فاز الفريق الأول لكرة القدم بنادي الجهراء على مضيفه الساحل بهدفين لهدف في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الثانية «الهبوط»، لبطولة دوري زين الممتاز.
بهذه النتيجة اقترب الجهراء من البقاء بعد أن رفع رصيده إلى 26 نقطة في المركز السابع، والساحل من الهبوط بعد توقف رصيده عند 14 نقطة في المركز الأخير.
كما اقترب النصر من البقاء بفوزه على التضامن الذي ازداد موقفه صعوبة، بهدفين من دون رد، ليرفع الفائز رصيده إلى 24 نقطة محتلاً المركز السابع، وتجمد رصيد الخاسر عند 16 نقطة في المركز الثامن.
جاء الشوط الأول من مباراة الساحل والجهراء جيد المستوى، كان خلاله الساحل الأخطر هجوماً على المرمى، وكان في مقدور لاعبوه هز الشباك أكثر من مرة لكن الرعونة وغياب التوفيق حالا دون ذلك.
واحتسب حكم اللقاء هاشم الإبراهيم ركلة جزاء للجهراء بعد عرقلة الحارس عبدالرحمن المجدي لمعاذ الأصيمع، انبرى للعبة بنجاح البرازيلي رودريغو محرزاً الهدف الأول لفريقه.
هاجم الساحل في بداية الشوط الثاني، واحتسب له الإبراهيم ركلة جزاء صحيحة، بعد إعاقة البوسني أنس للعماني حمد الحبسي في الدقيقة 49، نفذها بنجاح البديل راشد فراج.
تراجع الساحل بعد الهدف، حتى أحرز رودريغو هدف الجهراء وهدفه الشخصي الثاني في الدقيقة 66 من ركلة حرة مباشرة نفذها بإتقان.
دانت الأفضلية في الدقائق المتبقية للجهراء، الذي هاجم، فيما تراجع أداء الساحل، والذي هاجم على استحياء دون تشكيل خطورة تذكر، لينتهي اللقاء بفوز الجهراء بهدفين لهدف.
لم يقدم فريقا النصر والتضامن شيء يذكر في الشوط الأول، باستثناء هدف «العنابي» الذي أحرزه محمد دحام بعد تحويل عرضية زميله سلمان بورمية داخل شباك الحارس سعود القناعي.
لم يختلف الحال كثيراً في الشوط الثاني، الذي شهد أول هجمة خطيرة في الدقيقة 65، عبر محمد دحام الذي انفرد بالمرمى، لكن تصدى له القناعي بثبات.
ثم ارتكب القناعي خطأ فادح في الدقيقة 86 لتصل الكرة كن تمريرة عرضية إلى دحام يسكنها الشباك الخالية، محرزاً هدف النصر وهدفه الشخصي الثاني، والذي احتسبه الحكم محمد العطار بعد الاستماع لرأي حكم تقنية الفيديو المساعد، لينتهي اللقاء بفوز «العنابي» بهدفين دون رد.
بهذه النتيجة اقترب الجهراء من البقاء بعد أن رفع رصيده إلى 26 نقطة في المركز السابع، والساحل من الهبوط بعد توقف رصيده عند 14 نقطة في المركز الأخير.
كما اقترب النصر من البقاء بفوزه على التضامن الذي ازداد موقفه صعوبة، بهدفين من دون رد، ليرفع الفائز رصيده إلى 24 نقطة محتلاً المركز السابع، وتجمد رصيد الخاسر عند 16 نقطة في المركز الثامن.
جاء الشوط الأول من مباراة الساحل والجهراء جيد المستوى، كان خلاله الساحل الأخطر هجوماً على المرمى، وكان في مقدور لاعبوه هز الشباك أكثر من مرة لكن الرعونة وغياب التوفيق حالا دون ذلك.
واحتسب حكم اللقاء هاشم الإبراهيم ركلة جزاء للجهراء بعد عرقلة الحارس عبدالرحمن المجدي لمعاذ الأصيمع، انبرى للعبة بنجاح البرازيلي رودريغو محرزاً الهدف الأول لفريقه.
هاجم الساحل في بداية الشوط الثاني، واحتسب له الإبراهيم ركلة جزاء صحيحة، بعد إعاقة البوسني أنس للعماني حمد الحبسي في الدقيقة 49، نفذها بنجاح البديل راشد فراج.
تراجع الساحل بعد الهدف، حتى أحرز رودريغو هدف الجهراء وهدفه الشخصي الثاني في الدقيقة 66 من ركلة حرة مباشرة نفذها بإتقان.
دانت الأفضلية في الدقائق المتبقية للجهراء، الذي هاجم، فيما تراجع أداء الساحل، والذي هاجم على استحياء دون تشكيل خطورة تذكر، لينتهي اللقاء بفوز الجهراء بهدفين لهدف.
لم يقدم فريقا النصر والتضامن شيء يذكر في الشوط الأول، باستثناء هدف «العنابي» الذي أحرزه محمد دحام بعد تحويل عرضية زميله سلمان بورمية داخل شباك الحارس سعود القناعي.
لم يختلف الحال كثيراً في الشوط الثاني، الذي شهد أول هجمة خطيرة في الدقيقة 65، عبر محمد دحام الذي انفرد بالمرمى، لكن تصدى له القناعي بثبات.
ثم ارتكب القناعي خطأ فادح في الدقيقة 86 لتصل الكرة كن تمريرة عرضية إلى دحام يسكنها الشباك الخالية، محرزاً هدف النصر وهدفه الشخصي الثاني، والذي احتسبه الحكم محمد العطار بعد الاستماع لرأي حكم تقنية الفيديو المساعد، لينتهي اللقاء بفوز «العنابي» بهدفين دون رد.