درايش برنامج Chat GPT... مو مثلي يكتب لچ شعر

تحت المطر...

إتْغبِّش الغيمه النِظَر

تحت المطر...

تصحا أحاسيسي الدفينه والتفِت:

يم الطيوف المجبله

وأدخل أنا «حالة خطَر»

وقت المطر - قلتي لي مرّه حالتچ:

مثلك أنا،

وأصير أنا ماني أنا،

انسانه مختلفه أبد أو فاقده كل الوعي

لمّا يبلّلني المطر

قلبي صحاري ظاميه ومستبشره بأجمل وعد

وأعيش في حُمّى الفرح

أطير في حُمّى السعد،

(شوف الغرايب في البشر:

عندي صديقه ترتجف

كل ما الْمَحَت وإلا اسْمَعَت برق ورعد

ضيّع طفولتها المطر!).

* * *

كل السوالف... في النظر

كل المعاني تُخْتَصَر

كلها خيالات وصُوَر

وما تقدر «الآلات» تكتب لهفتي، مثلي أنا،

لو ألّفَت:

يا أدعج العينين، (لا... نهرين، لا... بحرين)، لچ خدين كالنسرِين،

والنسرَيْن ما طاروا من القمّه من أسباب الحيا وطبْع الخفَر

وإن ما قِدرْت أعْبر ولا المعنى عَبَر

أقدر مع شعري أنا ارسِل أغنية

عن عاطفه في داخلي

«بعْد السما، وكبْر البحر»

ما تفهم « الآله» أحاسيس البشر

روحوا اسألوها الروح، عن كلمة «مطر»

لمّا انْزَلَت في سلّم «السيّاب» من فوق لتحَت، فوق المظلّه الخام قطرات المطر

مطر

... مطر

...... مطر

......... مطر