تشرْبكنا ولا نملك وسيله

تطلّعنا من الوضع الرمادي

Ad

قرف! وانفوسنا صارت عليله

وكثر الياس خلّى الياس عادي

ومن حفره إلى حفره بديله

تقّبلنا التجنّي والتمادي

كما جثّه ونسحبها ب غِيله

ونغنّي بصبْحها «تحيا بلادي»!