كشفت النجمة الأميركية سيلينا غوميز عن إصدار أغنية جديدة خاصة بفيلمها الوثائقي ‹My Mind And Me›، وذلك في 3 نوفمبر المقبل، أي قبل 24 ساعة فقط من عرض الفيلم رسمياً عبر منصة آبل TV، والذي من المقرر عرضه 4 نوفمبر المقبل.
وكانت سيلينا غوميز قد نشرت أيضاً على حسابها في إنستغرام، فيديو ترويجياً جديداً تريلر لفيلمها الوثائقي المقبل على + Apple TV بعنوان «عقلي وأنا» My Mind & Me، تزامناً مع اليوم العالمي للصحة النفسية.
وأظهرت اللقطات الجديدة للفيلم الوثائقي، الذي سيعرض في 4 نوفمبر المقبل، لحظات انهيار سيلينا غوميز، ومشاهد من رحلة علاجها؛ بعد إجرائها عملية نقل كلية، إضافة إلى إصابتها بمرض الذئبة المناعي.
وأرفقت النجمة منشورها بتعليق كتبت فيه: «كل نفس... اختراق... تكريماً ليوم الصحة النفسية العالمي، أردت مشاركة المقطع الدعائي لفيلمي الوثائقي My Mind & Me».
ويتتبع الفيلم الوثائقي، وهو من إخراج أليك كيشيشيان، البعض من حياة النجمة سيلينا غوميز، حيث يظهر لقطات لم نرها سابقاً من طفولة النجمة، ومجموعة من لحظات ما وراء الكواليس من حياتها كنجمة، وسيتبع هذا الفيلم الوثائقي رحلة سيلينا التي استمرت 6 سنوات؛ للخروج من الاكتئاب والقلق اللذيْن عانت منهما لحين وصولها إلى عقلية أكثر سعادة.
وكانت سيلينا غوميز قد نشرت أيضاً، الشهر الماضي، على صفحتها بـ «إنستغرام» الفيديو الترويجي الأول لفيلم «My Mind & ME».
وأظهر الفيديو، الذي مدته 30 ثانية، النجمة بمزيج من اللقطات بين الحزن والسعادة، وضمنها بعض المشاهد لها وهي منهارة في البكاء، وأيضاً مقتطفات من فيديو كليب «The Heart Wants What It Wants»، وLose You To Love Me، وكانت قد قصدت في هاتين الأغنيتين حبيبها السابق جاستين بيبر.
وأرفقت النجمة منشورها بتعليق كتبت فيه: «عقلي وأنا. لا نتوافق في بعض الأحيان، ويصعب علينا التنفس... لكنني لن أغير حياتي... سيصدر في 4 نوفمبر».
ورغم ما حققته من نجاح فإن النجمة العالمية فاجأت الجمهور برغبة لافتة، وهي اعتزال مجال الفن والغناء والتمثيل، من أجل أن تتزوج وتتفرغ للأمومة، قائلة: «أريد اعتزال التمثيل لكي أتزوج وأصبح أماً».
ولاقى كلام غوميز ضجة كبيرة بين الجمهور على مواقع التواصل، واعتبر البعض أنها في حال اعتزلت للزواج ستعود لاحقا عن قرارها، وتتابع أعمالها التمثيلية.
على صعيد آخر، ستنتج غوميز فيلم المخرج مايك نيكولز، رغم أنه من غير المعروف إن كانت ستظهر في الفيلم أم ستعمل فقط خلف الكواليس، وهو الفيلم الذي مر على عرضه أكثر من 34 عاما، حيث تستعد استديوهات «20th Century Studios» لإحياء فيلم الدراما الشهير «Working Girl»، وتقديم نسخة جديدة منه، والتي تشارك في إنتاجها.
وكانت سيلينا غوميز قد نشرت أيضاً على حسابها في إنستغرام، فيديو ترويجياً جديداً تريلر لفيلمها الوثائقي المقبل على + Apple TV بعنوان «عقلي وأنا» My Mind & Me، تزامناً مع اليوم العالمي للصحة النفسية.
وأظهرت اللقطات الجديدة للفيلم الوثائقي، الذي سيعرض في 4 نوفمبر المقبل، لحظات انهيار سيلينا غوميز، ومشاهد من رحلة علاجها؛ بعد إجرائها عملية نقل كلية، إضافة إلى إصابتها بمرض الذئبة المناعي.
وأرفقت النجمة منشورها بتعليق كتبت فيه: «كل نفس... اختراق... تكريماً ليوم الصحة النفسية العالمي، أردت مشاركة المقطع الدعائي لفيلمي الوثائقي My Mind & Me».
ويتتبع الفيلم الوثائقي، وهو من إخراج أليك كيشيشيان، البعض من حياة النجمة سيلينا غوميز، حيث يظهر لقطات لم نرها سابقاً من طفولة النجمة، ومجموعة من لحظات ما وراء الكواليس من حياتها كنجمة، وسيتبع هذا الفيلم الوثائقي رحلة سيلينا التي استمرت 6 سنوات؛ للخروج من الاكتئاب والقلق اللذيْن عانت منهما لحين وصولها إلى عقلية أكثر سعادة.
وكانت سيلينا غوميز قد نشرت أيضاً، الشهر الماضي، على صفحتها بـ «إنستغرام» الفيديو الترويجي الأول لفيلم «My Mind & ME».
وأظهر الفيديو، الذي مدته 30 ثانية، النجمة بمزيج من اللقطات بين الحزن والسعادة، وضمنها بعض المشاهد لها وهي منهارة في البكاء، وأيضاً مقتطفات من فيديو كليب «The Heart Wants What It Wants»، وLose You To Love Me، وكانت قد قصدت في هاتين الأغنيتين حبيبها السابق جاستين بيبر.
وأرفقت النجمة منشورها بتعليق كتبت فيه: «عقلي وأنا. لا نتوافق في بعض الأحيان، ويصعب علينا التنفس... لكنني لن أغير حياتي... سيصدر في 4 نوفمبر».
ورغم ما حققته من نجاح فإن النجمة العالمية فاجأت الجمهور برغبة لافتة، وهي اعتزال مجال الفن والغناء والتمثيل، من أجل أن تتزوج وتتفرغ للأمومة، قائلة: «أريد اعتزال التمثيل لكي أتزوج وأصبح أماً».
ولاقى كلام غوميز ضجة كبيرة بين الجمهور على مواقع التواصل، واعتبر البعض أنها في حال اعتزلت للزواج ستعود لاحقا عن قرارها، وتتابع أعمالها التمثيلية.
على صعيد آخر، ستنتج غوميز فيلم المخرج مايك نيكولز، رغم أنه من غير المعروف إن كانت ستظهر في الفيلم أم ستعمل فقط خلف الكواليس، وهو الفيلم الذي مر على عرضه أكثر من 34 عاما، حيث تستعد استديوهات «20th Century Studios» لإحياء فيلم الدراما الشهير «Working Girl»، وتقديم نسخة جديدة منه، والتي تشارك في إنتاجها.