«الأزرق» يختتم استعداداته لطاجيكستان اليوم
يضع المدرب بينتو لمساته الأخيرة على التشكيل الأساسي للمنتخب الوطني في تدريب اليوم، استعداداً للقاء طاجيكستان غداً (الثلاثاء).
يختتم منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم تدريباته في العاشرة من مساء اليوم (الاثنين) على استاد جابر الأحمد، استعداداً للمواجهة التي ستجمعه مع منتخب طاجيكستان مساء غد (الثلاثاء)، في فترة التوقف الدولية الحالية.
وتأتي المباراة ضمن استعدادات «الأزرق» لخوض منافسات التصفيات الآسيوية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026 بالولايات المتحدة الأميركية، وكأس آسيا 2027 بالسعودية.
ويضع الجهاز الفني لـ «الأزرق»، بقيادة المدرب البرتغالي بينتو ومساعده أحمد عبدالكريم، لمساته الأخيرة على التشكيل الأساسي الذي سيخوض به اللقاء، والذي سيجري عليه عدداً من التغييرات، من خلال الاعتماد على لاعبي نادي الكويت؛ فهد الهاجري، وأحمد الظفيري، وفيصل زايد، إلى جانب بدر طارق.
في المقابل، هناك بعض اللاعبين سيستمرون في التشكيل الأساسي، منهم: سليمان عبدالغفور، وخالد إبراهيم، ومبارك الفنيني، وشبيب الخالدي.
ولن تختلف الطريقة التي سيلعب بها «الأزرق» في مباراة الغد عن طريقته أمام المنتخب الفلبيني، التي أقيمت يوم الجمعة الماضي، وحسمها «الأزرق» لمصلحته بهدفين دون رد، أحرزهما بدر طارق وعلي خلف، علماً بأن طارق كان نقطة تحوُّل منذ نزوله في بداية الشوط الثاني.
ويعتمد بينتو على طريقة 4-3-2-1، مع الوضع في الاعتبار أن هناك تشابهاً بين منتخبي طاجيكستان والفلبين، لاسيما في الاعتماد على السرعة في تمرير الكرة، والارتداد من الدفاع للهجوم والعكس.
ويوضح بينتو في تدريب اليوم أبرز سلبيات وإيجابيات منتخب طاجيكستان، وفقاً للمباريات المسجلة حديثاً التي شاهدها بينتو.
الشرهان خارج الحسابات
إلى ذلك، خرج عبدالرحمن الشرهان من حسابات الجهاز الفني في مباراة طاجيكستان، حيث مازال اللاعب يخضع لبرنامج علاجي للتعافي من الإصابة التي لحقت له أخيراً، وغيبته عن لقاء الفلبين.
يُذكر أن الجهاز الفتي يولي مباراة طاجيكستان أهمية خاصة على غرار مباراة الفلبين، إذ إن الفوز في مباراة الغد قد يرتقي بتصنيف «الأزرق» من المركز 27 إلى المركز 25، وهو ما سيترتب عليه عدم المشاركة في الدور التمهيدي لتصفيات مونديال 2026 وكأس آسيا 2027.
حصد منتخب الكويت الأولمبي نقطته الرابعة في بطولة الدوحة الدولية الودية للمنتخبات الأولمبية، ليتأهل لملاقاة نظيره التايلندي غداً (الثلاثاء)، في مواجهة تحديد المركزين الثالث والرابع، فيما يواجه المنتخب الإماراتي نظيره الكوري على اللقب.
وكان منتخب الكويت تعادل مع شقيقه السعودي، أمس الأول، من دون أهداف، بعد فوزه في المباراة الأولى على المنتخب الطاجيكي بهدف دون رد أحرزه طلال القيسي، ليحتل المركز الثالث بالتساوي مع تايلند.
وينص نظام البطولة على تأهل الفريقين الأكثر نقاطاً للعب على المركزين الأول والثاني (الإمارات 6 نقاط، وكوريا 6 نقاط) يليهما المنتخب الأولمبي وتايلند (4 نقاط)، فيما يخوض الفريقان الأقل نقاطاً مباراة المركزين الخامس والسادس.
وقدَّم منتخب الكويت مستوى رائعاً أمام المنتخب السعودي، وجاء اللعب سجالاً بينهما.
يُذكر أن المنتخبات المشاركة تستعد للتصفيات التي تستضيفها قطر في سبتمبر المقبل بشكل مجمَّع، والمؤهلة إلى أولمبياد باريس 2024.
تعلمنا في «الجريدة» أن نقود الإعلام بصنع الخبر واستقصائه ولا نستجديه من أحد، لذلك نتمنى ممن أنستهم هالة الإعلاميين «الغلابة»، التي بدأت تحيط بهم، الدور الحقيقي للصحافة الكويتية، وسجلها الحافل في جميع الأحداث الرياضية وغيرها، ألا يغيب عنهم وسط زحمة «مِيكرفونات» مواقع التواصل الاجتماعي والإعلام الطارئ أن السلطة الرابعة هي للصحافة فقط دون سواها.
ما بدر تجاه محرر القسم الرياضي، الزميل حازم ماهر، في مباراة منتخبنا الوطني ونظيره الفلبيني يوم الجمعة الماضي، أسلوب غير مقبول، لذلك نحن اليوم أمام عتب فقط، ولسنا عاجزين عن الدفاع عن محررينا أو منتسبينا أو حقوق صحيفتنا، وأن نتخذ ما نراه مناسباً دون أن نسبق الأحداث، أو نكون متعجلين في اتخاذ القرار.
ذكر الاتحاد العماني لكرة القدم، على موقعه، أن طاقم تحكيم عمانياً سيدير مباراة منتخب الكويت مع نظيره الطاجيكي، ويتكون من أحمد الكاف (حكماً للساحة)، وأبوبكر العمري وراشد الغيثي حكمين مساعدين.
وتأتي المباراة ضمن استعدادات «الأزرق» لخوض منافسات التصفيات الآسيوية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026 بالولايات المتحدة الأميركية، وكأس آسيا 2027 بالسعودية.
ويضع الجهاز الفني لـ «الأزرق»، بقيادة المدرب البرتغالي بينتو ومساعده أحمد عبدالكريم، لمساته الأخيرة على التشكيل الأساسي الذي سيخوض به اللقاء، والذي سيجري عليه عدداً من التغييرات، من خلال الاعتماد على لاعبي نادي الكويت؛ فهد الهاجري، وأحمد الظفيري، وفيصل زايد، إلى جانب بدر طارق.
في المقابل، هناك بعض اللاعبين سيستمرون في التشكيل الأساسي، منهم: سليمان عبدالغفور، وخالد إبراهيم، ومبارك الفنيني، وشبيب الخالدي.
ولن تختلف الطريقة التي سيلعب بها «الأزرق» في مباراة الغد عن طريقته أمام المنتخب الفلبيني، التي أقيمت يوم الجمعة الماضي، وحسمها «الأزرق» لمصلحته بهدفين دون رد، أحرزهما بدر طارق وعلي خلف، علماً بأن طارق كان نقطة تحوُّل منذ نزوله في بداية الشوط الثاني.
ويعتمد بينتو على طريقة 4-3-2-1، مع الوضع في الاعتبار أن هناك تشابهاً بين منتخبي طاجيكستان والفلبين، لاسيما في الاعتماد على السرعة في تمرير الكرة، والارتداد من الدفاع للهجوم والعكس.
ويوضح بينتو في تدريب اليوم أبرز سلبيات وإيجابيات منتخب طاجيكستان، وفقاً للمباريات المسجلة حديثاً التي شاهدها بينتو.
الشرهان خارج الحسابات
إلى ذلك، خرج عبدالرحمن الشرهان من حسابات الجهاز الفني في مباراة طاجيكستان، حيث مازال اللاعب يخضع لبرنامج علاجي للتعافي من الإصابة التي لحقت له أخيراً، وغيبته عن لقاء الفلبين.
يُذكر أن الجهاز الفتي يولي مباراة طاجيكستان أهمية خاصة على غرار مباراة الفلبين، إذ إن الفوز في مباراة الغد قد يرتقي بتصنيف «الأزرق» من المركز 27 إلى المركز 25، وهو ما سيترتب عليه عدم المشاركة في الدور التمهيدي لتصفيات مونديال 2026 وكأس آسيا 2027.
«الأولمبي» يلعب على «الثالث» في بطولة الدوحة
حصد منتخب الكويت الأولمبي نقطته الرابعة في بطولة الدوحة الدولية الودية للمنتخبات الأولمبية، ليتأهل لملاقاة نظيره التايلندي غداً (الثلاثاء)، في مواجهة تحديد المركزين الثالث والرابع، فيما يواجه المنتخب الإماراتي نظيره الكوري على اللقب.
وكان منتخب الكويت تعادل مع شقيقه السعودي، أمس الأول، من دون أهداف، بعد فوزه في المباراة الأولى على المنتخب الطاجيكي بهدف دون رد أحرزه طلال القيسي، ليحتل المركز الثالث بالتساوي مع تايلند.
وينص نظام البطولة على تأهل الفريقين الأكثر نقاطاً للعب على المركزين الأول والثاني (الإمارات 6 نقاط، وكوريا 6 نقاط) يليهما المنتخب الأولمبي وتايلند (4 نقاط)، فيما يخوض الفريقان الأقل نقاطاً مباراة المركزين الخامس والسادس.
وقدَّم منتخب الكويت مستوى رائعاً أمام المنتخب السعودي، وجاء اللعب سجالاً بينهما.
يُذكر أن المنتخبات المشاركة تستعد للتصفيات التي تستضيفها قطر في سبتمبر المقبل بشكل مجمَّع، والمؤهلة إلى أولمبياد باريس 2024.
عتب بلا عجز
تعلمنا في «الجريدة» أن نقود الإعلام بصنع الخبر واستقصائه ولا نستجديه من أحد، لذلك نتمنى ممن أنستهم هالة الإعلاميين «الغلابة»، التي بدأت تحيط بهم، الدور الحقيقي للصحافة الكويتية، وسجلها الحافل في جميع الأحداث الرياضية وغيرها، ألا يغيب عنهم وسط زحمة «مِيكرفونات» مواقع التواصل الاجتماعي والإعلام الطارئ أن السلطة الرابعة هي للصحافة فقط دون سواها.
ما بدر تجاه محرر القسم الرياضي، الزميل حازم ماهر، في مباراة منتخبنا الوطني ونظيره الفلبيني يوم الجمعة الماضي، أسلوب غير مقبول، لذلك نحن اليوم أمام عتب فقط، ولسنا عاجزين عن الدفاع عن محررينا أو منتسبينا أو حقوق صحيفتنا، وأن نتخذ ما نراه مناسباً دون أن نسبق الأحداث، أو نكون متعجلين في اتخاذ القرار.
طاقم تحكيم عماني للقاء
ذكر الاتحاد العماني لكرة القدم، على موقعه، أن طاقم تحكيم عمانياً سيدير مباراة منتخب الكويت مع نظيره الطاجيكي، ويتكون من أحمد الكاف (حكماً للساحة)، وأبوبكر العمري وراشد الغيثي حكمين مساعدين.