استعاد أرسنال نغمة الانتصارات والصدارة بفوزه الكاسح على ضيفه نوتنغهام فورست متذيل الترتيب بخماسية نظيفة، اليوم، في المرحلة الـ 14 من الدوري الإنكليزي لكرة القدم.
وخاض فريق المدرب الإسباني ميكيل أرتيتا اللقاء الأول له في الدوري الممتاز مع نوتنغهام منذ 16 يناير 1999 (هبط الأخير في نهاية ذلك الموسم الى الدرجة الأولى، وانتظر حتى هذا الموسم للعودة الى دوري الأضواء)، على خلفية تعادل في المرحلة الماضية مع مضيفه ساوثمبتون الذي حرم النادي اللندني من الفوز التاسع توالياً على الصعيدين المحلي والقاري، وخسارة الخميس في الدوري الأوروبي (يوروبا ليغ) أمام أيندهوفن الهولندي صفر- 2.
وسمح تعادل المرحلة الماضية لمانشستر سيتي حامل اللقب في تقليص الفارق مع «المدفعجية» الى نقطتين بعد الفوز، ثم انتزع فريق المدرب الإسباني جوزيب غوارديولا الصدارة موقتاً، السبت، بفوزه على مضيفه ليستر سيتي 1 - صفر.
نيلسون يفتتح التسجيل
وسجّل نيلسون الهدف الأول في الدقيقة 49، إثر هجمة مرتدة وتمريرة من البرازيلي غابريال جيزوس، فسدد الكرة في بادئ الأمر في الحارس دين هندرسون، لكنها عادت اليه فتابعها في الشباك، ليسجّل هدفه الأول في الدوري الممتاز منذ عامين و107 أيام.
وسرعان ما أضاف نيلسون هدفه الثاني الشخصي له والثالث لفريقه، بعد تمريرة أخرى من جيزوس (52)، قبل أن يتحول ابن الـ 22 عاماً الذي لعب لموسمين مع هوفنهايم الألماني وفينورد الهولندي على سبيل الإعارة، الى الممرر في الهدف الرابع الرائع الذي سجّله الغاني توماس بارتي من خارج المنطقة (78).
وأكمل النرويجي مارتن أوديغار المهرجان بهدف خامس سجّله في الدقيقة 78 بتسديدة قوية من داخل المنطقة، بعد تمريرة حاسمة أخرى لغابريال جيزوس الذي كان من نجوم اللقاء، رغم فشله في الوصول الى الشباك للمباراة السابعة توالياً محلياً وقارياً.
وبهذا الفوز الاستعراضي، رفع أرسنال رصيده الى 31 نقطة في الصدارة مع مباراتين مؤجلتين في جعبته، إحداهما من المرحلة قبل الماضية ضد مانشستر سيتي بالذات.
وفي الجهة المقابلة، تجمّد رصيد نوتنغهام عند 9 نقاط في المركز الـ 20 الأخير، بعد تلقيه الهزيمة الثامنة للموسم.
من جانب آخر، واصل ليفربول مسلسل إحباط جماهيره هذا الموسم على مستوى البريميير ليغ بخسارة جديدة، ولكن هذه المرة في عقْر داره، بهدف مقابل 2 على يد ليدز يونايتد أمس.
وخاض فريق المدرب الإسباني ميكيل أرتيتا اللقاء الأول له في الدوري الممتاز مع نوتنغهام منذ 16 يناير 1999 (هبط الأخير في نهاية ذلك الموسم الى الدرجة الأولى، وانتظر حتى هذا الموسم للعودة الى دوري الأضواء)، على خلفية تعادل في المرحلة الماضية مع مضيفه ساوثمبتون الذي حرم النادي اللندني من الفوز التاسع توالياً على الصعيدين المحلي والقاري، وخسارة الخميس في الدوري الأوروبي (يوروبا ليغ) أمام أيندهوفن الهولندي صفر- 2.
وسمح تعادل المرحلة الماضية لمانشستر سيتي حامل اللقب في تقليص الفارق مع «المدفعجية» الى نقطتين بعد الفوز، ثم انتزع فريق المدرب الإسباني جوزيب غوارديولا الصدارة موقتاً، السبت، بفوزه على مضيفه ليستر سيتي 1 - صفر.
نيلسون يفتتح التسجيل
وسجّل نيلسون الهدف الأول في الدقيقة 49، إثر هجمة مرتدة وتمريرة من البرازيلي غابريال جيزوس، فسدد الكرة في بادئ الأمر في الحارس دين هندرسون، لكنها عادت اليه فتابعها في الشباك، ليسجّل هدفه الأول في الدوري الممتاز منذ عامين و107 أيام.
وسرعان ما أضاف نيلسون هدفه الثاني الشخصي له والثالث لفريقه، بعد تمريرة أخرى من جيزوس (52)، قبل أن يتحول ابن الـ 22 عاماً الذي لعب لموسمين مع هوفنهايم الألماني وفينورد الهولندي على سبيل الإعارة، الى الممرر في الهدف الرابع الرائع الذي سجّله الغاني توماس بارتي من خارج المنطقة (78).
وأكمل النرويجي مارتن أوديغار المهرجان بهدف خامس سجّله في الدقيقة 78 بتسديدة قوية من داخل المنطقة، بعد تمريرة حاسمة أخرى لغابريال جيزوس الذي كان من نجوم اللقاء، رغم فشله في الوصول الى الشباك للمباراة السابعة توالياً محلياً وقارياً.
وبهذا الفوز الاستعراضي، رفع أرسنال رصيده الى 31 نقطة في الصدارة مع مباراتين مؤجلتين في جعبته، إحداهما من المرحلة قبل الماضية ضد مانشستر سيتي بالذات.
وفي الجهة المقابلة، تجمّد رصيد نوتنغهام عند 9 نقاط في المركز الـ 20 الأخير، بعد تلقيه الهزيمة الثامنة للموسم.
من جانب آخر، واصل ليفربول مسلسل إحباط جماهيره هذا الموسم على مستوى البريميير ليغ بخسارة جديدة، ولكن هذه المرة في عقْر داره، بهدف مقابل 2 على يد ليدز يونايتد أمس.