أول العمود: استضافة مدينة البصرة لبطولة كأس الخليج العربي الـ 25 دليل تعافي رياضي واقتصادي وسياسي عراقي تستفيد منه المنطقة بأسرها.
***
وماذا بعد اكتشاف حادثة التحرش الجنسي بخمسين طالباً أعمارهم بين 8 و10 سنوات من مدرس التربية الإسلامية؟
1- ما تأثير ذلك على أهالي الطلاب؟
2- من يضمن إخفاء أسماء من تم التحرش بهم لغرض السرية والمحافظة على مشاعرهم وهواجس ذويهم؟
3- من يثق بأن هذه الحادثة هي الأولى المكتشفة؟
أسئلة مبدئية نطرحها بعد هذه الحادثة الصادمة على جهات عدة أولها وزارة التربية، وجمعية المعلمين، وجمعية المحامين، وجمعية حماية الطفل.
مسألة التحرش الجنسي في المدارس عالمية، وهناك إحصاءات مخيفة تنشرها منظمات رسمية كمنظمة الصحة العالمية التي تقول إن نحو مليار طفل تتراوح أعمارهم بين عامين و17 عاما تعرّضوا للعنف الجسدي أو الجنسي أو العاطفي.
التوعية بهذا الموضوع مهمة جداً للطلاب، ليس في المدارس فحسب بل في الحياة العامة، وهذه التوعية يجب أن تتبناها وزارة التربية حتى لا تحدث مثل هذه الحالات المخيفة سواء من المدرسين أو بين الطلاب أنفسهم، والمطلوب بعد هذه الواقعة برنامج توعوي يركز على أسس عريضة منها أن بعض أجزاء الجسم خاصة، لا ينبغي لأحد الاطلاع عليها، وأن تبادل المعلومات شبه اليومية من المدرسة يجب أن يكون بلا خوف مع الوالدين، مع التنبيه على ضرر نشر الصور عبر وسائل التواصل الإلكتروني بدون ضوابط، إضافة إلى تعليم أبنائنا أن اللمس ليس شكلاً واحداً في جميع الأحوال، وغير ذلك من الرسائل.
أسوار المدارس يجب أن تبقى مفتوحة لذوي الطلبة وللمختصين والتربويين، ويجب أن تُسمع أصوات الطلاب من الجنسين في وسائل الإعلام وبإدارة تربوية مهنية عالية، فالتعليم عندنا ليس على ما يرام وباعتراف حكومي!
***
وماذا بعد اكتشاف حادثة التحرش الجنسي بخمسين طالباً أعمارهم بين 8 و10 سنوات من مدرس التربية الإسلامية؟
1- ما تأثير ذلك على أهالي الطلاب؟
2- من يضمن إخفاء أسماء من تم التحرش بهم لغرض السرية والمحافظة على مشاعرهم وهواجس ذويهم؟
3- من يثق بأن هذه الحادثة هي الأولى المكتشفة؟
أسئلة مبدئية نطرحها بعد هذه الحادثة الصادمة على جهات عدة أولها وزارة التربية، وجمعية المعلمين، وجمعية المحامين، وجمعية حماية الطفل.
مسألة التحرش الجنسي في المدارس عالمية، وهناك إحصاءات مخيفة تنشرها منظمات رسمية كمنظمة الصحة العالمية التي تقول إن نحو مليار طفل تتراوح أعمارهم بين عامين و17 عاما تعرّضوا للعنف الجسدي أو الجنسي أو العاطفي.
التوعية بهذا الموضوع مهمة جداً للطلاب، ليس في المدارس فحسب بل في الحياة العامة، وهذه التوعية يجب أن تتبناها وزارة التربية حتى لا تحدث مثل هذه الحالات المخيفة سواء من المدرسين أو بين الطلاب أنفسهم، والمطلوب بعد هذه الواقعة برنامج توعوي يركز على أسس عريضة منها أن بعض أجزاء الجسم خاصة، لا ينبغي لأحد الاطلاع عليها، وأن تبادل المعلومات شبه اليومية من المدرسة يجب أن يكون بلا خوف مع الوالدين، مع التنبيه على ضرر نشر الصور عبر وسائل التواصل الإلكتروني بدون ضوابط، إضافة إلى تعليم أبنائنا أن اللمس ليس شكلاً واحداً في جميع الأحوال، وغير ذلك من الرسائل.
أسوار المدارس يجب أن تبقى مفتوحة لذوي الطلبة وللمختصين والتربويين، ويجب أن تُسمع أصوات الطلاب من الجنسين في وسائل الإعلام وبإدارة تربوية مهنية عالية، فالتعليم عندنا ليس على ما يرام وباعتراف حكومي!