بعد استقبال فاتر في الجانب الشمالي، لقي الرئيس الأميركي جو بايدن اليوم ترحيباً أكبر بكثير في أيرلندا خلال زيارته لبلد أجداده. وتوجه بايدن الرئيس الكاثوليكي الثاني فقط في تاريخ الولايات المتحدة، جنوبا، الأربعاء لتفقد نقطة إبحار بعض أجداده الأيرلنديين في القرن التاسع عشر، بعد خطاب ألقاه في أيرلندا الشمالية التي تحكمها المملكة المتحدة. وخلال زيارة لقلعة كالينغفورد، قال: «إنه شعور رائع! أشعر وكأنني عدت إلى دياري». وأضاف بايدن، الذي أكد أن أيرلندا «جزء من روحي»، لجمهور في جامعة ألستر في بلفاست إنه حريص على السلام في الجزيرة المقسمة بأكملها.
Ad