القادسية تخطى الفحيحيل في ختام الدور الأول لبطولة كأس اتحاد اليد
حقق فريق القادسية لكرة اليد فوزاً مستحقاً على نظيره الفحيحيل بنتيجة 28-25 في المباراة التي جمعت الفريقين، أمس، على صالة اليد بمجمع الشيخ سعد العبدالله، في ختام الدور الأول لبطولة كأس الاتحاد لكرة اليد.
وفي مباراة أخرى جرت أمس ضمن المرحلة ذاتها، فاز خيطان على الساحل بنتيجة 40-27.
بذلك حافظ القادسية على صدارة المجموعة الرابعة بـ 6 نقاط، يليه الفحيحيل بـ 4 نقاط، ليتأهل الفريقان معاً إلى ربع نهائي البطولة، فيما ودَّع خيطان (الثالث بنقطتين)، والساحل (الرابع من دون رصيد)، منافسات البطولة.
وسيلتقي القادسية مع الصليبيخات في 3 مايو المقبل، فيما يلعب الفحيحيل مع الكويت في ربع نهائي البطولة.
مباراة متوسطة
جاءت مباراة القادسية والفحيحيل متوسطة المستوى، وبأفضلية طفيفة لـ «الأصفر»، بفضل الدفاع الجيد للمنطقة، ومن خلفه برز حارسه فهد صلبوخ في الذود عن مرماه، وتنفيذ الهجوم المعاكس عبر الجناحين، إضافة إلى تألق التونسي خالد الحاج، الذي استعاد مستواه المعهود في الشق الهجومي، بالاختراق والتصويب من الخطين الأمامي والخلفي، وكذلك صانع الألعاب عبدالعزيز سالمين بتمريراته الدقيقة.
في المقابل، لم يكن الفحيحيل صيداً سهلاً، وظهر بشكل مقبول، بفضل جماعية الأداء؛ دفاعاً وهجوماً، إضافة إلى تألق حارس مرماه حسن مفرح، الذي تميز بإغلاق مرماه بشكل جيد، خصوصاً في الشوط الثاني، إلا أن خبرة لاعبي القادسية حسمت المباراة في النهاية لمصلحتهم.
وفي مباراة أخرى جرت أمس ضمن المرحلة ذاتها، فاز خيطان على الساحل بنتيجة 40-27.
بذلك حافظ القادسية على صدارة المجموعة الرابعة بـ 6 نقاط، يليه الفحيحيل بـ 4 نقاط، ليتأهل الفريقان معاً إلى ربع نهائي البطولة، فيما ودَّع خيطان (الثالث بنقطتين)، والساحل (الرابع من دون رصيد)، منافسات البطولة.
وسيلتقي القادسية مع الصليبيخات في 3 مايو المقبل، فيما يلعب الفحيحيل مع الكويت في ربع نهائي البطولة.
مباراة متوسطة
جاءت مباراة القادسية والفحيحيل متوسطة المستوى، وبأفضلية طفيفة لـ «الأصفر»، بفضل الدفاع الجيد للمنطقة، ومن خلفه برز حارسه فهد صلبوخ في الذود عن مرماه، وتنفيذ الهجوم المعاكس عبر الجناحين، إضافة إلى تألق التونسي خالد الحاج، الذي استعاد مستواه المعهود في الشق الهجومي، بالاختراق والتصويب من الخطين الأمامي والخلفي، وكذلك صانع الألعاب عبدالعزيز سالمين بتمريراته الدقيقة.
في المقابل، لم يكن الفحيحيل صيداً سهلاً، وظهر بشكل مقبول، بفضل جماعية الأداء؛ دفاعاً وهجوماً، إضافة إلى تألق حارس مرماه حسن مفرح، الذي تميز بإغلاق مرماه بشكل جيد، خصوصاً في الشوط الثاني، إلا أن خبرة لاعبي القادسية حسمت المباراة في النهاية لمصلحتهم.