تشرْبكنا ولا نملك وسيله
تطلّعنا من الوضع الرمادي
قرف! وانفوسنا صارت عليله
وكثر الياس خلّى الياس عادي
ومن حفره إلى حفره بديله
تقّبلنا التجنّي والتمادي
كما جثّه ونسحبها ب غِيله
ونغنّي بصبْحها «تحيا بلادي»!
تشرْبكنا ولا نملك وسيله
تطلّعنا من الوضع الرمادي
قرف! وانفوسنا صارت عليله
وكثر الياس خلّى الياس عادي
ومن حفره إلى حفره بديله
تقّبلنا التجنّي والتمادي
كما جثّه ونسحبها ب غِيله
ونغنّي بصبْحها «تحيا بلادي»!