بالتعاون مع السفارة الإيطالية، أقيم في مركز اليرموك الثقافي أمسية «المواهب الموسيقية الإيطالية»، حيث قدمها عازف التشيلو أيتوري باجانو، وعازفة البيانو مونيكا كاتاروسي، اللذان يزوران الكويت لأول مرة، حيث أبحرا بالجمهور الغفير الذي توافد على المركز لمتابعتهما في برنامج اشتمل على مجموعة من أشهر المقطوعات الموسيقية عالميا.
وتميزت الأمسية بالجمال، وداعب باجانو بأنامله مفاتيح التشيلو، لينشر ألحانا راقية نشرت في المكان بالجمال، أما كاتاروسي فعزفت معه على آلة البيانو ليشكلوا ثنائيا رائعا، وقوبلا بالتصفيق الحار مرات عدة، فأمتعا الجمهور وأبهراهم بعزفهما الأخاذ والمحترف، ومن أبرز الموسيقيين الذين استحضر باجانو وكاتاروسي أعمالهم الملحن الإيطالي ماريو كاستيلنوڤو، ومن ثم عزفوا لودفيج فان بيتهوفن، وللمؤلف الإيطالي جواكـّينو روسـّيني، الذي كتب العديد من المؤلفات الأوبرالية، ومؤلف الموسيقى الألماني يوهان سباستيان باخ، وختموا الأمسية بمقطوعة للمؤلف الروسي إيجور سترافينسكي الذي كان من أكثر المؤلفين الموسيقيين تأثيرا في القرن العشرين. من ناحيتها، أقامت السفارة الأميركية، بالتعاون مع المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، حفلها الموسيقي لفن «الجاز» على مسرح عبدالحسين عبدالرضا، بمصاحبة فرقة الجاز الأميركية هانترتونز «Huntertones»، بحضور القائم بالأعمال في السفارة الأميركية لدى البلاد جيمس هولتسنايدر، ورئيسة قسم العلاقات الأجنبية بالمجلس الوطني هند القطان، وجمع من محبي فن الجاز.
وساد جو من التفاعل بين الحضور والفرقة، التي عزفت أشهر أغاني الجاز، باستخدام آلات الساكسفون، والترمبون، والغيتار، والأورغ، والدرامز.
وقالت القطان إن الحفل يأتي في إطار تعزيز العلاقات الثقافية بين المجلس الوطني والسفارات، وأعلنت عن فعاليات المجلس الوطني لشهر نوفمبر المقبل، وهي استضافة الفرقة الإسبانية في 10 نوفمبر، والفرقة الإيطالية في 17 منه.
وتميزت الأمسية بالجمال، وداعب باجانو بأنامله مفاتيح التشيلو، لينشر ألحانا راقية نشرت في المكان بالجمال، أما كاتاروسي فعزفت معه على آلة البيانو ليشكلوا ثنائيا رائعا، وقوبلا بالتصفيق الحار مرات عدة، فأمتعا الجمهور وأبهراهم بعزفهما الأخاذ والمحترف، ومن أبرز الموسيقيين الذين استحضر باجانو وكاتاروسي أعمالهم الملحن الإيطالي ماريو كاستيلنوڤو، ومن ثم عزفوا لودفيج فان بيتهوفن، وللمؤلف الإيطالي جواكـّينو روسـّيني، الذي كتب العديد من المؤلفات الأوبرالية، ومؤلف الموسيقى الألماني يوهان سباستيان باخ، وختموا الأمسية بمقطوعة للمؤلف الروسي إيجور سترافينسكي الذي كان من أكثر المؤلفين الموسيقيين تأثيرا في القرن العشرين. من ناحيتها، أقامت السفارة الأميركية، بالتعاون مع المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، حفلها الموسيقي لفن «الجاز» على مسرح عبدالحسين عبدالرضا، بمصاحبة فرقة الجاز الأميركية هانترتونز «Huntertones»، بحضور القائم بالأعمال في السفارة الأميركية لدى البلاد جيمس هولتسنايدر، ورئيسة قسم العلاقات الأجنبية بالمجلس الوطني هند القطان، وجمع من محبي فن الجاز.
وساد جو من التفاعل بين الحضور والفرقة، التي عزفت أشهر أغاني الجاز، باستخدام آلات الساكسفون، والترمبون، والغيتار، والأورغ، والدرامز.
وقالت القطان إن الحفل يأتي في إطار تعزيز العلاقات الثقافية بين المجلس الوطني والسفارات، وأعلنت عن فعاليات المجلس الوطني لشهر نوفمبر المقبل، وهي استضافة الفرقة الإسبانية في 10 نوفمبر، والفرقة الإيطالية في 17 منه.