كشف الفنان مبارك سلطان، أنه انتهى من تصوير 3 مسلسلات، هي: «خط أحمر» تأليف عيسى الحساوي، وإخراج عبدالله التركماني، وإنتاج عادل اليحيى، والمسلسل الثاني «ضمير مستتر»، تأليف عبدالمحسن الروضان، وإخراج محمد الموسوي، والمسلسل الثالث «فاراموش» مع الفنان حسن البلام.
وأكد سلطان أنه رغم حُبه للدراما، لكنه يفضل المسرح، لأن الفنان يستطيع أن يثبت قدمه فيه، لأنه مباشر مع الجمهور، فالفنان يخطئ ويعود يكرر مرة أخرى، لذلك «نجد أن المسرح يعلمنا أشياء كثيرة. أما الدراما، إذا خطأ الفنان، فإنه يعيد مرات ومرات»، مشيراً إلى أن الأصعب هو المسرح، والذي يريد أن يتعلم عليه بالمسرح، وخاصة المسرح الأكاديمي.
وأشار إلى أن الحركة الفنية في الكويت «جيدة»، والدلائل على ذلك أن دول الخليج والدول العربية تطلب الأعمال الفنية الكويتية، وفي المقابل هناك رصد وحصد جوائز لفنانين وفنانات كويتيين، لافتاً إلى أنه في الأيام القليلة الماضية انتهى مجموعة من الفنانين الشباب من المشاركة في مهرجان الإسكندرية، حيث استطاع الممثل محمد الشطي حصد جائزة دور ثانٍ، وتلك مبادرة جميلة، كما حصلت الكاتبة فلول الفيلكاوي على جائزة أفضل نص مسرحي، حيث شارك ما يقارب من 30 دولة في المهرجان بمدينة الإسكندرية عاصمة الثقافة.
وأضاف أنه «بفضل الله، الكويت اسمها مرفوع، بفنانيها وبكل شخص يبدع في مجاله ويرفع اسم البلد عالياً».
وعمَّا يتمنى تحقيقه، قال سلطان: «الحمد لله، حققت كل شيء، وكنت أتمنى أن يكون والدي، رحمه الله، حاضراً أثناء تكريمي، لكن للأسف حدث ذلك بعد رحيله».
وأكد سلطان أنه رغم حُبه للدراما، لكنه يفضل المسرح، لأن الفنان يستطيع أن يثبت قدمه فيه، لأنه مباشر مع الجمهور، فالفنان يخطئ ويعود يكرر مرة أخرى، لذلك «نجد أن المسرح يعلمنا أشياء كثيرة. أما الدراما، إذا خطأ الفنان، فإنه يعيد مرات ومرات»، مشيراً إلى أن الأصعب هو المسرح، والذي يريد أن يتعلم عليه بالمسرح، وخاصة المسرح الأكاديمي.
وأشار إلى أن الحركة الفنية في الكويت «جيدة»، والدلائل على ذلك أن دول الخليج والدول العربية تطلب الأعمال الفنية الكويتية، وفي المقابل هناك رصد وحصد جوائز لفنانين وفنانات كويتيين، لافتاً إلى أنه في الأيام القليلة الماضية انتهى مجموعة من الفنانين الشباب من المشاركة في مهرجان الإسكندرية، حيث استطاع الممثل محمد الشطي حصد جائزة دور ثانٍ، وتلك مبادرة جميلة، كما حصلت الكاتبة فلول الفيلكاوي على جائزة أفضل نص مسرحي، حيث شارك ما يقارب من 30 دولة في المهرجان بمدينة الإسكندرية عاصمة الثقافة.
وأضاف أنه «بفضل الله، الكويت اسمها مرفوع، بفنانيها وبكل شخص يبدع في مجاله ويرفع اسم البلد عالياً».
وعمَّا يتمنى تحقيقه، قال سلطان: «الحمد لله، حققت كل شيء، وكنت أتمنى أن يكون والدي، رحمه الله، حاضراً أثناء تكريمي، لكن للأسف حدث ذلك بعد رحيله».