«الشباب» تطلق الحملة الوطنية لتنظيف الشواطئ
أعلنت الهيئة العامة للشباب إطلاقها الحملة الوطنية لتنظيف الشواطئ البحرية في بداية نوفمبر المقبل، وتستمر حتى فبراير 2023، ويشرف عليها فريق الغوص الكويتي.
وقال مدير إدارة العمل التطوعي بالهيئة وليد الأنصاري، في بيان اليوم، إن الحملة تتضمن القيام بعشرات الحملات لتنظيف سواحل الكويت بمشاركة مجتمعية تطوعية، مع رفع الكثير من المخلفات البلاستيكية وشباك الصيد المهملة من سواحل البلاد.
وأضاف أن هذه الحملة الوطنية تعد فرصة مميزة للعمل التطوعي في الكويت، وتوفر فرصا تطوعية للشباب الكويتيين الراغبين في المساهمة في الحملات البيئية التطوعية، داعياً الشباب الراغبين في المشاركة بالحملة إلى التسجيل في موقع الهيئة الالكتروني عبر بوابة «أيادينا».
كما دعا الأنصاري مدارس المرحلة الابتدائية بوزارة التربية إلى المشاركة في هذه الحملة؛ من أجل إثراء الجانب الثقافي والتوعوي والبيئي للطلبة.
من جهته، قال رئيس مجلس إدارة المبرة التطوعية البيئية وليد الفاضل، وفق البيان، إن فريق الغوص أعد برنامجا شيقا وثقافيا لعرضه على المشاركين من طلبة المدارس، ضمن أدوار ميدانية وعملية لترسيخ حب العمل التطوعي والمشاركة الفعالة.
وأوضح الفاضل أن هذه المبادرة ضمن المشاريع العديدة التي يقوم بها الفريق لحماية البيئة البحرية، وتأمين الممرات الملاحية، وإنقاذ كائناتها من خلال عمليات متمثلة برفع المخلفات كشباك الصيد المهملة والأنقاض والمخلفات البلاستيكية والأخشاب و«القناني» والإطارات، لما تسببه من تلوث للبيئة البحرية، وخطورة على مرتادي البحر، فضلاً عن إعاقتها للممرات الملاحية.
وذكر أن الحملة تسعى إلى نشر الوعي البيئي للحفاظ على الثروات الطبيعية من خلال حملات توعوية متنقلة تسهم في رفع الوعي البيئي للمجتمع بصورة عامة، متوقعا مشاركة أكثر من 3000 من طلبة المدارس في المساهمة برفع أكثر من 50 طنا من المخلفات البلاستيكية والخشبية ومخلفات أخرى.
وأوضح أن مبادرة «المشروع الوطني لحماية البيئة البحرية الكويتية» مستمرة لتنظيف الشواطئ والجزر الكويتية من أجل رفع هذه المخلفات الضارة للبيئة، والعمل على توعية رواد البحر والصيادين بضرورة الاهتمام بالبيئة البحرية.
وقال مدير إدارة العمل التطوعي بالهيئة وليد الأنصاري، في بيان اليوم، إن الحملة تتضمن القيام بعشرات الحملات لتنظيف سواحل الكويت بمشاركة مجتمعية تطوعية، مع رفع الكثير من المخلفات البلاستيكية وشباك الصيد المهملة من سواحل البلاد.
وأضاف أن هذه الحملة الوطنية تعد فرصة مميزة للعمل التطوعي في الكويت، وتوفر فرصا تطوعية للشباب الكويتيين الراغبين في المساهمة في الحملات البيئية التطوعية، داعياً الشباب الراغبين في المشاركة بالحملة إلى التسجيل في موقع الهيئة الالكتروني عبر بوابة «أيادينا».
كما دعا الأنصاري مدارس المرحلة الابتدائية بوزارة التربية إلى المشاركة في هذه الحملة؛ من أجل إثراء الجانب الثقافي والتوعوي والبيئي للطلبة.
من جهته، قال رئيس مجلس إدارة المبرة التطوعية البيئية وليد الفاضل، وفق البيان، إن فريق الغوص أعد برنامجا شيقا وثقافيا لعرضه على المشاركين من طلبة المدارس، ضمن أدوار ميدانية وعملية لترسيخ حب العمل التطوعي والمشاركة الفعالة.
وأوضح الفاضل أن هذه المبادرة ضمن المشاريع العديدة التي يقوم بها الفريق لحماية البيئة البحرية، وتأمين الممرات الملاحية، وإنقاذ كائناتها من خلال عمليات متمثلة برفع المخلفات كشباك الصيد المهملة والأنقاض والمخلفات البلاستيكية والأخشاب و«القناني» والإطارات، لما تسببه من تلوث للبيئة البحرية، وخطورة على مرتادي البحر، فضلاً عن إعاقتها للممرات الملاحية.
وذكر أن الحملة تسعى إلى نشر الوعي البيئي للحفاظ على الثروات الطبيعية من خلال حملات توعوية متنقلة تسهم في رفع الوعي البيئي للمجتمع بصورة عامة، متوقعا مشاركة أكثر من 3000 من طلبة المدارس في المساهمة برفع أكثر من 50 طنا من المخلفات البلاستيكية والخشبية ومخلفات أخرى.
وأوضح أن مبادرة «المشروع الوطني لحماية البيئة البحرية الكويتية» مستمرة لتنظيف الشواطئ والجزر الكويتية من أجل رفع هذه المخلفات الضارة للبيئة، والعمل على توعية رواد البحر والصيادين بضرورة الاهتمام بالبيئة البحرية.