهم المختلفة.
وأكد علي وحيدي أحد مؤسسي سوق «بقشة ماركت» لوكالة الأنباء الكويتية «كونا» اليوم الجمعة الحرص على فتح المجال أمام الطاقات الشبابية لعرض أفكارهم المتنوعة على مساحة خضراء شاسعة لمزيد من الشعور بالمتعة والانشراح والانطلاق للمشاركين ورواد السوق على حد سواء وفي ظل هذه الأجواء والطقس المعتدل.
وأوضح وحيدي أن فكرة اختيار اسم «بقشة» تأتي «رغبة منّا في إحياء التراث والكلمات الأصيلة القديمة لا سيما أن البقشة تحتوي أشياء مختلفة ولاستخدامات عديدة».
وأضاف أن السوق يقوم على مبدأ دعم الأعمال الشبابية مادياً ومعنوياً انطلاقاً من رؤية خدمة المجتمع من الرعاة المميزين من الشركات المعروفة وأبرزهم بنك الكويت الوطني وشركة زين للاتصالات.
من جانبها، أشادت المؤسس والشريك في السوق رشا الفهد لـ«كونا» بحيوية الشباب وأفكارهم المتنوعة، قائلة إن «الصبر والتنوع في العمل التجاري هو الطريق لتطويره ومن ثم الاستمرار فيه».
وأكدت الفهد أن تلك القناعة جاءت بعد تجاربها الطويلة في المعارض المختلفة.
وبدورها، قالت المشاركة عادلة البغلي إنها من هواة صنع وانتاج الحقائب القماشية والجلدية وركزت في هذا المعرض على اضفاء الطابع الرمضاني على بعض الحقائب المعروضة.
وأوضحت البغلي أنها قامت بطباعة الحرف والصور التراثية المتنوعة على الحقائب تلبية لرغبة وطلب رواد السوق للاستفادة منها في موسم القرقيعان القادم خلال شهر رمضان المبارك.
ويُعتبر هذا السوق الذي يُقام في حديقة الشويخ ويستمر ليوم غد على غرار المعارض التي تم تنظيمها بالهواء الطلق وفي المساحات الخارجية خلال مواسم سابقة أحد أبرز وأفضل الأنشطة الاجتماعية والعائلية التي تلقى رواجاً من قبل معظم فئات المجتمع.
وأكد علي وحيدي أحد مؤسسي سوق «بقشة ماركت» لوكالة الأنباء الكويتية «كونا» اليوم الجمعة الحرص على فتح المجال أمام الطاقات الشبابية لعرض أفكارهم المتنوعة على مساحة خضراء شاسعة لمزيد من الشعور بالمتعة والانشراح والانطلاق للمشاركين ورواد السوق على حد سواء وفي ظل هذه الأجواء والطقس المعتدل.
وأوضح وحيدي أن فكرة اختيار اسم «بقشة» تأتي «رغبة منّا في إحياء التراث والكلمات الأصيلة القديمة لا سيما أن البقشة تحتوي أشياء مختلفة ولاستخدامات عديدة».
وأضاف أن السوق يقوم على مبدأ دعم الأعمال الشبابية مادياً ومعنوياً انطلاقاً من رؤية خدمة المجتمع من الرعاة المميزين من الشركات المعروفة وأبرزهم بنك الكويت الوطني وشركة زين للاتصالات.
من جانبها، أشادت المؤسس والشريك في السوق رشا الفهد لـ«كونا» بحيوية الشباب وأفكارهم المتنوعة، قائلة إن «الصبر والتنوع في العمل التجاري هو الطريق لتطويره ومن ثم الاستمرار فيه».
وأكدت الفهد أن تلك القناعة جاءت بعد تجاربها الطويلة في المعارض المختلفة.
وبدورها، قالت المشاركة عادلة البغلي إنها من هواة صنع وانتاج الحقائب القماشية والجلدية وركزت في هذا المعرض على اضفاء الطابع الرمضاني على بعض الحقائب المعروضة.
وأوضحت البغلي أنها قامت بطباعة الحرف والصور التراثية المتنوعة على الحقائب تلبية لرغبة وطلب رواد السوق للاستفادة منها في موسم القرقيعان القادم خلال شهر رمضان المبارك.
ويُعتبر هذا السوق الذي يُقام في حديقة الشويخ ويستمر ليوم غد على غرار المعارض التي تم تنظيمها بالهواء الطلق وفي المساحات الخارجية خلال مواسم سابقة أحد أبرز وأفضل الأنشطة الاجتماعية والعائلية التي تلقى رواجاً من قبل معظم فئات المجتمع.