التقى رئيس غرفة تجارة وصناعة الكويت، محمد جاسم الصقر، الليوم، مستشار أول مكتب المنسق المقيم للأمم المتحدة في الكويت ومدير مكتب الكويت وقطر للاتفاق العالمي للأمم المتحدة، د. رابعة حسين مكي الجمعة، وحضر اللقاء المدير العام للغرفة رباح الرباح.
وقد جاء هذا اللقاء في إطار موافقة «الغرفة» على انضمامها إلى عضوية الاتفاق العالمي للأمم المتحدة الذي يعدّ أكبر مبادرة لمبدأ الاستدامة في العالم بتحقيق أهدافها الـ 17، حيث يضم في عضويته 17000 شركة و4000 مؤسسة غير ربحية في أكثر من 177 دولة وأكثر من 70 شبكة محلية، ويهدف إلى دعوة الشركات والمؤسسات المسؤولة للعمل على مواءمة استراتيجياتها وعملياتها مع أبرز التحديات العالمية التي تتمثل في 10 مبادئ عالمية بـ 4 مجالات أساسية؛ هي حقوق الإنسان، والعمل، والبيئة، ومكافحة الفساد، حيث أكد الصقر دعم الغرفة لمبادئ الميثاق الـ 10، والعمل على اتخاذ نهج مسؤول ومتكامل لتحقيق هذه الأهداف المعلن عنها.
يُذكر أن الاتفاق العالمي للأمم المتحدة يلتزم بأن يقدّم كل ما يمكنه أن يكون حافزاً وداعماً رائداً لهذا التحول الذي ستتبناه الشركات والمؤسسات المسؤولة في حال انضمامها إلى الاتفاق، ومما سيقدمه للمشاركين أيضاً مجموعة أدوات شاملة، بما في ذلك منصات لتقديم الحلول، ومركز عمل أعمال الأمم المتحدة عبر الإنترنت وجميع الموارد التي ستساعد المشاركين على اتخاذ كل الإجراءات اللازمة لتحقيق التنمية المستدامة.
وقد جاء هذا اللقاء في إطار موافقة «الغرفة» على انضمامها إلى عضوية الاتفاق العالمي للأمم المتحدة الذي يعدّ أكبر مبادرة لمبدأ الاستدامة في العالم بتحقيق أهدافها الـ 17، حيث يضم في عضويته 17000 شركة و4000 مؤسسة غير ربحية في أكثر من 177 دولة وأكثر من 70 شبكة محلية، ويهدف إلى دعوة الشركات والمؤسسات المسؤولة للعمل على مواءمة استراتيجياتها وعملياتها مع أبرز التحديات العالمية التي تتمثل في 10 مبادئ عالمية بـ 4 مجالات أساسية؛ هي حقوق الإنسان، والعمل، والبيئة، ومكافحة الفساد، حيث أكد الصقر دعم الغرفة لمبادئ الميثاق الـ 10، والعمل على اتخاذ نهج مسؤول ومتكامل لتحقيق هذه الأهداف المعلن عنها.
يُذكر أن الاتفاق العالمي للأمم المتحدة يلتزم بأن يقدّم كل ما يمكنه أن يكون حافزاً وداعماً رائداً لهذا التحول الذي ستتبناه الشركات والمؤسسات المسؤولة في حال انضمامها إلى الاتفاق، ومما سيقدمه للمشاركين أيضاً مجموعة أدوات شاملة، بما في ذلك منصات لتقديم الحلول، ومركز عمل أعمال الأمم المتحدة عبر الإنترنت وجميع الموارد التي ستساعد المشاركين على اتخاذ كل الإجراءات اللازمة لتحقيق التنمية المستدامة.