تداول رواد مواقع التواصل فيديو للمتحف المصري الكبير أخيراً، تتساقط بداخله أمطار غزيرة على تمثال الملك رمسيس الثاني في البهو الأعظم.
وأكد اللواء عاطف مفتاح، المشرف على المتحف والمنطقة المحيطة به، في تصريح نقله موقع روسيا اليوم أمس، أن سقوط الأمطار على التمثال أمر طبيعي وليس المرة الأولى، وهو موجود في تصميم المتحف وليس خللاً في التنفيذ، وهذه المنطقة في التصميم الأصلي للمتحف مفتوحة، وكأن التمثال موجود تحت مظلة، ولا يجوز أن نضع التمثال في مكان مغلق حتى لا يتأثر بالتكييفات وغيرها من الأمور المشابهة.
وأفاد بأن تمثال رمسيس الثاني يقع في منطقة وسط بين المبنى المتحفي والمبنى التجاري، وهي منطقة مظللة وسقفها مسقط ومعمول حساب التهوية والأمطار ولها مخارج تصريف، مبيناً أن التمثال كان موجوداً في ميدان الأزبكية من خمسينيات القرن الماضي حتى عام 2006، ولا يتأثر بالأمطار لأنه مصنوع من الجرانيت، وكذلك لم تتأثر المنطقة التجارية لأنها مغطاة بالكامل، والمطاعم الفخمة مثلها مثل المطاعم حينما تسقط الأمطار.
وأكد اللواء عاطف مفتاح، المشرف على المتحف والمنطقة المحيطة به، في تصريح نقله موقع روسيا اليوم أمس، أن سقوط الأمطار على التمثال أمر طبيعي وليس المرة الأولى، وهو موجود في تصميم المتحف وليس خللاً في التنفيذ، وهذه المنطقة في التصميم الأصلي للمتحف مفتوحة، وكأن التمثال موجود تحت مظلة، ولا يجوز أن نضع التمثال في مكان مغلق حتى لا يتأثر بالتكييفات وغيرها من الأمور المشابهة.
وأفاد بأن تمثال رمسيس الثاني يقع في منطقة وسط بين المبنى المتحفي والمبنى التجاري، وهي منطقة مظللة وسقفها مسقط ومعمول حساب التهوية والأمطار ولها مخارج تصريف، مبيناً أن التمثال كان موجوداً في ميدان الأزبكية من خمسينيات القرن الماضي حتى عام 2006، ولا يتأثر بالأمطار لأنه مصنوع من الجرانيت، وكذلك لم تتأثر المنطقة التجارية لأنها مغطاة بالكامل، والمطاعم الفخمة مثلها مثل المطاعم حينما تسقط الأمطار.