شاركت شركة زين في الاحتفالية الخاصة بيوم الأمم المتحدة تحت شعار «الشباب يقود الطموح من أجل العمل المناخي»، والتي أقيمت بمناسبة مرور 77 عاماً على إنشاء منظمة الأمم المتحدة، ومرور 60 عاماً على انضمام الكويت إليها، تحت رعاية وزير الخارجية الشيخ سالم عبدالله الجابر.
وشاركت «زين» في الاحتفالية التي استضافها المركز الثقافي في مدينة صباح السالم الجامعية، بحضور نائب وزير الخارجية لشؤون المنظمات الدولية المستشار عبدالعزيز الجارالله، ومدير جامعة الكويت د. يوسف الرومي، وممثل الأمين العام للأمم المتحدة المنسق المقيم لدى الكويت د. طارق الشيخ، والرئيس التنفيذي للاستدامة في مجموعة زين جينيفر سليمان، والرئيس التنفيذي للعلاقات والشؤون المؤسسية في «زين- الكويت» وليد الخشتي.
وأتت مشاركة «زين» في الاحتفالية في إطار شراكتها الاستراتيجية طويلة الأمد مع منظمة الأمم المتحدة، والتي عملت من خلالها على تبني ودعم العديد من المبادرات المجتمعية في المجالات البيئية والإنسانية والخيرية على مدار السنوات الماضية، تفعيلاً لدور القطاع الخاص في دعم مختلف القضايا الدولية، وخاصة الجهود الكبيرة التي تبذلها الشركة لمواجهة تداعيات تغير المناخ، فالشركة تفخر بكونها من أولى مؤسسات القطاع الخاص التي عقدت شراكة استراتيجية مع الأمم المتحدة.
وشهدت الاحتفالية مشاركة العديد من كبار الشخصيات، ومسؤولي القطاعين العام والخاص، والدبلوماسيين، وقياديي جامعة الكويت، للاحتفال بيوم الأمم المتحدة، الذي تحتفل به المنظمة في 24 أكتوبر من كل عام. وتميَّزت الاحتفالية هذا العام بمرور 77 عاماً على إنشاء منظمة الأمم المتحدة ومرور 60 عاماً على انضمام الكويت إليها.
وأتت الاحتفالية هذا العام تحت شعار «الشباب يقود الطموح من أجل العمل المناخي»، وشهدت تنظيم معرض خاص استعرض جهود ومبادرات الشباب في التنمية المستدامة والتصدي لتداعيات تغير المناخ، إضافة إلى العديد من الجلسات الحوارية والحلقات النقاشية وورش العمل التي شارك فيها الشباب والمسؤولين من القطاع الحكومي.
وتلتزم «زين» من خلال استراتيجيتها للاستدامة ببناء خطط لمواجهة تغير المناخ، والإسهام في تخفيض الانبعاثات الكربونية بما يتناسب مع اتفاقية باريس (2015)، حيث تُصنّف «زين» حالياً بمستوى -A من قبل القائمة العالمية لمشروع الإفصاح عن انبعاثات الكربون (Carbon Disclosure Project)، وهو انعكاس لنجاحها في تلبية المعايير والمتطلبات الخاصة بالمشروع، كما تُعد «زين» من الشركات القليلة في أسواق المنطقة التي تحمل عضوية في مشروع CDP.
وقامت الشركة بتأسيس العديد من المبادرات عبر شركات مجموعة زين للتشجيع على إعادة التدوير داخل المؤسسة وخارجها، منها توزيع الأكياس المستدامة القابلة لإعادة الاستخدام على جميع موظفي الشركة، وتركيب برادات المياه لتقليل استخدام العبوات البلاستيكية.
كما قامت الشركة بتطوير وتطبيق أول عملية شاملة لمراقبة سلسلة التوريد في مخازنها من الفئة الثالثة (scope 3 inventory process)، والتي تتماشى مع متطلبات بروتوكول الغازات الدفيئة (GHG) المعتمد عالمياً، وتسمح هذه العملية للشركة بالكشف والإبلاغ عن انبعاثاتها بشكل دقيق، وتساعدها في التعرف على أفضل الفرص لتقليل انبعاثات الغازات الدفيئة المتعلقة بعملياتها.
وتستمر «زين» ببحث رؤيتها الاستراتيجية للتصدي لآثار تغير المناخ تحت مظلة استراتيجيتها للاستدامة للأعوام 2020-2025، فالشركة تعتبرها ركيزة أساسية وضعت لها ثلاثة مجالات رئيسة للتركيز عليها، هي: استهلاك الطاقة والشبكة، والاستراتيجية والاتصال، وإدارة المخلفات والاقتصاد الدائري.
وتحرص الشركة على دعم مختلف المبادرات التي تخدم مجالات الاستدامة والبيئة، باعتبارها قضية بغاية الأهمية في حياة الجميع، حيث تسعى رسالة الشركة الاجتماعية إلى الحفاظ على البيئة، وتعزيز الإدراك بأهمية دور كُل فرد في تقليل الاستهلاك، وتطبيق الترشيد، وإعادة التدوير، وغيرها من المفاهيم المستدامة المهمة التي ستسهم في تقليل آثار تغير المناخ.
وشاركت «زين» في الاحتفالية التي استضافها المركز الثقافي في مدينة صباح السالم الجامعية، بحضور نائب وزير الخارجية لشؤون المنظمات الدولية المستشار عبدالعزيز الجارالله، ومدير جامعة الكويت د. يوسف الرومي، وممثل الأمين العام للأمم المتحدة المنسق المقيم لدى الكويت د. طارق الشيخ، والرئيس التنفيذي للاستدامة في مجموعة زين جينيفر سليمان، والرئيس التنفيذي للعلاقات والشؤون المؤسسية في «زين- الكويت» وليد الخشتي.
وأتت مشاركة «زين» في الاحتفالية في إطار شراكتها الاستراتيجية طويلة الأمد مع منظمة الأمم المتحدة، والتي عملت من خلالها على تبني ودعم العديد من المبادرات المجتمعية في المجالات البيئية والإنسانية والخيرية على مدار السنوات الماضية، تفعيلاً لدور القطاع الخاص في دعم مختلف القضايا الدولية، وخاصة الجهود الكبيرة التي تبذلها الشركة لمواجهة تداعيات تغير المناخ، فالشركة تفخر بكونها من أولى مؤسسات القطاع الخاص التي عقدت شراكة استراتيجية مع الأمم المتحدة.
وشهدت الاحتفالية مشاركة العديد من كبار الشخصيات، ومسؤولي القطاعين العام والخاص، والدبلوماسيين، وقياديي جامعة الكويت، للاحتفال بيوم الأمم المتحدة، الذي تحتفل به المنظمة في 24 أكتوبر من كل عام. وتميَّزت الاحتفالية هذا العام بمرور 77 عاماً على إنشاء منظمة الأمم المتحدة ومرور 60 عاماً على انضمام الكويت إليها.
وأتت الاحتفالية هذا العام تحت شعار «الشباب يقود الطموح من أجل العمل المناخي»، وشهدت تنظيم معرض خاص استعرض جهود ومبادرات الشباب في التنمية المستدامة والتصدي لتداعيات تغير المناخ، إضافة إلى العديد من الجلسات الحوارية والحلقات النقاشية وورش العمل التي شارك فيها الشباب والمسؤولين من القطاع الحكومي.
وتلتزم «زين» من خلال استراتيجيتها للاستدامة ببناء خطط لمواجهة تغير المناخ، والإسهام في تخفيض الانبعاثات الكربونية بما يتناسب مع اتفاقية باريس (2015)، حيث تُصنّف «زين» حالياً بمستوى -A من قبل القائمة العالمية لمشروع الإفصاح عن انبعاثات الكربون (Carbon Disclosure Project)، وهو انعكاس لنجاحها في تلبية المعايير والمتطلبات الخاصة بالمشروع، كما تُعد «زين» من الشركات القليلة في أسواق المنطقة التي تحمل عضوية في مشروع CDP.
وقامت الشركة بتأسيس العديد من المبادرات عبر شركات مجموعة زين للتشجيع على إعادة التدوير داخل المؤسسة وخارجها، منها توزيع الأكياس المستدامة القابلة لإعادة الاستخدام على جميع موظفي الشركة، وتركيب برادات المياه لتقليل استخدام العبوات البلاستيكية.
كما قامت الشركة بتطوير وتطبيق أول عملية شاملة لمراقبة سلسلة التوريد في مخازنها من الفئة الثالثة (scope 3 inventory process)، والتي تتماشى مع متطلبات بروتوكول الغازات الدفيئة (GHG) المعتمد عالمياً، وتسمح هذه العملية للشركة بالكشف والإبلاغ عن انبعاثاتها بشكل دقيق، وتساعدها في التعرف على أفضل الفرص لتقليل انبعاثات الغازات الدفيئة المتعلقة بعملياتها.
وتستمر «زين» ببحث رؤيتها الاستراتيجية للتصدي لآثار تغير المناخ تحت مظلة استراتيجيتها للاستدامة للأعوام 2020-2025، فالشركة تعتبرها ركيزة أساسية وضعت لها ثلاثة مجالات رئيسة للتركيز عليها، هي: استهلاك الطاقة والشبكة، والاستراتيجية والاتصال، وإدارة المخلفات والاقتصاد الدائري.
وتحرص الشركة على دعم مختلف المبادرات التي تخدم مجالات الاستدامة والبيئة، باعتبارها قضية بغاية الأهمية في حياة الجميع، حيث تسعى رسالة الشركة الاجتماعية إلى الحفاظ على البيئة، وتعزيز الإدراك بأهمية دور كُل فرد في تقليل الاستهلاك، وتطبيق الترشيد، وإعادة التدوير، وغيرها من المفاهيم المستدامة المهمة التي ستسهم في تقليل آثار تغير المناخ.