إيلون ماسك يتعهد بإطلاق العنان لإمكانيات «تويتر» الهائلة
«جنرال موتورز» أوقفت إعلاناتها... وترامب رحّب بالتغيير
بعد جدل استمر عدة أشهر، بات إيلون ماسك رئيسَ إحدى الشبكات الاجتماعية الأكثر تأثيراً في العالم «تويتر»، متعهّداً بإطلاق العنان «لإمكانياتها الهائلة».
وفي ظل التوقعات لما يمكن أن يحدث من تغيير بالنسبة للمنصة من الملياردير والرئيس التنفيذي لـ «تيسلا» ومؤسس «سبايس إكس»، تمثّل أول قراراته في إقالة الرئيس التنفيذي
لـ «تويتر» باراغ أغراوال، والمدير المالي نيد سيغال، ومديرة الشؤون القانونية فيجايا غادي، بحسب عدد من وسائل الإعلام الأميركية، وسيتعيّن حالياً على ماسك العثور على بدائل يحلون محلهم.
وقال الملياردير، الذي يصف نفسه بأنه مناصر «لحرية التعبير المطلقة»، إنه يسعى إلى تحويل «تويتر» إلى منصة «ودية ترحّب بالجميع» لا «جحيماً مجانياً للجميع».
وذكر سكوت كيسلر من Third Bridge أن «الخبراء الذين تحدثنا معهم أشاروا إلى أن نحو 600 شخص في تويتر نفسها والآلاف غيرهم ممن لديهم ارتباطات مع أطراف ثالثة يعملون على الإشراف على محتوى المنصة»، مضيفاً أن «ماسك دافع علناً عن فكرة أن تقود حلول خوارزمية هذه العمليات بدلاً من الناس».
وألمح رئيس «تيسلا» إلى إمكانية السماح بعودة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، الذي فُصِل من المنصة بعد الهجوم على كابيتول هيل مطلع 2021.
وعلّق ترامب على شبكته الاجتماعية الخاصة «تروث سوشال»، أمس ألأول، بأن «تويتر» أصبح «في أياد أمينة».
وتعد الحسابات الزائفة من بين المسائل التي تزعج ماسك، الذي هدد بالتخلي عن الصفقة على خلفية الحسابات غير الحقيقية أو الآلية، لكنه لم يوضح ما الذي ينوي القيام به لمكافحتها.
من ناحيتها، أعلنت شركة السيارات الأميركية جنرال موتورز وقف إعلاناتها المدفوعة الأجر عبر «تويتر»، مؤقتاً، موضحة أنها تريد معرفة المزيد من المعلومات عن توجهات منصة التدوينات القصيرة تحت القيادة الجديدة.
وأعلن ماسك أنه سيشكل «مجلس إشراف على المحتوى» للمنصة؛ لتقييم السياسة المستقبلية حول النشر وإعادة حسابات محظورة.
وغرّد أن «تويتر» سيشكل مجلس إشراف على المحتوى لديه وجهات نظر متنوعة بشكل كبير، ولن تُتّخذ قرارات مهمة بشأن المحتويات أو إعادة حسابات قبل اجتماع ذلك المجلس.
وفي ظل التوقعات لما يمكن أن يحدث من تغيير بالنسبة للمنصة من الملياردير والرئيس التنفيذي لـ «تيسلا» ومؤسس «سبايس إكس»، تمثّل أول قراراته في إقالة الرئيس التنفيذي
لـ «تويتر» باراغ أغراوال، والمدير المالي نيد سيغال، ومديرة الشؤون القانونية فيجايا غادي، بحسب عدد من وسائل الإعلام الأميركية، وسيتعيّن حالياً على ماسك العثور على بدائل يحلون محلهم.
وقال الملياردير، الذي يصف نفسه بأنه مناصر «لحرية التعبير المطلقة»، إنه يسعى إلى تحويل «تويتر» إلى منصة «ودية ترحّب بالجميع» لا «جحيماً مجانياً للجميع».
وذكر سكوت كيسلر من Third Bridge أن «الخبراء الذين تحدثنا معهم أشاروا إلى أن نحو 600 شخص في تويتر نفسها والآلاف غيرهم ممن لديهم ارتباطات مع أطراف ثالثة يعملون على الإشراف على محتوى المنصة»، مضيفاً أن «ماسك دافع علناً عن فكرة أن تقود حلول خوارزمية هذه العمليات بدلاً من الناس».
وألمح رئيس «تيسلا» إلى إمكانية السماح بعودة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، الذي فُصِل من المنصة بعد الهجوم على كابيتول هيل مطلع 2021.
وعلّق ترامب على شبكته الاجتماعية الخاصة «تروث سوشال»، أمس ألأول، بأن «تويتر» أصبح «في أياد أمينة».
وتعد الحسابات الزائفة من بين المسائل التي تزعج ماسك، الذي هدد بالتخلي عن الصفقة على خلفية الحسابات غير الحقيقية أو الآلية، لكنه لم يوضح ما الذي ينوي القيام به لمكافحتها.
من ناحيتها، أعلنت شركة السيارات الأميركية جنرال موتورز وقف إعلاناتها المدفوعة الأجر عبر «تويتر»، مؤقتاً، موضحة أنها تريد معرفة المزيد من المعلومات عن توجهات منصة التدوينات القصيرة تحت القيادة الجديدة.
وأعلن ماسك أنه سيشكل «مجلس إشراف على المحتوى» للمنصة؛ لتقييم السياسة المستقبلية حول النشر وإعادة حسابات محظورة.
وغرّد أن «تويتر» سيشكل مجلس إشراف على المحتوى لديه وجهات نظر متنوعة بشكل كبير، ولن تُتّخذ قرارات مهمة بشأن المحتويات أو إعادة حسابات قبل اجتماع ذلك المجلس.