شهد وكيل الحرس الوطني الفريق الركن المهندس هاشم الرفاعي اجتماع الاتحاد الدولي لقوات الشرطة والدرك ذات الطابع العسكري (FIEP)، الذي يعقد في البرتغال تحت شعار «الأمن والتهديدات الصادرة من العولمة 4.0»، حيث شارك في الجلسة الأولى التي اختصت بمناقشة قضايا المخدرات والاتجار بالبشر وتحديات ومخاطر العولمة على دول العالم، ومن بينها الكويت.
وخلال كلمته في الجلسة الأولى نقل وكيل الحرس الوطني للحضور تحيات القيادة السياسية للبلاد ممثلة في سمو أمير البلاد، القائد الأعلى للقوات المسلحة الشيخ نواف الأحمد، وسمو ولي العهد الشيخ مشعل الأحمد، مستذكرا دعمها الكبير للحرس الوطني في سعيه للانضمام إلى الاتحاد كأول جهة عسكرية وأمنية في الكويت.
واستعرض وكيل الحرس الوطني بعض المخاطر التي تحدق بالعالم والتحديات الأمنية الناتجة عن العولمة والتحول في هيكل النظام العالمي، والتي تستوجب التعاون والتكاتف وتوحيد المفاهيم لمواجهتها، لكونها تمثّل تهديداً حقيقياً لجميع الدول، مشيراً إلى الدور المميز الذي قام به الحرس في مواجهة جائحة كوفيد -19 وتقديمه الدعم والإسناد لكل جهات الدولة منذ بداية الجائحة حتى مرت ذروتها بسلام.
وأوضح أن الجلسة الثانية للاجتماع ستستعرض سبل تعزيز التعاون المشترك بين الدول الأعضاء وتبادل الخبرات في استخدام الأنظمة الإلكترونية الحديثة في التدريب والاتصالات، لافتاً إلى أن «الحرس» سيستضيف مؤتمر القوى البشرية للدول أعضاء الاتحاد في نوفمبر من العام المقبل.
وكان اجتماع الاتحاد الدولي لقوات الشرطة والدرك ذات الطابع العسكري قد شهد تسليم الرئاسة من الحرس الوطني الجمهوري البرتغالي إلى الحرس المدني الإسباني، والتوقيع والمصادقة على الإعلان المشترك الذي يضمّ الخطط والمحاضر وجدول الأعمال للسنة القادمة، إضافة إلى اعتماد محاور اجتماع السنة السابقة.
وخلال كلمته في الجلسة الأولى نقل وكيل الحرس الوطني للحضور تحيات القيادة السياسية للبلاد ممثلة في سمو أمير البلاد، القائد الأعلى للقوات المسلحة الشيخ نواف الأحمد، وسمو ولي العهد الشيخ مشعل الأحمد، مستذكرا دعمها الكبير للحرس الوطني في سعيه للانضمام إلى الاتحاد كأول جهة عسكرية وأمنية في الكويت.
واستعرض وكيل الحرس الوطني بعض المخاطر التي تحدق بالعالم والتحديات الأمنية الناتجة عن العولمة والتحول في هيكل النظام العالمي، والتي تستوجب التعاون والتكاتف وتوحيد المفاهيم لمواجهتها، لكونها تمثّل تهديداً حقيقياً لجميع الدول، مشيراً إلى الدور المميز الذي قام به الحرس في مواجهة جائحة كوفيد -19 وتقديمه الدعم والإسناد لكل جهات الدولة منذ بداية الجائحة حتى مرت ذروتها بسلام.
وأوضح أن الجلسة الثانية للاجتماع ستستعرض سبل تعزيز التعاون المشترك بين الدول الأعضاء وتبادل الخبرات في استخدام الأنظمة الإلكترونية الحديثة في التدريب والاتصالات، لافتاً إلى أن «الحرس» سيستضيف مؤتمر القوى البشرية للدول أعضاء الاتحاد في نوفمبر من العام المقبل.
وكان اجتماع الاتحاد الدولي لقوات الشرطة والدرك ذات الطابع العسكري قد شهد تسليم الرئاسة من الحرس الوطني الجمهوري البرتغالي إلى الحرس المدني الإسباني، والتوقيع والمصادقة على الإعلان المشترك الذي يضمّ الخطط والمحاضر وجدول الأعمال للسنة القادمة، إضافة إلى اعتماد محاور اجتماع السنة السابقة.