انخفض سعر برميل النفط الكويتي 4.57 دولارات ليبلغ 71.72 دولارا في تداولات يوم الاثنين مقابل 76.29 دولارا في تداولات يوم الجمعة الماضي، وفقا للسعر المعلن من مؤسسة البترول الكويتية.
وعلى صعيد آخر، قالت شركة نفط الكويت، في بيان، إنه من المتوقع بدء تشغيل محطتَي الإنتاج الجوراسي 4 و5 الجديدتين أوائل عام 2024.
وأضافت أن معدل الإنجاز في المحطتين وصل إلى «ما يقارب 70 في المئة». وذكرت أن إنتاج كل من المحطتين يصل إلى 50 ألف برميل من النفط الخفيف، و150 مليون قدم مكّعبة من الغاز الحر.
وفي الأسواق العالمية، تحولت أسعار النفط، صباح أمس، للانخفاض مع مواصلة الاضطرابات التي تعصف بالقطاع المصرفي منذ أكثر من أسبوع تأثيرها على معنويات السوق.
وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت تسليم مايو 71 سنتا أو واحدا بالمئة إلى 73.08 دولارا للبرميل، كما هبطت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 74 سنتا أو 1.1 في المئة إلى 66.90 دولارا للبرميل.
وفي الجلسة السابقة، انخفض كل من برنت وغرب تكساس الوسيط بنحو 3 دولارات للبرميل قبل أن يغلقا على ارتفاع.
وينتهي عقد الخام الأميركي لشهر أبريل الثلاثاء، ومايو هو العقد الأكثر نشاطا لذلك الخام.
وقال مسؤولون من مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى، إنه من غير المرجح أن تراجع المجموعة السقف المفروض على سعر النفط الروسي والبالغ 60 دولارا مثلما هو مخطط.
لا مراجعة
وقال المسؤولون إن المفوضية الأوروبية أبلغت سفراء دول الاتحاد الأوروبي في مطلع الأسبوع بعدم وجود رغبة ملحة بين المجموعة لإجراء مراجعة فورية.
ومن المقرر أن تعقد «أوبك+»، التي تضم أكبر الدول المصدرة للنفط في العالم وحلفاء بينهم روسيا، اجتماعاً في الثالث من أبريل. واتفقت المجموعة في أكتوبر على خفض أهداف إنتاج النفط بمقدار مليونَي برميل يومياً حتى نهاية 2023. وفي السياق، نقلت وزارة النفط العراقية عن الأمين العام لمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، هيثم الغيص، قوله، إن اتفاق المنظمة على تقليل الإنتاج ساهم في معالجة التحديات والصعوبات التي تواجهها أسواق النفط العالمية.
وأضاف الغيص أثناء زيارته لبغداد أن أهم أهداف اتفاق «أوبك» هو تحقيق الاستقرار والتوازن بين العرض والطلب.
أكبر خفض
وفي نوفمبر، قرر تحالف أوبك+، الذي يضم أعضاء «أوبك» إلى جانب روسيا وحلفاء آخرين، خفض إنتاجه بمقدار مليونَي برميل يوميا في ظل تراجع أسعار النفط. وكان هذا أكبر خفض منذ الأيام الأولى لجائحة كوفيد- 19 في 2020، وسيطبق الخفض نفسه على 2023 كله.
ونسبت الوزارة إلى الغيص قوله «اتفاق أوبك من أهم القرارات التاريخية المهمة التي اتخذها أعضاء المنظمة لمواجهة التحديات المختلفة التي تعرضت لها أسواق النفط العالمية».
ويزور الغيص العراق مع احتفالات مقررة في البلاد هذا العام بمناسبة الذكرى الـ 60 لتأسيس «أوبك» في بغداد عام 1960. وقد أجّل الاحتفال أكثر من مرة بسبب جائحة كوفيد- 19.
وعلى صعيد آخر، قالت شركة نفط الكويت، في بيان، إنه من المتوقع بدء تشغيل محطتَي الإنتاج الجوراسي 4 و5 الجديدتين أوائل عام 2024.
وأضافت أن معدل الإنجاز في المحطتين وصل إلى «ما يقارب 70 في المئة». وذكرت أن إنتاج كل من المحطتين يصل إلى 50 ألف برميل من النفط الخفيف، و150 مليون قدم مكّعبة من الغاز الحر.
وفي الأسواق العالمية، تحولت أسعار النفط، صباح أمس، للانخفاض مع مواصلة الاضطرابات التي تعصف بالقطاع المصرفي منذ أكثر من أسبوع تأثيرها على معنويات السوق.
وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت تسليم مايو 71 سنتا أو واحدا بالمئة إلى 73.08 دولارا للبرميل، كما هبطت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 74 سنتا أو 1.1 في المئة إلى 66.90 دولارا للبرميل.
وفي الجلسة السابقة، انخفض كل من برنت وغرب تكساس الوسيط بنحو 3 دولارات للبرميل قبل أن يغلقا على ارتفاع.
وينتهي عقد الخام الأميركي لشهر أبريل الثلاثاء، ومايو هو العقد الأكثر نشاطا لذلك الخام.
وقال مسؤولون من مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى، إنه من غير المرجح أن تراجع المجموعة السقف المفروض على سعر النفط الروسي والبالغ 60 دولارا مثلما هو مخطط.
لا مراجعة
وقال المسؤولون إن المفوضية الأوروبية أبلغت سفراء دول الاتحاد الأوروبي في مطلع الأسبوع بعدم وجود رغبة ملحة بين المجموعة لإجراء مراجعة فورية.
ومن المقرر أن تعقد «أوبك+»، التي تضم أكبر الدول المصدرة للنفط في العالم وحلفاء بينهم روسيا، اجتماعاً في الثالث من أبريل. واتفقت المجموعة في أكتوبر على خفض أهداف إنتاج النفط بمقدار مليونَي برميل يومياً حتى نهاية 2023. وفي السياق، نقلت وزارة النفط العراقية عن الأمين العام لمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، هيثم الغيص، قوله، إن اتفاق المنظمة على تقليل الإنتاج ساهم في معالجة التحديات والصعوبات التي تواجهها أسواق النفط العالمية.
وأضاف الغيص أثناء زيارته لبغداد أن أهم أهداف اتفاق «أوبك» هو تحقيق الاستقرار والتوازن بين العرض والطلب.
أكبر خفض
وفي نوفمبر، قرر تحالف أوبك+، الذي يضم أعضاء «أوبك» إلى جانب روسيا وحلفاء آخرين، خفض إنتاجه بمقدار مليونَي برميل يوميا في ظل تراجع أسعار النفط. وكان هذا أكبر خفض منذ الأيام الأولى لجائحة كوفيد- 19 في 2020، وسيطبق الخفض نفسه على 2023 كله.
ونسبت الوزارة إلى الغيص قوله «اتفاق أوبك من أهم القرارات التاريخية المهمة التي اتخذها أعضاء المنظمة لمواجهة التحديات المختلفة التي تعرضت لها أسواق النفط العالمية».
ويزور الغيص العراق مع احتفالات مقررة في البلاد هذا العام بمناسبة الذكرى الـ 60 لتأسيس «أوبك» في بغداد عام 1960. وقد أجّل الاحتفال أكثر من مرة بسبب جائحة كوفيد- 19.