أعربت وزيرة الشؤون الاجتماعية وشؤون المرأة والطفولة مي البغلي، عن شكرها للثقة الغالية التي أولتها لها القيادة الحكيمة بقيادة سمو أمير البلاد، وسمو ولي العهد، وسمو رئيس مجلس الوزراء، بإعادة توزيرها في الحكومة الجديدة، راجية المولى أن يعينها لتكون على قدر هذه الثقة، حتى تقدم كل ما يحقق المصلحة العامة، وأن تضع نصب أعينها مصلحة الوطن والمواطن.
وقالت البغلي لـ «الجريدة»، إن «المرحلة المقبلة سوف تشهد استكمال ما بدأناه بالفترة الماضية من مشروعات من شأنها الارتقاء بمصلحة المواطنين وتحقق طموحاتهم، وعلى رأسها تكويت الجمعيات التعاونية عقب صدور القرارات الأخيرة الخاصة بضوابط وآليات شغل الوظائف الإشرافية للمواطنين، التي تضمنت مزايا مالية عالية ليكون العمل بالجمعيات جاذباً».
وأضافت أنه «من بين المشروعات أيضاً مبادرة شبكات الأمان الاجتماعي المدرجة ضمن برنامج عمل الحكومة، فضلاً عن استكمال المشروعات سواء الإنشائية أو التأهيلية التي من شأنها الارتقاء بنزلاء الدور الإيوائية بمجمع دور الرعاية الاجتماعية من مسنين وأحداث وأبناء حضانة عائلية ومعاقين».
وشددت على أنها ستعمل بكل جهد واجتهاد براً بقسمها، عبر تأدية أعمالها بالإخلاص والأمانة، «كما ستبذل جُلّ طاقتها لتلافي الملاحظات الواردة من مختلف الجهات والأجهزة الرقابية في الدولة»، واعدة بمواصلة سعيها لإحداث التطوير المطلوب سواء على مستوى تقديم الخدمات للمواطنين أو على صعيد إنجاز المعاملات، واستكمال مشروعات الميكنة التي تضمن سهولة وسرعة إنجاز المعاملات، وتوفر على المراجعين الكثير من الوقت والجهد المبذولين في سبيل ذلك.
وقالت البغلي لـ «الجريدة»، إن «المرحلة المقبلة سوف تشهد استكمال ما بدأناه بالفترة الماضية من مشروعات من شأنها الارتقاء بمصلحة المواطنين وتحقق طموحاتهم، وعلى رأسها تكويت الجمعيات التعاونية عقب صدور القرارات الأخيرة الخاصة بضوابط وآليات شغل الوظائف الإشرافية للمواطنين، التي تضمنت مزايا مالية عالية ليكون العمل بالجمعيات جاذباً».
وأضافت أنه «من بين المشروعات أيضاً مبادرة شبكات الأمان الاجتماعي المدرجة ضمن برنامج عمل الحكومة، فضلاً عن استكمال المشروعات سواء الإنشائية أو التأهيلية التي من شأنها الارتقاء بنزلاء الدور الإيوائية بمجمع دور الرعاية الاجتماعية من مسنين وأحداث وأبناء حضانة عائلية ومعاقين».
وشددت على أنها ستعمل بكل جهد واجتهاد براً بقسمها، عبر تأدية أعمالها بالإخلاص والأمانة، «كما ستبذل جُلّ طاقتها لتلافي الملاحظات الواردة من مختلف الجهات والأجهزة الرقابية في الدولة»، واعدة بمواصلة سعيها لإحداث التطوير المطلوب سواء على مستوى تقديم الخدمات للمواطنين أو على صعيد إنجاز المعاملات، واستكمال مشروعات الميكنة التي تضمن سهولة وسرعة إنجاز المعاملات، وتوفر على المراجعين الكثير من الوقت والجهد المبذولين في سبيل ذلك.