ترأس رئيس مجلس إدارة اللجنة الأولمبية الكويتية الشيخ فهد ناصر صباح الأحمد الصباح وفد دولة الكويت المشارك في الاجتماع الـ34 لرؤساء اللجان الأولمبية بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية اليوم الجمعة.
وعقد الاجتماع برئاسة وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية العربية السعودية الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل وبمشاركة الأمين العام لمجلس التعاون الدكتور نايف الحجرف بمقر الأمانة في الرياض.
وبيّن الأمين العام للجنة الأولمبية الكويتية حسين المسلم في تصريح لـ«كونا» وتلفزيون دولة الكويت عقب الاجتماع أن الاجتماع وضع خارطة الطريق لرزنامة للأحداث الرياضية خاصة المجمعة سواء للشباب أو للكبار أو للصالات أو للفنون القتالية إلى عام 2027.
وبين أن هذه الأحداث توزعت على جميع الدول الخليجية، مؤكداً أهمية ذلك لدول مجلس التعاون رياضياً لأن المنافسة الخليجية هو ما سيوصلنا للمنافسة على المستوى الدولي ويعطي فرصة للدول للعمل للإعداد للبطولات الخليجية المحدد موعدها ومكانها.
وأضاف أنه تم خلال الاجتماع اعتماد هيئة التحكيم الرياضية لدول مجلس التعاون ومقرها في مملكة البحرين حيث تقرر إنشاء أربع لجان دائمة استشارية بدلاً عن اللجان التنظيمية السابقة لتقديم المشورة للمكتب التنفيذي لرؤساء اللجان الأولمبية الخليجية.
وأشار المسلم إلى أنه تم على هامش الاجتماع توقيع مذكرة تفاهم بين المجلس الأولمبي الآسيوي والأكاديمية الدولية الأولمبية للاستفادة من خبرات الأكاديمية الدولية مع القارة الآسيوية وكذاك الاستفادة من الأكاديمية الآسيوية من أجل الشباب الآسيوي خاصة الرياضيين لإيجاد أماكن يستطيعون أن يتعلموا بها وبعد ذلك إيجاد فرص بمجتمعاتهم لدعم الحركة الرياضية الوطنية في القارة الآسيوية.
من جانبه، أوضح أمين السر المساعد للجنة الأولمبية الكويتية علي المري في تصريح مماثل لـ«كونا» أنه تم إقرار عدد من البنود كانت على جدول الأعمال لمدة طويلة بسبب جائحة فيروس كورونا وذلك للدفع بمنظومة دول مجلس التعاون الخليجي الرياضية إلى الأمام.
وقال المري إنه تم خلال الاجتماع الاتفاق على «تغيير مسمى هيئة فض المنازعات الخليجية إلى مسماها الصحيح وهو هيئة التحكيم الرياضي لدول مجلس التعاون الخليجي» وإلغاء جميع ما يلحقها من هيئات التي قامت طوال السنين الماضية بجهود جبارة وحصرها إلى أربع لجان استشارية وهي لجنة الرياضة ولجنة الرياضيين ولجنة البارا أولمبيك لذوي الإعاقة ولجنة المرأة وستكون هذه اللجان مسؤولة أمام المكتب التنفيذي لبناء استراتيجيات خليجية موحدة لتقوم بها بنهج علمي رياضي صحيح.
وبيّن المري أنه تم أيضاً خلال الاجتماع إقرار دورات ألعاب عدة إلى غاية عام 2027 من أجل ديمومة الألعاب الخليجية ستكون في أبوظبي في ديسمبر 2023 لألعاب الناشئين على غرار دورة الخليج التي أقيمت في الكويت لاكتشاف المواهب وتهيئة النشء الخليجي وكذلك الألعاب الخليجية القتالية أو ما يُسمى «داخل الصالات» في السعودية عام 2024 والألعاب الشاطئية في عمان بعام 2025 فيما ستكون الألعاب الخليجية في قطر بعام 2026 وستتوالى الدورات حتى تدخل في منظومة استراتيجية كاملة لتهيئة اللاعبين الخليجيين لأولمبياد لوس أنجلوس 2028.
وعقد الاجتماع برئاسة وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية العربية السعودية الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل وبمشاركة الأمين العام لمجلس التعاون الدكتور نايف الحجرف بمقر الأمانة في الرياض.
وبيّن الأمين العام للجنة الأولمبية الكويتية حسين المسلم في تصريح لـ«كونا» وتلفزيون دولة الكويت عقب الاجتماع أن الاجتماع وضع خارطة الطريق لرزنامة للأحداث الرياضية خاصة المجمعة سواء للشباب أو للكبار أو للصالات أو للفنون القتالية إلى عام 2027.
وبين أن هذه الأحداث توزعت على جميع الدول الخليجية، مؤكداً أهمية ذلك لدول مجلس التعاون رياضياً لأن المنافسة الخليجية هو ما سيوصلنا للمنافسة على المستوى الدولي ويعطي فرصة للدول للعمل للإعداد للبطولات الخليجية المحدد موعدها ومكانها.
وأضاف أنه تم خلال الاجتماع اعتماد هيئة التحكيم الرياضية لدول مجلس التعاون ومقرها في مملكة البحرين حيث تقرر إنشاء أربع لجان دائمة استشارية بدلاً عن اللجان التنظيمية السابقة لتقديم المشورة للمكتب التنفيذي لرؤساء اللجان الأولمبية الخليجية.
وأشار المسلم إلى أنه تم على هامش الاجتماع توقيع مذكرة تفاهم بين المجلس الأولمبي الآسيوي والأكاديمية الدولية الأولمبية للاستفادة من خبرات الأكاديمية الدولية مع القارة الآسيوية وكذاك الاستفادة من الأكاديمية الآسيوية من أجل الشباب الآسيوي خاصة الرياضيين لإيجاد أماكن يستطيعون أن يتعلموا بها وبعد ذلك إيجاد فرص بمجتمعاتهم لدعم الحركة الرياضية الوطنية في القارة الآسيوية.
من جانبه، أوضح أمين السر المساعد للجنة الأولمبية الكويتية علي المري في تصريح مماثل لـ«كونا» أنه تم إقرار عدد من البنود كانت على جدول الأعمال لمدة طويلة بسبب جائحة فيروس كورونا وذلك للدفع بمنظومة دول مجلس التعاون الخليجي الرياضية إلى الأمام.
وقال المري إنه تم خلال الاجتماع الاتفاق على «تغيير مسمى هيئة فض المنازعات الخليجية إلى مسماها الصحيح وهو هيئة التحكيم الرياضي لدول مجلس التعاون الخليجي» وإلغاء جميع ما يلحقها من هيئات التي قامت طوال السنين الماضية بجهود جبارة وحصرها إلى أربع لجان استشارية وهي لجنة الرياضة ولجنة الرياضيين ولجنة البارا أولمبيك لذوي الإعاقة ولجنة المرأة وستكون هذه اللجان مسؤولة أمام المكتب التنفيذي لبناء استراتيجيات خليجية موحدة لتقوم بها بنهج علمي رياضي صحيح.
وبيّن المري أنه تم أيضاً خلال الاجتماع إقرار دورات ألعاب عدة إلى غاية عام 2027 من أجل ديمومة الألعاب الخليجية ستكون في أبوظبي في ديسمبر 2023 لألعاب الناشئين على غرار دورة الخليج التي أقيمت في الكويت لاكتشاف المواهب وتهيئة النشء الخليجي وكذلك الألعاب الخليجية القتالية أو ما يُسمى «داخل الصالات» في السعودية عام 2024 والألعاب الشاطئية في عمان بعام 2025 فيما ستكون الألعاب الخليجية في قطر بعام 2026 وستتوالى الدورات حتى تدخل في منظومة استراتيجية كاملة لتهيئة اللاعبين الخليجيين لأولمبياد لوس أنجلوس 2028.