بعد أن اعتبر وصولهما الى السلطة في بلديهما انتصاراً نسائيا كبيراً، شكلت خسارة رئيسة وزراء فنلندا الاشتراكية الديموقراطية المنتهية ولايتها سانا مارين للانتخابات بمواجهة المحافظين واليمين المتطرف، وتنحي رئيسة الوزراء النيوزيلندية السابقة جاسيندا أرديرن خسارة نسائية.
فقد أعلنت مارين (41 عاماً) اليوم أنها ستتنحى بحلول سبتمبر عن رئاسة الحزب الاشتراكي الديموقراطي وعن الأدوار القيادية الأخرى على أن تترشح لاحقا للانتخابات كنائبة. في المقابل، ألقت أرديرن اليوم خطابها الأخير أمام البرلمان وهي تغالب دموعها بعد ان استقالت في يناير لأنها «لم يعد لديها ما تقدمه» لقيادة البلاد.
فقد أعلنت مارين (41 عاماً) اليوم أنها ستتنحى بحلول سبتمبر عن رئاسة الحزب الاشتراكي الديموقراطي وعن الأدوار القيادية الأخرى على أن تترشح لاحقا للانتخابات كنائبة. في المقابل، ألقت أرديرن اليوم خطابها الأخير أمام البرلمان وهي تغالب دموعها بعد ان استقالت في يناير لأنها «لم يعد لديها ما تقدمه» لقيادة البلاد.