أكد المدير العام لمؤسسة الموانئ الكويتية بالإنابة عيسى الملا اليوم الاثنين أن رسو أول سفينة لنقل الحاويات التابعة لمجموعة موانئ أبو ظبي إلى ميناء الشويخ يندرج ضمن الخطوات التي تعزز العلاقات التجارية الكويتية الإماراتية.
وقال الملا على هامش وصول السفينة «سفين برايد» ورسوها في ميناء الشويخ إن ذلك يمثل أيضاً تدشيناً لأول خط ملاحي مباشر للحاويات من ميناء خليفة في أبوظبي إلى ميناء الشويخ.
وأكد الحرص على تعزيز العلاقات التجارية الكويتية الإماراتية والارتقاء بها نحو آفاق جديدة تعود بالفائدة على البلدين، لافتاً إلى ما شهدته تلك العلاقات التجارية في الأعوام القليلة الماضية من نمو ملحوظ.
وأوضح أن هذا النمو يعكس الجهود الحثيثة التي تبذلها القيادة الرشيدة في كلا البلدين الشقيقين لتوسيع آفاق التعاون وتعزيز حجم التبادل التجاري غير النفطي.
من جانبه، أعرب الرئيس التنفيذي بالإنابة للقطاع البحري لمجموعة «موانئ أبو ظبي» ومجموعة «سفين» عمار الشيبة بمناسبة رسو السفينة الإماراتية عن سعادته بوصول «أول سفينة لنقل الحاويات إلى ميناء الشويخ انطلاقاً من رؤية القيادة الرشيدة في تعزيز التعاون المشترك بين الإمارات والكويت».
وأضاف الشيبة أن تدشين هذا الخط الملاحي المباشر من ميناء أبو ظبي إلى ميناء الشويخ إضافة الى ميناء الشعيبة سيزيد من حجم التبادل التجاري بين البلدين ويعزز العمليات اللوجستية والشحن البحري وسيقلل تكاليف النقل والمدة الزمنية لعمليات النقل.
وأوضح أن مجموعة «موانئ أبو ظبي» أعلنت كذلك بدء خط مباشر لنقل «البضائع المدحرجة» من سيارات وشاحنات وغيرها من ميناء خليفة إلى ميناءي الشويخ والشعيبة برحلات أسبوعية إضافة إلى نقل الحاويات الجافة والمبردة.
من جهته، قال السفير الإماراتي لدى الكويت الدكتور مطر النيادي في تصريح صحفي إن إطلاق هذه الخدمة الملاحية الجديدة لنقل الحاويات من شأنه المساهمة أكثر في تعزيز التبادل التجاري وتوسيع آفاق التعاون الاقتصادي بين الإمارات والكويت.
وبيّن النيادي أن تدشين هذه الخدمة الملاحية الجديدة سيوفر للقطاع الخاص في البلدين الشقيقين خيارات أكثر لنقل السلع والبضائع وذلك انعكاساً لرؤية وتطلعات القيادة الرشيدة في كلا البلدين الشقيقين لتعزيز التعاون الاقتصادي وتسهيل الربط التجاري واللوجستي وتحفيز القطاع الخاص.
وأسست مجموعة «موانئ أبو ظبي» عام 2006 وهي متخصصة في إدارة وتشغيل الموانئ المحلية وعدد من الموانئ العالمية ولديها قطاع بحري متخصص في الشحن والنقل البحري وإدارة وتشغيل الممرات المائية في أبو ظبي إضافة إلى إدارة المستودعات والمدن الصناعية.
وقال الملا على هامش وصول السفينة «سفين برايد» ورسوها في ميناء الشويخ إن ذلك يمثل أيضاً تدشيناً لأول خط ملاحي مباشر للحاويات من ميناء خليفة في أبوظبي إلى ميناء الشويخ.
وأكد الحرص على تعزيز العلاقات التجارية الكويتية الإماراتية والارتقاء بها نحو آفاق جديدة تعود بالفائدة على البلدين، لافتاً إلى ما شهدته تلك العلاقات التجارية في الأعوام القليلة الماضية من نمو ملحوظ.
وأوضح أن هذا النمو يعكس الجهود الحثيثة التي تبذلها القيادة الرشيدة في كلا البلدين الشقيقين لتوسيع آفاق التعاون وتعزيز حجم التبادل التجاري غير النفطي.
من جانبه، أعرب الرئيس التنفيذي بالإنابة للقطاع البحري لمجموعة «موانئ أبو ظبي» ومجموعة «سفين» عمار الشيبة بمناسبة رسو السفينة الإماراتية عن سعادته بوصول «أول سفينة لنقل الحاويات إلى ميناء الشويخ انطلاقاً من رؤية القيادة الرشيدة في تعزيز التعاون المشترك بين الإمارات والكويت».
وأضاف الشيبة أن تدشين هذا الخط الملاحي المباشر من ميناء أبو ظبي إلى ميناء الشويخ إضافة الى ميناء الشعيبة سيزيد من حجم التبادل التجاري بين البلدين ويعزز العمليات اللوجستية والشحن البحري وسيقلل تكاليف النقل والمدة الزمنية لعمليات النقل.
وأوضح أن مجموعة «موانئ أبو ظبي» أعلنت كذلك بدء خط مباشر لنقل «البضائع المدحرجة» من سيارات وشاحنات وغيرها من ميناء خليفة إلى ميناءي الشويخ والشعيبة برحلات أسبوعية إضافة إلى نقل الحاويات الجافة والمبردة.
من جهته، قال السفير الإماراتي لدى الكويت الدكتور مطر النيادي في تصريح صحفي إن إطلاق هذه الخدمة الملاحية الجديدة لنقل الحاويات من شأنه المساهمة أكثر في تعزيز التبادل التجاري وتوسيع آفاق التعاون الاقتصادي بين الإمارات والكويت.
وبيّن النيادي أن تدشين هذه الخدمة الملاحية الجديدة سيوفر للقطاع الخاص في البلدين الشقيقين خيارات أكثر لنقل السلع والبضائع وذلك انعكاساً لرؤية وتطلعات القيادة الرشيدة في كلا البلدين الشقيقين لتعزيز التعاون الاقتصادي وتسهيل الربط التجاري واللوجستي وتحفيز القطاع الخاص.
وأسست مجموعة «موانئ أبو ظبي» عام 2006 وهي متخصصة في إدارة وتشغيل الموانئ المحلية وعدد من الموانئ العالمية ولديها قطاع بحري متخصص في الشحن والنقل البحري وإدارة وتشغيل الممرات المائية في أبو ظبي إضافة إلى إدارة المستودعات والمدن الصناعية.