«الشأن الرياضي»: مقترحات عاجلة وخطة شاملة
مهند الساير لـ «الجريدة•»: ندفع ثمن ترسبات سابقة وسنقدم حلولاً جذرية
أكد رئيس لجنة الشأن الرياضي، النائب مهند الساير، أن اللجنة عقدت اجتماعها الثاني بعد الأول الذي عقد على هامش الجلسة الافتتاحية ووزعت خلاله المناصب، مشيرا إلى أن اجتماع أمس كان لرسم خريطة الطريق نحو أولويات اللجنة فيما يتعلق بالشأن الرياضي.
وقال الساير لـ «الجريدة»، إن الاجتماع ناقش المقترحات الرياضية والشبابية المبدئية التي كانت قد نوقشت في اللجان السابقة والتقارير بهذا الشأن، وتحديد موعد اجتماع معهم يوم الخميس المقبل مع الجهات الرياضية المعنية مثل وزارة الشباب، وهيئة الرياضة، واللجنة الأولمبية، حيث ستتم مناقشة بعض التصورات الموجودة في المكتب الفني للجنة.
وأضاف الساير قائلا «رسمنا في خريطة عمل لجنة الشأن الرياضي مقترحات لتقديم العلاج السريع والجزئي فيما يتعلق بالوضع الرياضي، لكن الهدف الأكبر هو تقديم حلول نهائية وجذرية شاملة من خلال تعديل قانون الرياضة، وهو الذي سيكون بمنزلة العلاج الأشمل للرياضة».
وتابع الساير بقوله «توجد لدينا مشكلات في قضية الاحتراف، وإدارة المنشآت الرياضية، وتوزيع وإدارة أموال الدولة في المنشآت الرياضية، فهذه كلها مشكلات وترسبات منذ سنوات طويلة ندفع اليوم ثمنها مع الشعب والرياضيين».
وذكر قائلا ان «الرياضيين يعانون كثيراً بسبب المشكلات السابقة، ويعاني أيضا المواطنون، ونحن كنواب، من تردي الوضع الرياضي، فلا أحد لا يتمنى أن يعود الدور الريادي للرياضية الكويتية، وتصدر البطولات، بعدما أصبحنا متذيلين الترتيب الإقليمي والعربي والعالمي، رغم الإمكانات البشرية والمالية الكبيرة».
وقال الساير لـ «الجريدة»، إن الاجتماع ناقش المقترحات الرياضية والشبابية المبدئية التي كانت قد نوقشت في اللجان السابقة والتقارير بهذا الشأن، وتحديد موعد اجتماع معهم يوم الخميس المقبل مع الجهات الرياضية المعنية مثل وزارة الشباب، وهيئة الرياضة، واللجنة الأولمبية، حيث ستتم مناقشة بعض التصورات الموجودة في المكتب الفني للجنة.
وأضاف الساير قائلا «رسمنا في خريطة عمل لجنة الشأن الرياضي مقترحات لتقديم العلاج السريع والجزئي فيما يتعلق بالوضع الرياضي، لكن الهدف الأكبر هو تقديم حلول نهائية وجذرية شاملة من خلال تعديل قانون الرياضة، وهو الذي سيكون بمنزلة العلاج الأشمل للرياضة».
وتابع الساير بقوله «توجد لدينا مشكلات في قضية الاحتراف، وإدارة المنشآت الرياضية، وتوزيع وإدارة أموال الدولة في المنشآت الرياضية، فهذه كلها مشكلات وترسبات منذ سنوات طويلة ندفع اليوم ثمنها مع الشعب والرياضيين».
وذكر قائلا ان «الرياضيين يعانون كثيراً بسبب المشكلات السابقة، ويعاني أيضا المواطنون، ونحن كنواب، من تردي الوضع الرياضي، فلا أحد لا يتمنى أن يعود الدور الريادي للرياضية الكويتية، وتصدر البطولات، بعدما أصبحنا متذيلين الترتيب الإقليمي والعربي والعالمي، رغم الإمكانات البشرية والمالية الكبيرة».