دعت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك الاتحاد الأوروبي والمقيمين فيه إلى التضافر.
وقالت بيربوك اليوم الجمعة في برلين خلال لقائها نظيرها الإسباني خوسيه مانويل ألباريس «الاتحاد الأوروبي هو مجتمع من الدول والشعوب الذين يريدون أن يكونوا أحراراً معاً ولا يمكنهم أن يكونوا أقوياء وأحراراً إلا معاً»، مضيفة أن الاتحاد الأوروبي لا يزال ضمانة الحرية للأشخاص والدول.
وأشادت بيربوك بالتنوع والاستقلال الثقافي للدول الأعضاء في الاتحاد، مناشدة في الوقت نفسه عدم تقويض الحقوق الأساسية للأقليات أو النساء أو أفراد مجتمع الميم، وقالت «لأن هذه الحقوق هي التي تجعل اتحادنا الأوروبي مجتمعا للحرية، بما في ذلك الحرية الفردية»، مضيفة أن أفضل حماية للحرية هو التضافر، وقالت «ليست المفوضية أو محكمة العدل هما اللذان يهددان سيادة الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، وإنما اتحاد مجزأ ينظر فيه كل فرد إلى نفسه أو إلى جيرانه المباشرين».
وعن الحرب الروسية في أوكرانيا ورئاسة إسبانيا المقبلة لمجلس الاتحاد الأوروبي اعتباراً من الأول من يوليو المقبل، قالت بيربوك «سنواصل معاً دعم الأوكرانيين في كفاحهم الدفاعي ضد العدوان الروسي طالما كان ذلك ضرورياً»، مضيفة أنه لا يمكن أن ينمو سلام حقيقي في أوكرانيا إلا في ظل الحرية وليس الخضوع، وقالت «سنقف إلى جانب شعوب مولدوفا ودول غرب البلقان ونوضح لهم أننا جادون في التطلعات الأوروبية لبلدانهم».
وقالت بيربوك اليوم الجمعة في برلين خلال لقائها نظيرها الإسباني خوسيه مانويل ألباريس «الاتحاد الأوروبي هو مجتمع من الدول والشعوب الذين يريدون أن يكونوا أحراراً معاً ولا يمكنهم أن يكونوا أقوياء وأحراراً إلا معاً»، مضيفة أن الاتحاد الأوروبي لا يزال ضمانة الحرية للأشخاص والدول.
وأشادت بيربوك بالتنوع والاستقلال الثقافي للدول الأعضاء في الاتحاد، مناشدة في الوقت نفسه عدم تقويض الحقوق الأساسية للأقليات أو النساء أو أفراد مجتمع الميم، وقالت «لأن هذه الحقوق هي التي تجعل اتحادنا الأوروبي مجتمعا للحرية، بما في ذلك الحرية الفردية»، مضيفة أن أفضل حماية للحرية هو التضافر، وقالت «ليست المفوضية أو محكمة العدل هما اللذان يهددان سيادة الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، وإنما اتحاد مجزأ ينظر فيه كل فرد إلى نفسه أو إلى جيرانه المباشرين».
وعن الحرب الروسية في أوكرانيا ورئاسة إسبانيا المقبلة لمجلس الاتحاد الأوروبي اعتباراً من الأول من يوليو المقبل، قالت بيربوك «سنواصل معاً دعم الأوكرانيين في كفاحهم الدفاعي ضد العدوان الروسي طالما كان ذلك ضرورياً»، مضيفة أنه لا يمكن أن ينمو سلام حقيقي في أوكرانيا إلا في ظل الحرية وليس الخضوع، وقالت «سنقف إلى جانب شعوب مولدوفا ودول غرب البلقان ونوضح لهم أننا جادون في التطلعات الأوروبية لبلدانهم».